سَلامُ كَ الياسَمينْ
.
.
.
كَيف حالُكِ با جَميلة ..؟
وما هيَّ أخبارُك ..؟
عُذراً , أعلَم أنكِ تَشعُرين بالمَلل من التَحدًث اليّ ><"
فَقط أردتُ سؤالَكِ شَيئاً ..؟
إن كانَ بإمكاني حِفظ ما تَكتُبينه في (بَوح خاطِري) في دَفاتري
وإن كانَ بإمكاني قرائته لِصَديقتي , وَعدتها بِذلك
حَدثتها بِكثرة عَنكِ الا انها نصحتني بِعدم تَعلُقي بِمن أحدثهم على شَبكة (النِت) ><"
كنت أودُّ حَقا لَو اصارِحها بالحَقيقة التي تَجزمُ بأنّها والباقياتْ لُيست بِمقام حُبي لَك
خِفت من افتعال المَشاكل , أو خَلق ظنٍ بِداخِلها بأني لَست مُجرد مَجنونة وحَسب
إن أخبَرتُها
تَظنُّ حَقاً أنني لَم اقابِلكِ يَوماً ..!
ولبئسَ ما كانَت تَظن ><"
لَم تَعلمْ قَط أنني أقابِلك يَومياً , في واقِعي وأحلامي
أزعَجني ما قاله فَوهها , وبالكادْ كَظمتُ غَيظي
أردتُ فَقط أن أبينَ لها بأنَّ الحالة استثنائية , فَ لَستُ كذلِك
إلا مع من أحببتُهم في اللهْ =")
على عِلم بأنَّ كلامي أزعَجكِ بَعض الشيء ><"
لَم اقصِد شيئاً , سِوى السماحُ لي بإقتباس ما تَكتبينْ
لَربما حينها تَطمئنُ لكِ