![]() |
الحين انزل الحزء بس حبيت اشوف تفاعل اكثر
واشكر الانيقة وفقيرة ربي من كل قلبي على المرور |
الجزء الثالث والعشرين
عصر يوم السبت في بيت يوسف الجازي: يعني خلاص مابقى الا أسبوع وبعدها تنتهي قصة حبي وتبداء قصة ثانية قصة الله العالم فيها وبعواقبها قصة الجازي والوليد هالأنسان ما عمري حسيت أنه يحبني وفجاءة من دون أي مقدمات تغير كل شي وجلس يدافع عن حبه كيف أقول حبه وأنا ما أدري أن كان يحبني ولا لا ليش تسوي كذا يا وليد ما عمري كرهتك ولا حبيتك أعتبرك ولد عم لي وا خو خربت حياتي ونهيتها أنت الي قررت بدايت النهاية أنت الي صنعتها وبنفسك راح تنهيها, كان خليل أهههه يا خليل ما أدري وش تسوي الحين لكن الي أعرفه أني باقيه بقلبك للأبد وأنت كذلك ما راح أنساك ياليتني أموت ولا أشوف اليوم هذا يوم أني أزف لغيرك لكن أعرف أن هاليوم حتكون فيه أنسانة غير الي تعرفها غير الجازي الي حبيتها وتمنيت تراب رجليها غير الي قاومت الكل عشانها ذيك الجازي لك أنت وحدك ماله أحد حق فيها أنت الي صنعتها أنت الي كونت مشاعرها دايم أتأملك وأتأمل كل شي تسويه كل يوم أكتشف فيك شي جديد كل يوم أعرف منهو حبيبي أهههه يا خليل ليتك ترجع وتوقف هالمهزلة جلست الجازي تبكي في ظلام غرفتها الي ما دش لها نور من بعد غياب خليل الجازي : جد أني كذابة ومنافقة يوم أقول روح ولا ترجع ويوم أقول أرجع لي يالجازي وش تبين خبريني وحددي هدفك أنتي مبعثرة ضايعة في عالم ماله نهاية وحتمين كذا لين ربك يشاء غير هذا خليل أرجع لكن لاترجع حبيبي وقرة العين أحضني لكن لا تقرب لي قاوم العالم كله من أجلي لكن لا تطاوعني أحبك حب الصحاري للمطر أحبك عدد ذرات الرمل حبك بقلبي والحشا مدفوناً ماله أثر ياصاحب الذوق الرفيع لا تحزن على بقايا أسمها الجازية أنت سلبت روحها من غيابك والكل أمفكر أني معاهم لا تظنون أني بليا مشاعر انهي حبي متى بغيت حبي مانولد بيوم وليلة حبي ربيته وأنا أمه حبي علمته كيف التضحية وانا أبوه علمني هو مين حبيبي من أول ما شافته عيوني طقطقطقطقطق سارة : الجازي يمه فتحي الجازي تمسح دموع الكتمان وتفتح الباب لأمها الجازي : خير يمه سارة : يله بنروح السوق أنكمل الأغراض لك الجازي : ليه أغراض وملابس وغيرها خلاص مليت سارة : يا بنيتي ليه تقولين كذا أنتي مو فرحانة الجازي بخاطرها : الفرح غادر قليبي من بعد غياب الخليل سارة : جازية وين رحتي لا يكون تعبانة الجازي بخاطرها : وش ذنبها أمي أخليها تزعل بسبتي عشان أني مو فرحانة أمي لازم تفرح أنا أول بناتها الي بيتزوجون لا تصيرين كذا يالجازية أنانية خلي غيرك يستانس وانتي مو لازم الجازي : خلاص يمه روحي لبسي عباتك وانا جاية وراك البست الجازي عباتها واطلعت مع أمها السوق وقمر وغادة وعائشة وياهم عند عمر عمر : ها أخوي ما قلت لي كيف النتايج زميل عمر: أبشرك كل الي قلتي أنقبلو ا بالكلية ريم سامي وغادة يوسف إحياء وعائشة يوسف فيزياء عمر : الله يعطيك الف عافية وانشاء الله نخدمك بالأفراح زميله : لا تنسانا من البشارة أهم شي عمر : أبشر حقك محفوظ وما نأخرك فمان الله زميله : فمان الكريم عمر : يا فرحتي الحين أقدر أروح بيت عمتي وابشرها عمر راح بيت عمته يبشر ليلى في بيت الجوهرة كان الوضع سكون غير أن فيه دوشة داخل غرفة لينة لينة : فيصل قلت لك ما فيه روحه فيصل : وليه عاد لينة : تسأل بعد ليه كأنك مو عارف فيصل : عارف بس أنتي ليه يروح تفكيرك لبعيد أنا رايح مع الوالد لينة : ولو ما تروح البنات هناك حلوات قصدي أزبالات فيصل : ههههه ليش كل هذا الصراخ ما تقولين لينة : لأنك لأنك حبيبي وأغار عليك فيصل : حلفي أنك تحبيني وتغارين علي لينة : والله العظيم وبرب الكعبة أحبك موت فيصل : ليه أنتي ظالمة تبين أتعبيني بس أنا كيف أجيك الحين لازم أضرب خط لينة : ليه فيصل : أخاف أموت وأنتي مو جنبي تدرين قلبي ما يقوى على الكلام الحلو لينة : أجل كيف تتركني وتروح للفلبين فيصل : قلت لك يا حياتي عشان أبوي ولا أقدر أخليه يروح لوحده لينة : والله بتوحشني فيصل : أيوه يا سيتي أولي زيادة لينة : أنقلبنا مصاروة خلنا سعوديين المهم فيصل تعرف أني ما أقدر على بعدك بس عشان عمي بتروح لكن أنسى تعيدها فيصل : وابشرك بنروح تايلند لينة كانها تبكي : لا لا الا هناك فيصل : صدقتي ولا يهمك تعالي معاي لينة : ياريت اتمنى اليوم الي يجمعنا ونكون بعش واحد فيصل : تدرين حبيبتي فيه مقولة تقول البنت قبل الزواج ما تتمنى شي غير الزواج لكن من تتزوج يا هي طلباتها ماتخلص بتطلب كل شي عكس الرجل الي قبل الزواج كل شي يبيه بس بعده مايبي شي غير يكونون أهله مرتاحين لينة : مين الي قالك فيصل : والله قاريها من كتاب لينة : أنت تقراء كتب فيصل : أقول راح تعرفين ضرتك الي بالبيت بس تعالي لينة : أيا الخاين تغشني وتكذب على أهلي أفرك متزوج فيصل : لينة لينة وش تقولين أقصد الكتب أنا أعشق القرايه لينة : أهاا تحب القرايه أجل خذ راحتك بس اياني وياك تسوي غير هالشي فيصل : تدرين كنت أعايب على الرجال الي يخافون من حريمهم وكنت دايم أسال ليه الحين عرفت ليه لينة : زين عرفت فيصل : حبيبتي تدللي وش تبين من هناك لينة : أبي سلامتك بس فيصل : خلش عن المنافق لينة : كذا يا فيصل تظن أني أنافقك أجل باي وراح تعرف من الي ينافق سكرت لينة السماعة لينة : أنا أنافق وعلى مين زوجي خله يجلس الحين يحرقص فيصل : وش سويت أن هاللسان يبيله قص الحين كيف أراضيها خلني أدق مرة ثانية الجوال يدق عند لينة لكنها مو رافعته فيصل : هذي ثالث مرة أدق ولا ترفعها يا ربي وش هالورطة مع هالبنت ما فيه غير حل واحد أنزل الحساء واقابلها وبالمرة أودعها جهز فيصل أغراضه وودع أهله في بيت سامي سلطان : يمه أتوقع أنك تعبانة ليلى بخاطرها : وكيف ما أتعب بعد ما حملت هم ثقيل على قلبي ما أقدر أشيله لوحدي سلطان : أمي اكلمك ليلى : هلا حبيبي وش بغيت سلطان : لا أنتي جد تعبانة , أبوي شوف أمي وجها شاحب سامي : ليلى وش قلنا خلاص ليلى بخاطرها : وش تبيني أسوي أضحك ولا أرقص خبر وفاتك ما هو سهل علي سامي بخاطره : أعيالي يا ليلى لا يدرون لا تحسسيينهم بشي ليلى بخاطرها : أدري وش تبي لكن جرس الباب يطق حمدان :قوم أفتح الباب سلطان : وانت ليه ما تقوم حمدان : انا الأكبر ولازم تطيعني منال : أنا ماني قايمة لا تطالعوني ريم : لا أنت ولا أهي أنا الي بقوم أفتح الباب ريم : الو مين عمر بخاطره : هذا صوتها أكيد عمر : السلام عليكم ريم : وعليكم السلام , سكتوا ما أسمع عمر: بغيت عمتي موجودة ريم : منوا أنت عمر : أنا أنا عمر ريم بخاطرها : كيف ما عرفت صوته كيف عمر : الو لبنان ريم : هلا دقيقة أدخل المجلس دخل عمر المجلس ريم : أمي هذا عمر بالمجلس ليلى : وش فيه جاي بعد سامي : ليلى وش قلنا , وانتي وش فيك تخربصتي بس دريتي ولد خالك هنا ريم : ها لا ما فيه شي ريم بخاطرها : عمر هنا ما أنسى هذاك الموقف بالمجلس عمر : ياربي هنا كان أجمل ذكرياتي شفت فيه الغاية (غصن البان ) شفت ريم حتى أسمك حلو وش الي فيك مو حلو قولوا لي ليلى : السلام عليكم عمر : وعليكم السلام والرحمة حب عمر راس ليلى عمر : وش فيك عمتي وجهك امعبس وشكلك متكدرة حيل شايلة هموم الدنيا ليلى : الله يعيني عمر : لا تنسين تلجاين لربك ولا تنسين قول اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا وانت تجعل الحزن إذا شئت سهلا , عمتي قوليه ليلى : بعدين عمر : لا الحين ليلى بصوت عالي : والله مو رايقة لك وش تبي عمر تكدر من هالكلام وقام من مكانه : عمتي أنا بقوم وبمشي لكن عرفي أني أبيك مستانسة وانتي أبيتي بس لازم تقولين الدعا ومن بعدها بمشي ليلى بخاطرها :أعذرني ياولد أخوي حالتي ما هي حاله ليلى : اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا وانت تجعل الحزن إذا شئت سهلا ارتحت خلاص عمر : مو أنا الي أرتحت أنتي ةما راح أضايقك بمشي مع اني كنت حاب أجلس وياك لكن مافيه نصيب سلام طلع عمر وليلى تضايقت من الي سوته لعمر لكنها ما تنلام ريم أطالع عمر من النافذة وهو لمحها في الأخير يوم بيركب السيارة بعدها تذكر ليه هو جا ففوراً دخل المجلس وشاف عمته جالسه زي ما هي وحاط راسها على رجلها عمر : عمتي ليلى : رجعت أسفة عمر لكن عمر : لا لكن ولا شي ما عاش الي يزعل منك بس حبيتك تغيرين جو والحين معاي لك بشارة يبي لها كيك وحفلة ليلى : وشي عمر : ريم ليلى : وش فيها ريم عمر : أقبلوها بالكلية وتخصصها إحياء زي ما بغت ليلى تغيرت ملامح وجها للأحسن وفرحت والدموع أعرفت مجراها ليلى : لولولوششششششش سامي : وش صاير حمدان : والله مو عارف لكن خلنا نروح نشوف يليى : لولولوششششش سامي : وش صاير ليلى والدمع بعينها والفرح ماليا وجها : سامي مبروك الف مبروك سامي : على أيش ريم توها نازلة ولابسة عباتها مع أختاها منال يقربون جنب المجلس ليلى : ريم ريم أنقبلت بالكلية وتخصصها إحياء سامي والأبتسامة مالية وجهه: والله مبروك علينا جد خبر يفرح حمدان : مبروك يمه (يحب راس لأمه( ليلى : الله يبارك فيك سلطان : ياعمر وينك من زمان أذا جيتك تخلي أمي فرحانة خلك هنا على طول مبروك يام حمدان (يحب راس أمه( ليلى: هههه الله يقطع شرك وين ريم أجل سامي : ريم وينك ريم : كاني أهني ريم تبكي من الفرح ليلى :تعالي ياقلب أمك قربي عمر أنحرج لكن ويش يسوي الموقف أقوا منه ولا هو بشوره ليلى تضم بنتها وتبكي وياها سامي : وانا مالي رب ريم : أفا عليك أنت الكل بالكل ( تحب راس أبوها ( منال : مبروك ريم وعقبالي ريم : أمين عمر : أجل أستأذنكم فمان الله سامي : وين رايح مافيه روحه حمدان : عمر : وين رايح تو الناس وبعدين ما جلسنا مع بعض عمر : أنشوفك الليلة عند الشباب سلطان : يله عاد أجلس أفرح ويانا عمر : أنا خلاص سويت الي علي ولسا باقي عمتي سارة وقمر يفرحون حق بناتهم ليلى : بشر عمر : الحمدلله أنقبلوا عمر جات عينه على عين ريم وكل واحد منهم يستقبل أعذب معاني الشكر من الثاني سامي لاحظ هالشي : عمر وأخوك عبدالله وش أخباره عمر : وين عبدالله أنقبل بالكلية الأمنية من يومين ليلى : وليه ما قلتوا شان فرحنا له عمر بخاطره : ماهو مني من أمي خايفه على ولدها العين وش أسوي أنا عمر : خيرها بغيرها ليلى : أجل بكلمها عمر : كيفك يله مع السلامة طلع عمر وفي خاطره شي جميل كثير عمر : أخيرا شفتها أخيرا أرتويت الحمدلله ريم بخاطرها : مشكور ألف ياعمر بس كيف أوصلها لك كيف بفكر وشوف في أمريكا الساعة 9 صباحا كان خليل توه صاحي من نومه لأن محاضرته الساعة عشر خليل: معاذ معاذ معاذ كان نايم مع أن عنده محاضرات خليل : معاذ قوم محاضرتك بدت معاذ قام مرتاع معاذ : وش فيك خليل : المحاضرة مالتك بدت معاذ : الله يهديك تقومني كذا عشان محاضرة خليل : أقول بلا كسل قوم معاذ : بس بنام ساعة خليل : كيفك بس تذكر ال DN معاذ: والله هذا هو الي أمبهدلني هالحرمان وهذي قومة عشانك خليل : عن أذنك بدخل الحمام وأنت بكرامة معاذ : عجل خليل دخل خليل وتسبح بعدها دخل معاذ خليل : بمشي أنا ها معاذ : فمان الله أشوفك هناك خليل طلع من الشقة واتجه للجامعة وصل بعد ربع ساعة لكن خليل كان باله مشغول على فلانة خليل : وينها هذي وش الي سويته عشان ما تحضر أسبوع كامل الا بيجون أسبوعين أحس أني السبب الله يستر دخل خليل الكلاس وجلس قدام أما معاذ فتوه طالع من الشقة ودعس بالسيارة زين يلحق , وصل خلال عشر دقايق دخل الكلاس وهو أمنزل راسه منحرج الدكتور : every time do same thing معاذ: I am sorry I am late can I enter please!!!! الدكتور : this is the last time hmmm معاذ: أبشر بسعدك I promise you الدكتور : you can Enter معاذ : أخيرا ً بعد عشرين دقيقة خلص الكلاس خليل : حتى اليوم ما جت روز كانت خلف خليل وما تدري وش تسوي لكن لازم تواجه الموقف خليل قام يبي يطلع من الغرفة لكنه تفاجئ بوجود روز خليل : صباح الخير الترجمة كالتالي روز: ................. خليل : ماذا بكي روز : ليس بي أي شيء خليل : إذا لماذا الغياب روز : كنت مريضة لذا أخذت فترة نقاهة خليل : أهههههههه روز : لماذا تسأل عني وتبحث خليل : ها أنا لا روز : إذا ماهو تفسير كلامك خليل : أنا لا أدري ماذا حل بي أتجاهك أحسست أني مسؤل عنكي روز بخاطرها: أمي تقول أن كلامهم يسحر القلوب صحيح خليل : روز ماذا بكي أين ذهبتي روز : أنا هنا لكن هل أستطيع أن أخذ من وقتك القليل لأني أريد بعض التفسير لكثير من الأمور خليل : لا يوجد عندي كلاس لذا سنذهب راح خليل مع روز لكافيه قريب منهم روز : اول شيء ماهو أسمك خليل : أسمي خليل وأنا من السعودية وأنا مسلم روز : أنا روز من هنا لكنني مسيحية وكاثولوكية خليل : أسم على مسمى روز : شكرا أنت مسلم صحيح أنت تأكل لحوم البشر خليل : من ذا قال لكي هذا روز : لست أنت بل أجدادك أسفة خليل عصب : حتى أجدادي لا يقومون بذلك روز : إذا فهمني ما هو سبب أعتدائكم على النساء وقتل الأطفال والشيوخ في فلسطين وغيرها خليل : سبحان الله المفروض منا نحن أن نقول ذلك فأنتم قد أنتهكتوا كل الديانات والأعراف السماوية وقمتم بتعذيب المسلمين وذلهم وغيرها الكثير التي حتى قومكم يكرهونها منكم روز : لا أصدقك والدتي قالت ذلك خليل : وعد مني أن أتي لكي بكتاب يشرح الدين الأسلامي من أوله لأخره وبعدها أحكمي بنفسكي عليه روز : حسناً خليل : لقد حافظنا عليكم وعلى ممتلكاتكم وعلى كنائسكم عكسكم تماماً روز متحيرة مين تصدق أمها ولا خليل روز : هذا هو أهم شيء لدي والأن عن أذنك لدي محاضرة خليل : شكراً لكي على صراحتك ولولا ذلك لأبقيت كل هذا بقلبكي وأما عن الكتاب سأتي له بكي غداً في السعودية الساعة 8مساء بيت الجوهرة عبدالوهاب: الله لنا غيرنا في ناس تحبهم وحنا لا عبدالوهاب يطالع عبدالرحمن مها : هو ياحافظ مين قال ما نحبكم جد أنك طماع ما تقول بس عبدالوهاب : والله هذا الإنسان طماع من عمره عبدالرحمن بخاطره : وش قصده بهذي الكلمة عمر : أجديدة كيف دراعتك خلصت الجوهرة : هالحزن الخياط ما خلصها والملكة قربت لينة : قلت لك جيبيهم وفصليهم معاي أنتي مو راضية الجوهرة : أنتوا تفصيلكم غير وانا غير أنتوا شباب عبدالوهاب : أتخيلك يمه وانتي لابسه واحد من فساتين هالأيام ههههههههههه جد بطيحين الشباب لينة : بسم الله على أمي إنشاء الله ما تلبس هاللبس أساسا أستغفر الله اول أنعايبعلى الي تحط فتحة تحت عند رجولها ولا نعايب إذابينت اليد الحين حفر ومن تحت الله يستر على الحريم غير الشفاف وغير وغير الي يعجز لساني أقوله عبدالرحمن : نعيب زماننا والعيب فينا ومالي زماننا عيب سوانا عبدالوهاب : صح اللسانك وشذي الموهبة الي عندك ما كنا ندري عنها عبدالرحمن : هالشعر مو لي عبدالوهاب : أدري قصدي الي بالمزرعة العنود : أفا عليك أخوي شاعر وحساس مها : هذي صدقتي العنود : من عمري وانا يسموني الصادقة عمر : قولي غيرها الجوهرة : قوموا للمجلس خلوا الحريم ياخذون راحتهم عبدالوهاب يتباكى : مها تطردني أمي من أهني قولي لها أتخليني جنبك مها تتفاعل معه : قوم حبيبي خلاص لا تصيح أجيب لك رضاعة عبدالوهاب : أفا والشناب هذي وين راحت الكل يضحك مر أسبوع ثاني وقرب اليوم الموعود يوم الخميس ملكة الجازي مع وليد في أمريكا معاذ : خليل قوم المحاضرة ما بقى عليها شي وانت الأسبوع هذا غياباتك أكثرت خليل : شوف مين يتكلم أبو الغيابات , معاذ : صحيح أنا عندي غيابات لكن أنت حرام ياخذون عنك سمعه شينه خليل : ما أقدر أروح بجلس هنا متضايق كثير معاذ : وش فيك يا خوي خليل : ما فيني شي معاذ : كيفك لا تقول ماقلت لك خليل : توكل أنت للجامعة وتركد بالطريق معاذ : أشوفك صرت أمي وانا ما أدري مع السلامة راح معاذ للجامعة أما خليل جالس لحاله بالشقة خليل : يعني خلاص أنتهى كل شي انتهى حلمي انتهت امالي بهذي الحياة الجازي راح تروح لشخص ثاني الجازي الي من يوم صغري وانا أتخيلها زوجة لي كنت ما ارضى احد يكلمها او يغلط عليها أغار عليها حتى من نفسها اليوم كيف بغار عليها كيف بدرس وليه ادرس حق مين الي كنت حاط اهدافي لها راحت راحت ( جالس حزين ( في الجامعة روز : صباح الخير معاذ معاذ بخاطره : صباح الفل والياسمين والنرجس على وجيه الحاضرين أمري تدللي روز : معاذ معاذ : ها وش فيك روز : أين خليل معاذ : ما حضر اليوم روز : ليه معاذ: والله هو متضايق كثير روز : لماذا أخبرني معاذ : ما قال لي أي شي معاذ : وليه أنتي مهتمة فيه كذا روز: زميلي بالكلية ولماذا السؤال معاذ : تساليني انا ليه السؤال روز : ماذا بك عفوا سأغادر وأذهب لخليل أوصف لي العنوان نترك معاذ مع روز ونرجع لخليل خليل : يارب ليه يصير لي كذا انا ماعمري اذيت احد والناس يحبوني بس الجازي ليه ما وفقتني وياها خليل وش تقول انت كيف تتكلم كذا هذا ربك والي يسويه كله خير أنزين وين الخير في زواج الجازي وينه قول لي تراني مليت الوحدة وما أقدر اتصور انها لغيري الجرس طنطنطنطن خليل :منوا الي جاي هالوقت راح خليل وفتح الباب روز : السلام عليكم ورحمة الله وبركات خليل مو قادر يصدق روز أتسلم خليل : انتي .................. روز : نعم لقد أسلمت والفضل يرجع اليك خليل : والله ني كنت مهموم وزعلان لكن بخبرك هذا فرحتيني والحين أطمانيت عليك روز : جد كنت خايف علي خليل : من أول . الحين ليه جالسة عند الباب تفضلي دخلت روز وخليل وجلسوا بالصالة خليل : من أول ما شفتك حبيتك كأخت لي وقلت حرام تروحين النار لذا سعيت من أول شي ادعيك والحمدلله الله ما كذب رجاي روز : الأن أترك هذا أريد أن أعرف لماذا أنت زعلان خليل : أههههههههههه وش أقول لك ان قلت اني فرحان كذاب روز : لماذا خليل : الجازي ياروز روز : من هي الجازي : خليل : بنت عمي وحبيبتي وحياتي كلها أحس الهدف من وجودي بالحياة بعد عبادة المولى هو اسعادها والعمل على راحتها لكن اليوم راح تروح مني للأبد الدموع عرفت مجراها لخليل روز : خليل : أرجوك توقف ليس أنت الذي يبكي الجازي أوغيرها لا تساويك خليل قام أمعصب : روز بس لا تكملين وحذاري أنك تتكلمين عن الجازي كذا روز : وماذا قلت أنا لكي تنفعل علي خليل : أنتي قللتي من شان الجازي وهالشي ما أرضاه روز : خليل راجع روحك واعرف الي تسويه صحيح أم خطاء خليل : صحيح لانها حبيبتي تخيلي من صغري وانا احبها أتضارب مع الكل عشانها يسموني خليل الجازي من كثر لصقتي فيها وبعد هذا يبون ياخذونها حق واحد ثاني وانا لا وخطاء لأني خلاص ضحيت ولازم أدعي لها أنا فرحان اني ضحيت لحبيبتي لأن مو سهل أنك تضحي مو عشان التضحية بل عشان مين الي يستاهل والجازي تستاهل الف مرة من التضحيات روز : تدري شوقتني لرؤيتها خليل : أضمن لك أن شفتيها بترتاحين مئة بالمئة نترك خليل الي مامل من الكلام عن الجازي وروز ما قصرت معه أسمعت له كثير لين أرتاح قليل بس أما بالسعودية إبراهيم : شيماء تعالي شيماء : سم والله أني مشغولة ابراهيم : شوفي الخادمة الجديدة شيماء : من جدك جبت وحده وليه ما تقول ابراهيم : حبيت أسويها مفاجئة شيماء : مشكور والله جد محتاجة لها وش اسمها ووينها ابراهيم : خديجة تعالي خديجة : السلام عليكم شيماء :وعليكم السلام كيف حالك خديجة : بخير الجمدلله شيماء : يتكلم كويس عربي خديجة : بل أتكلم الفصحى ان أردتي شيماء : ماشاء الله أنزين تعالي هنا بوريك غرفتك ارتاحي بعدها بعلمك كل شي جات الساعة ثمان والكل تجمع في بيت يوسف عبدالوهاب : مبروك يا وليد اخيرا فتحتوا الباب للباقي وليد : الله يبارك فيك وانا ماحشت احد والحين يله الدور على خليل وعبدالرحمن عمر : أنا قبلهم الكل يضحك خالد : وش عجلك على الزواج عمر : يبه الزواج نص الدين وانا أبي والله أتزوج أخوي وخلاص يبقى انا مو تبي تشوف احفادك عجل علي خالد : جد انك مكار عندالحريم الجازي أطالع الباب من أجلست بغرفتها تخاف يجي الكتاب عشان أتوقع لكن خاب ظنها لأن يوسف جاها بعدنصف ساعة وطلب منها توقع الجازي : وين يوسف هنا بس قبل كذا أنتي اموافقة يا بنيتي الجازي بخاطرها : الحين تستشيرني المفروض من زمان هالكلام لكن شقول غير حسبي الله ونعم الوكيل وينك ليه ماجيت ليه ماجيت وانشلتني من بئر الظلام جف من كثر مطاليبه وينك خليتني وحيدة بين الأشرار رغم جفاك والله منتظرتك وما راح انساك يوسف : ابنيتي وش فيك الجازي: ما فيني شي وين تبيني أوقع يوسف : هنا وقعت الجازي وكل نقطة حبر تلعنها الجازي الف لعنة لانها وثقت الزواج الكل : لولولوشششششششششششششششش والطقاقة تطق على أغنية هب السعد والكل فرحان من وإلى إلا الجازي الي ظاهرياًفرحانة لكن بالباطن لا والف لا مر الوقت سريع على الكل الكل فرحان لهم حق أكبر أثنين بالعايلة راح يتزوجون وليد : عمي بغيت أدخل يعقوب : وليه تقولها وانت مستحي وليد انحرج يوسف : الله يعينك جايتك تعاليق مالها نهاية اصبر بشوف درب لك دخل يوسف وشاف درب لوليد لأنه بيجلس جنب الجازي والكل موجود دخل وليد والحريم يلولشون له ومابقى غير المحارم الي هم لينة وليلى الشباب يرقصون مع عماتهم ام البقية من الحريم جالسين عند البيبان يتفرجون وليد : السلام عليكم الجازي بخاطرها : بدينا هذا أولها يابنت أعقلي وهذا هو زوجك ارضي بالنصيب وما تدرين ممكن أحسن من . .... أستحالة لكن بسوي الي مفروض علي الجازي : وعليكم السلام وليد : كل ليلة أشوف القمر لكن مثلك مالقيت الجازي انحرجت من هالأطراء الجازي : مشكور يالغالي وليد بخاطره : تقول لي الغالي ياني مستانس يعني رضت الجمدلله وليد : كيف حالك عساك مستانسة الجازي : والله أني فرحانة كثير لأن الكل فرحان بزواجنا وليد : صادقة الكل فرحان وهذي نعمة من رب العالمين لينة : وش تقولون وليد : يالملقوفة وين زوجك لينة : وانتي وش فيك امنزلة راسك كذا الجازي : استحي على وجهك لينة : عرفتها الحين ياوليد لا يغرك خجلها وليد : والله راضي عليها بس هي أهم شي راضية علي لينة : يعني أطلع منها أنا وليد : أبيك تحسين من زمان كملوا الحفل والمعرسين فرحانين الحمدلله الجازي اقتنعت شيماء : الحمدلله مبروك عليك يا سارة ويا منيرة سارة : الله يبارك فيك وعقبال اعيالك منيرة : ما أظن سارة : شيماء ها لا تنسين العنود شيماء : بشري بالخير منيرة : وش تقولون شيماء : مبروك عليك الزواج وعقبال ما نشوفك جدة يارب منيرة : الله يبارك فيك بس توني انا صغيرة شيماء متضايقة من هذي منيرة لكن لازم تعدي هالليلة على خير راحت شيماء للعروسين تبارك لهم شيماء : مبروك وليد منك المل ومنها العيال الله يبارك لكم وليد فرحان عمته شيماء تبارك له وليد يحب راس شيماء : الله يبارك فيك يارب شيماء : وانتي مبروك عليك الوليد ومبروك عليه الجازي ربي يهدي سركم ويفرحكم الجازي عيونها دمعت وحضنت شيماء : الله يبارك فيك وعقبال خليل والعنود وعبدالرحمن شيماء : يسمع منك ربسي والحين نشفي ادموعك لا يخترب المكياج جففت الجازي عيونها وكملوا لليلتهم على خير والكل فرحان في بيت ابراهيم الساعة ثنتين خديجة : ماما هنا يغسل ملابس شيماء : أي خديجة تنظف الملابس وتتاكد اذا ماكان فيها اغراض خديجة : ايش هذا اطلع يدها لقت خمسمائة ريال في المخبه خديجة : وش اسوي الحين بخاطرها : اخذها لأني فقيرة ولا أحد داري اذا أسالوا بقول ما أدري بس هذا اول يوم لي واسوي كذا حرام وش أسوي يارب اعني بعد ربع ساعة خديجة تدق الباب على شيماء شيماء : مين خديجة : نعم ماما أنا خديجة شيماء : نعم وش فيك عسا ما صار شي خديجة : لا ماما ما في شي بس أنا لقيت الفلوس بالمخبة فجيت اعطيك أياهم شيماء : وينها خذت شيماء الفلوس وصكت الباب خديجة : أنا الغلطانة ليه أعطيها الفلوس حتى شكرا ما قالت ولا عطتني شي منها أنا الغبية في بيت خالد عمر : مين الي مرسل لي في هذا الوقت فتح الجوال وقرا الرسالة عمر : ما أصدق ريم وتقول مشكور كثير على الي سويته ومشكور انك طلعت امي من حالتها الي هي فيها ومبروك على زواج أخوك وليد واخيرا عقبالك عمر : الله انا أسعد انسان إذا وليد فرحان ان وش بسوي ارسل لها او لا |
لله عاد يالغاليه
انتظر الجزء الجااااي تكفي لاتتأخرين بلييييز |
يلا اختيييييي بسرررررعة نزلي الجزء
|
ترى الروايه تججججنننن ورهيبه وخياليه توني قاضيه من قرايتها وكمليها أختي لهم بسرعه حرام .. |
الانيقة 17
اشكر لم متابعة القصة sport girl اشكرك على مرورك قمر السعودية لعيونك راح انزل جزء |
الجزء الرابع والعشرين
خديجة : لو أنا ياخذ مو أحسن هذا خمسمائة ريال أكثر من نص سالري (راتب) جد أنا غبي واجد بس بس أيش بس أنت غبي لا أنا مو غبي أنا أمينة يرجع فلوس انشاء الله ربي يوفقني امين الحين خلي أنا ينظف هذا بيت وبعدين نوم الله يعين خديجة نظفت البيت ثم نامت مرت أسبوعين فيها الكثير من الأحداث واولها ان المدارس بدت وكلن رجع لدياره بيت ابراهيم راحوا الظهران وعبدالوهاب هم رجع للظهران ويعقوب راح يكمل دراسته بجامعة البترول والبنات ريم وغادة وعائشة صاروا تلاميذ لنورة والجازي الي يعرفونهم على الكلية اما لينة فهي بادية بحماسة للجامعة أما خليل الي كان متأثر كثير بخطبة الجازي لكنه عرف أن هذا القدر والله هو الي كاتب له كل هذا أما عن الجازي ما أقول نست كل شي لكنها تحاول تتناسى بقدر الأستطاعة أما وليد عايش بحلم أسمه الجازي مو حلم الا حقيقة يعيشها كل يوم معاها , عرف من خلالها الجازي على بساطتها وروعتها أم ليلى حابس كل ألمها بصدرها وتظهر سعادة مزيفة والحقيقة أنها مدمرة بسبب مرض سامي خلونا نعرف الباقي عن الطريق التكملة يوم السبت الساعة 4العصر في بيت حنين حنين : من جدك تتكلمين سلوى : هذا الي جاني وليد تزوج بنت عمه مو تزوجها ملك عليها حنين بانفعال وعصبية : وليد يسوي كذا بعد بعد ما كان واعدني بالزواج إذا ردوا أهله سلوى : أنتي الي كنتي عايشة بحلم مستحيل يتحقق لأنتي الي بعتي روحك له وهو ما يستاهل ظفرك حنين : شب ولا كلمة أنتي كذابة كذابة سكرت حنين السماعة واجلست تصيح بحسرة وندم حنين :وهي تبكي : ليه يا وليد أنت حبي الأول الي أنولد واحنا برا بالخارج ندرس ليه تكذب علي وتحسسني بانك تحبني وين وعودك الي قطعتها على نفسك وين كلامك المعسول كل هذا خلاص راح وليه بسبب أيش أبي أعرف وش الذنب الي سويته أنا أمنتك على روحي وشرفي وفي الاخير تغدر فيني كملت حنين بكاء بغرفتها وهذي هي نهاية كل أنسانة تثق برجل ما ينوثق فيه في بيت ابراهيم بالظهران الساعة السابعة مساءاٌ شيماء : خديجة وينك خديجة : كاني ماما شيماء : تعالي أنظف غرفتي مليانة أغبار خديجة : انشاء الله ماما جلست خديجة تنظف وشيماء هم تنظف وياها لكنها كانت بعيدة عنها خديجة : الله حلو هذا بس ..................... خذيه يا خديجة ولا أحد بيدري عنك خذي بس حلق واحد أو معضد واحد أي شي ينفعك و ينفع أمك وابوك وهالعايلة مسرفة تقط أغراضها في أي مكان الذهب الي هو ذهب شوفي وين محطوط لا حرام انا ما يقدر ياخذ هذا حرام على أنا يأكل ماما وبابا حرام لا أنا في وخر عن هنا أطلعت خديجة من الغرفة بسرعة وشيماء شكت بالأمر راحت شيماء أتجاه الذهب وظلت مستغربة ................. اتجهت شيماء لغرفة خديجة الي كانت خارج الفيلا شيماء بقوة تضرب الباب: خديجة خديجة بطلي الباب خديجة : نعم ماما ايش في شيماء : ما تسمعين فتحي الباب خديجة بخاطرها : ليه أنا يروح هناك ليه أنا ينظف هناك الحين ماما فيه يضرب ولا يسفر أنا أفتحت خديجة الباب وشيماء أدخلت على طول وقفلت وراها الباب خديجة : ماما والله انا ما في يسوي شي اسف ماما شيماء من عظم الموقف سالت دموعها وحضنت خديجة , خديجة مو عارفة وش السالفة وليه كذا يصير لكنها شاركت شيماء بالبكاء ممكن على أهلها وحزنها عليهم او لأي شي ثاني شيماء أجلست على السرير وقعدت خديجة جنبها شيماء : خديجة تذكرين الخمسمائة ريال الي لقيتيها بجيب بابا ابراهيم خديجة : أيه أتذكر شيماء : تدرين أني أنا حطتها عمداٌ حتى الذهب حطته عمداٌ قدامك وتعمدت أبتعد عنك حبيت أشوف بتاخذين شي منه أو لا والحمدلله نجحتي في الأختبارين واثبتي أنك أمينة على أغراضنا عشان كذا حبيت أقول لك أنك بتتركين الغرفة هذي وبتنامين داخل البيت وخذي هذي خديجة : ايش ماما هذا شيماء : هذي ألف ريال مني لك هدية أعتبريها خديجة ما تمالكت نفسها وجلست تبكي مو بكاء حزن لكن بكاء شكر لله أنه وفقها مع عايلة مثل عايلة شيماء وعرفت كيف الله يبتليها لكن الحمدلله أنها وفقت في هالشي شيماء : يله قومي الحين وضمي أغراضك ودخليها داخل خديجة : انشاء الله ماما نترك الأم الحنون شيماء مع خديجة ونروح لخليل في أمريكا معاذ : خليل وين بتروح خليل : بعد وين بروح معاذ : حظك والله ما عندك محاظرات وقت الصلاة خليل بخاطره : الصلاة من زمان عنها والله لكن ليه كذا صار حالي معاذ : أقول رح صل لأنه ما بقى شي على الأذان خليل : ...................... ها إنشاء الله معاذ : خليل ممكن أقول لك شي خليل : خذ راحتك معاذ: أنت تغيرت كثير مو أنت خليل الي أعرفه أعرفك شاب ملتزم يغار على دينه ويحافظ على فروضه ويحب الخير للناس حتى أنا غيرتني صرت أهتم بديني حتى روز أسلمت على يدك كل هذا أنت سويته مو أنت هذاك خليل مو أنت خليل بخاطره: ليه يكلمني كذا بعد كل الي سويته له كذا يقول لي خليل : مالك دخل معاذ تلقى صفعة من دون يد تلقاها من أعز أنسان بالنسبة له ما قدر يتحمل وصحيح ما راح أزعل على أي أحد لكن مو مثل الي أعزهم لأن غلطهم ولو صغير بألف غلط معاذ : خليل الله يجزاك خير فمان الله خليل بتغطرس : فمان الكريم معاذ حزن على كلام خليل لكن منوا راح يشيل همه مين راح لمحاضرته لكنه كان مو مع الدكتور كان زعلان على خليل ويفكر كيف قدر خليل يقول كذا لكن فيه من كان يطالعه ويفكر ليه هو صار كذا انتهت المحاضرة ومعاذ لا زال بالفصل اقتربت منه وكل مالها تقترب أكثر روز : السلام عليكم معاذ: وعليكم السلام روز : كيف حالك معاذ : أنتي شايفة حالي سيء روز : بليييز معاذ معاذ: أسف روز لكن خليل روز : ماذا به معاذ : خليل تغير مو خليل الأول الملتزم التقي تغير كثير روز : ما أكذب عليك لا حظت الشي هذا لكن الجرح الي حصل له ما أندمل إلا الحين معاذ : ولو خليل تغير يسمع أغاني ورافق ناس اول مرة أشوف أشكالهم صيع من صادقوه وهو حاله يدهور يوم ورا يوم روز : هي السبب الجازي معاذ : ولو يا روز ممكن الي صار لخليل ناتج عن زواج الجازي لكن مو هيب السبب خليل أستسلم لأول خطوة من الشيطان وأول إغواء روز : صحيح كلامك خليل يجب أن يرجع خليل زمانه يجب ان يهتم بمذاكرته ونحن الذين سنرجعه مثل ما فعل لنا معاذ : تعاهديني ياروز روز : أعاهدك أنولد بين معاذ وروز عهد ومع العهد أنولد شي ثاني راح نعرفه بعدين في السعودية وبالأحرى في الأحساء الساعة العاشرة مساءا لينة : بدري والله فيصل : لينة أنتظرت والله كثير وما أقدر أصبر لينة : كل هذا حب فيصل : واله مو أنا الي أحبك لينة : نعم نعم أجل مين فيصل : هالغبي هذا ياما قلت له ترا الحب عذاب لكنه تعلق بشباكك لينة : ومنوا هذا فيصل : قلبي , قلبي تعلق فيك من أول نظرة من أول كلمة من أول لمسة من أول ضحكة تعبتيه والله مو قادر ينساك ولو ثواني رحميه يا عمري ورحميني معاه ما أظن هالمخلوق بيرتاح لأن الشوق بلغ أعلى درجاته وأخاف ينفجر ويموتني معاه لينة : بعيد الشر عنك فيصل : أجل وافقتي لينة : وانا أقدر على صاحبي فيصل : يا بعد عمر صاحبك والله أني فرحان خلاص قرب كل شي حبيبتي وين تبين الفرح لينة : وش رايك أنت فيصل : كيفك لينة : أجل بالسيف فيصل : والله ما أسويه بالسيف لينة : انا ما أستاهله أجل عرفت قدري عندك فيصل : حشا حبيبتي والله أنك تسوين ألف قاعة منه لكن أنتي المطلوبة وانا الي أسعا لك أنا الي أجيك مو أنتي أنا أذل روحي وبغيتي الوصول لك وانتي معززة مكرمة في بيت أهلك والله أني ما أرضاها عليك أسوي العرس هنا بالخبر وانتي تسكنين بالاحساء حبيبتي أول كانوا إذا زفت العروس لعريسها يعني يودونها له في بلده كانت عار وتعتبر كانها جارية وانا ما ارضى لك هالشي لينة : تدري فيصل كل يوم أكتشف فيك شي جديد حتى أني أوقات أحسد روحي عليك فيصل : لا تقولين كذا المفروض انا الي اقول كذا أخترت بنت امي واهلي يحبونها واهلها والله انهم مثل اهلي اغليهم وبنتهم اه يا بنتهم مو قايل لك شي خلاص لين ليلة العرس لينة : .............................. فيصل : وين رحتي أكيد مستحية لينة : يله باي مع السلامة سكرت لينة السماعة فيصل : يا حلاتك والله يوم أنك تستحين خلني أدز لها مسج لينة : أكيد هو صاحبي أفتحت لينة المسج وجلست تقراه لينة : يسألوني ؟ ..... من هو أغلى عيوني ..... قلت هذا اللي يقرأ الرسالة ... صدقوني ..... عايشة : الله الله أكيد هذي من حبيب القلب لينة : أنتي مين قال لك تسمعين الكلام عايشة : والله الكلام كان بالهوا ولا أحد يملكه فسمعته لينة : هههههههههههههه بايخة عايشة : عميمة عفيه فديتك قولي بعد لينة : شوفوا البزرة أعويش وش تبي عائشة : أول شي أسمي عايشة وان تبين تدلعيني قولي عيوشة لينة : أنشاء الله عمتي تامرين شي ثاني عايشة : يعطيك العافية بس قولي لي كم رسالة لينة : خليني أدور لك سمعي قررت أنساك ... فأبدلت قلبي بحجر .......... وبعد أيام اهتزت أضلعي شوقا ... وسألني عنك الحجر ..... عايشة : حظك ياعمتي بفيصل حلو الله يبارك لكم ويدوم عليكم هالفرحة لينة : أمين قولي لي وين خواتك ووين الجوهرة عائشة : أمك نسيتيها كل هذا بسبب فيصل لاحت لينة أقرب مخدة على عايشة عايشة : أسفة خلاص توبة خواتي ويديدة مجتمعين بالبيت ويقولون لك تعالي هناك لينة : يله قومي راحت لينة وعائشة بيت يوسف أما أحنا بنروح لوليد الي توه ياته مكالمة من حنين وليد : هذي نهايتك يا حنين قربت وليد استقبل المكالمة : الو حنين : السلام عليكم وليد : وعليكم السلام كيف حالك حبيبتي عندي لك خبر حلو بيفرحك حنين وصوته بحوح من البكاء يقطع القلب: ليه يا وليد ليه تقتلني كذا وباعنف اسلحتك بعد والحين تبي تبشرني بزواجك مبروك اقولها لك قبل لا تضحك علي زيادة بس ابي أعرف ليه وش سويت لك حبيتك من كل قلبي خليت روحي عرضة لكلام الناس ابي اعرف كيف نسيت ايامنا وليالينا مع بعض كيف طاوعك قلبك تسوي فيني شذي ليه ياوليد عشان رقم والله أني مالي ذنب ذاك كان يطاردني ويحاول يهددني وش تبيني أسوي هذا صديقك الي انت عرفتني عليه بنفسك لكنه كان خاين كان يبيي يشبع رغباته لكني كنت أحاول أداري علي وعليك كان ملتقط لك صور معاي ويهدني فيها وش تبيني أسوي كل هذا أنت السبب فيه أنت الي حطمتني حسبي اله عليك حسبي الله عليك حسبي الله عليك وليد : الو الو حنين : ................. فقلت الخط وليد : ليه أنا سويت كذا حنين حبيبتي ليه سويت فيها كذا ليه كله منه النذل بس وين أحصلك يالكلب حسبتك صديق يالنذل تغدرفيني صدق مو كل صديق صديق ولا صعب على الشخص التضحية لشخص ما لكن منوا الي يستاهل في أمريكا كانت روز مع معاذ يحاولون مع خليل أنه يرجع زي ما كان وينسى الي صار خليل : لا تعبون روحكم تراني خلاص أنتهيت وبفعلكم هذا تزيدون من عنادي معاذ : والله حسافة عليك كنت معتبرك قدوة لي لكنك شلت هالشي من بالي روز : معاذ خلاص تركه هذا مو خليل الأول خليل بكل عصبية يضرب بالطاولة " أقول لكم سكتوا سكتوا أنا ماني خليل الأول أنا خليل ثاني روحي ضاعت مني وش تترجون مني بعد هذا طلع من الشقة وترك معاذ وروز خليل : وين بروح الحين مافيه غيرهم أصحاب الوناسة لكن ماني أمسوي شي معاهم وصل خليل لأخويائه الجدد وكانوا عرب لكن صايعين وقليل كلمة صايعين خليل : كيف حالكم شباب الكل : خليل أخيراٌ خليل : أخيرا مضت ليلة وأخويائه يقنعونه أنه يروح معهم الملهى الليلي لكن لازال عنده مبادئ متمسك فيها بس لمتى خليل بخاطره : مستحيل أروح أنا بس جاي أتونس معاهم أما ملهى ولا بار لا وألف لا حتى شكلي ما يأهل باللحية وش الكلام الي أقوله أنا لحيتي أنا حالف عليها أيمان ما أشيلها كيف أفكر حتى بشيلها أحد قال لك شيلها خفف منها بس أيه كذا أوكيه يا خسارة يا خليل خسارة نفسك أنطم أنت وأسكت خلنا نستانس لو أشوي ماكذب خليل خبر مرت يومين خلالها خسر خليل شي عزيز عليه هي لحيته لكنه كان أمخفف منها وما بقى الا شي قليل نترك خليل ونروح للظهران بيت عبدالوهاب الساعة 3 الفجر يوم الثلاثاء مها : أه اه اه عبدالوهاب : وش فيك مها أبي أنام مها تضرب عبدالوهاب بخفيف مها : عبدالوهاب ما أقدر خلاص ودني المستشفى بولد عبدالوهاب قام متخرع : مها قومي بسرعة لبسي عباتك وانا بلبس ثوبي شال عبدالوهاب مها وعلى على المستشفى أثناء طريقه أتصل على أخوه ابراهيم عبدالوهاب : ردوا بسرعة شيماء : ألوا مين عبدالوهاب : السلام عليكم شيماء لحقي علي مها تعبانة وهي بالمستشفى الحين لا تنسون بنتي أسيل بالبيت لوحدها شيماء : إنشاء الله خير وديربالك على روحك ولا تخاف الكل ينتظر خارج غرفة العمليات عبدالوهاب : الله يستر طولوا ابراهيم : افا عليك يا أخوي هذي مو أول مرة تدخل مرتك غرفة العمليات واحمد ربك الولادة طبيعية أسيل : بابا عبدالوهاب : أعيون بابا اسيل :وين ماما العنود : تعالي أسيل أسحبت العنود أسيل وحطتها بحضنها العنود : ماما راحت تجيب لك عروسة او عريس اسيل : أبي عريس الكل ضحك على أسيل العنود : يالشيطانة تبين ولد اسيل : أيه أبي ولد زي علي عبدالوهاب : أيا العلي هذا لا حقنا في كل مكان الكل ضحك طلع الدكتور من غرفة العمليات ووجها ما يبشر بخير عبدالوهاب : دكتور بشر الدكتور : الحمدلله مبروك ولد عبدالوهاب : الله يبارك فيك أقدر أشوف زوجتي الدكتور : طبعا بس بغرفتها بننقلها الحين العنود : وش فيه الدكتور شكله شاحب وتعبان ومتضايق شيماء : ومرهق وكسول كملي بعد يالدكتورة عنود العنود : ما علينا خلينا نشوف مها الحين عبدالوهاب : حبيبتي كيفك مها : الحمدلله وش رايك بالولد عبدالوهاب : كل شي منك حلو وهو قمر عليك مثل أسيل مها : أنت شفته عبدالوهاب : ما أكذب عليك أنا ما صدقت أني أشوفك بطلب منهم يجيبون الولد شيماء : ما فيه داعي هذا الولد وجاكم ولا مو الولد جاكم عبدالعزيز بو سعود مها : ماله أسم غير عبدالعزيز يا شيماء ما دام أنك طلبتيه عبدالوهاب : تستاهلين والله أنك تسمينه مها تمسك ولدها : بسم الله ماشاء الله طالع على أبوه شوفوا فمه ولا عيونه سبحان الله العنود تعالي أذني بأذنه العنود بدت تأذن بأذنه لين خلصت عبدالوهاب : خلوني أشوف الغالي عبدالعزيز خذ عبدالوهاب ولده مها : العنود وين اسيل العنود : وينها أي والله شكلها برا عند أبوي أطلعت العنود وجابت أسيل مها : هلا بالشيخة أسيل تعالي شوفي عبدالعزيز أخوك جات أسيل وحبت أخوها مها : عبدالوهاب كلمت أمك وامي عبدالوهاب : والله نسيت شيماء : أما انا سبقتكم وباخذ البشارة كلمت أمي وأمك وهذهم جايين بالطريق منعتهم لكنهم أصروا مها : أجل روحوا أنتوا أرتاحوا عبدالوهاب : أي والله خلينا نخليك ترتاحين الحين ومن ثم نجيك بالظهر شيماء : مها ابراهيم يبي يتحمدلك السلامة ابراهيم : السلام عليكم كيف حالك مرت أخوي مها : وعليكم السلام أبشرك بخير والحمدلله ابراهيم : أمباركين المولود ويتربى أنشاء الله بعزكم مها : جزاتك الله خير ابراهيم بالأذن أجل سلام عليكم مها : وعليكم السلام الكل مشى وخلوا مها ترتاح أما عن الجوهرة فعلمت أعيالها عن ولادت مها الجوهرة : هوووو ليه ما يردون كل ذا نوم منيرة : الو مين الجوهرة : تو الناس كان ما شلتيها منيرة : أصبحنا واصبح الملك لله أصراخ على الصباح وش صاير الجوهرة : بس بس ما قلنا شي المهم وين خالد منيرة : في الشركة الجوهرة : أها أجل مبروك عليكم مها يابت أوليد سموه عبدالعزيز منيرة بخاطرها : كان ودي أسمي أنا أول عبدالعزيز ويصير المدلل لكن حظها يشق الصخر منيرة : مبروك عمتي ويتربى في عزكم الجوهرة : الله يبارك فيك بكلم أنا خالد لا تلكمينه واستعدوا بنروح للخبر مع السلامة منيرة : مع قفل الخط بوجها منيرة : مع السم أنشاء الله الجوهرة كلمت ولدها خالد وكلمت يوسف وليلى خلونا نروح للظهران الساعة 12 الظهر عبدالرحمن : من جد العنود مها جابت ولد العنود : ايه وفي شي ثاني أحلى عبدالرحمن : لا تقولين الي ببالي العنود : أيه عبدالرحمن : أنتي أجمل أخت وأحسن أخت بالوجود كله العنود يمدي أشتري لها شي العنود : لا ما يصلح من تكون لها عبدالرحمن : كل هذا ومين أكون أنا عاشقها ومن في الكون يجهلني ومن ترى درا عني وما شغلا العنود : عرفت من تكون لكن هم مافيه ايضا ما فيه مناسبة عبدالرحمن : الا فيه العودة للمدارس العنود : هههههههه دور غيرها عبدالرحمن : لقيتها وما فيها شي والله لسويها ومو قايلها لش حراااااا العنود : عبدالرحمن قول عبدالرحمن : فديت الي يترجون العنود ك انا أترجى أستحالة سلام سكرت العنود السماعة وراحت تجهز المكان لأهلها الي بيجون لهم عند الساعة ثلاثة الكل جا للظهران عند بيت ابراهيم الصغار تموا بالبيت أما الكبار راحوا للمستشفى مها : تراكم تعبتوا روحكم الجوهرة : عيب عليك يا بنيتي تراك غالية وبوسعود غالي منيرة : أصدقت عمتي أنتي غالية بس وين الوليد ودنا نشوفه مها دقيقة أطلبه جات الممرضة واطلبت الولد يجيبونه , جابوا عبدالعزيز واول من شاله الجوهرة الجوهرة : بسم الله ما شاء الله مثل البدر منور نورة : ماشاء الله ماخذ منك الكثير يا مها عشان كذا صاير حلو لينة : أمي عطيني أياه لينة تشيل عبدالعزيز الجوهرة : عقبال ما أشوف ولدك شايلته الكل أمين الجازي : عطيني أياه يا لينة الجازي ماسكة عبدالعزيز : لا إله إلا الله محمد رسول الله لا إله إلا الله شيماء : الجازي هلا هلا نبي أوليد مثله يشبهك سارة : أمين على قولت المصريين من بؤك لباب السما قمر : ولدك يالجازي بيكون أمدلل صح أمه أكبر حفيدة ومحبوبة وأبوه أكبر حفيد منيرة : الجازي هاتيه خذت منيرة الولد منيرة : ماشاء الله عيونه أكبار على أبوه أما خشمه منعوج زي أمه يبي له عملية تجميل الكل ساكت نورة بخاطرها : هذا كلام يايمه الله يستر لينة : وش فيكم الولد حلو ومن الحين يا مها أقول لك أنا حاجزته حق بنتي لأنه جميل وما يستاهل إلا جميلة طق طق طق شيماء : منوا عبدالرحمن : أنا عاشق قصدي عبدالرحمن العنود تبتسم شيماء: دقيقة خل البنات يتغطون تغطى الكل عبدالرحمن : السلام عليكم الكل وعليكم السلام عبدالرحمن يدور شخص ما أمبين من عينه الي أدور مها : كيف حالك عبدالرحمن عبدالرحمن : هلا مها كيف حالش أسف مبروك ما جاكم ويتربى في عزكم ياررب مها : جزاك الله ألف خير عبدالرحمن : العنود العنود : كاني تعال نورة تقرص العنود على كلمتها العنود : اااااي عبدالرحمن : فيني ولا فيك العنود : ماتشوفه يارب عبدالرحمن : هذي أحلى شوكلاتة باتشي للغالين مثل مها وبو سعود وكل غالي نورة بخاطرها : خلاص وخر ما أقدر أتحمل قربك وانا ساكتة وكاتمة كل مشاعري مها : مشكور ليه أمتعب روحك عبدالرحمن : تعبك راحة الجوهرة : أدحيم واحنا مالنا سلام عبدالرحمن : يقولون الي ما يعدك ربح لا تعده راس مال وانتي الربح كله حب عبدالرحمن راس الجوهرة عبدالرحمن : ها تبين شي بعد الجوهرة : أيه فارقنا أتعبوا الحريم من التغطي عبدالرحمن : بشري بس ما سلمت على حريم عمامي سارة: كيف حالك عبدالرحمن عبدالرحمن : شفتي هذهم أزعلوا أبشرك أبخير وأنتي عمتي كيف حالش وكيف حال البنات سارة : الحمدلله بخير عبدالرحمن : وعمتنا قمر مالها صوت ترا صوتك أنتي الحلو مو أحنا أها عاد قمر : شو كل الحلا فيكم عبدالرحمن : خلاص أنا ما أقدر إذا أنا الحلا أجل الغالين وشو شيماء : أقول عاد مصختها عبدالرحمن : بطلع بكرامتي قبل لا يزفوني بالنعل طلع عبالرحمن والكل غابنه على دخوله لأن الرجال كلهم برا المهم أنتهى الجزء هنا والباقي بالجزء القادم الي لا يفوتكم وخاصة أن الكل حيكون ببيت ابراهيم يوسف وخالد وليلى وعبدالوهاب والشباب والشابات مع أنهم ملوا من بعض بعد هالعطلة الكبيرة لكن كل واحد حاط له هدف لازم يسويه في هالويكند |
يالله عاد .. ننتظر البارت اليديد
على احر من الجمر |
يلا خيوووووووو بسررررعة نبغي التكلمة
|
كملي بليز انا مره متحمسه
|
الساعة الآن 05:27 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.