|
مشكوره حبيبتي ع الموضوع الرائع
والكلام الأروع والله مدري وشو أقول وماأعرف أقول إلا إن شاء الله ينصرها ويوفق المجاهدين فيها هي وكل البلدان العربيه والسلمه آمين يارب العالمين... تشاو... |
مــــــــــــــــدام أوتشيها
كم أنا سعيدة برؤية اسمك هنا بارك الله بك ولا حرمني الله من عطر توتجدك ونصر الله اخواننا في العراق |
مشــــــــــــــــــــــــاركة
لكل الأحبة ..كلنا يعلم ماحصل في العراق ومايحصل من وضع مؤسف له ..هذة مجرد كلمات نبعت من قلب مدينه الحب لحظة مشاهدتي لما يحصل في العراق وأحببت أن أكتب هذه الكلمات من يمسح الدمعة عن وجهك يالعراق من رسم فيك الحــــــزن؟؟ من السبب ...فللي يصـــــــــــــير؟؟ شوف حالك يالعراق ..وين ألحين صـــرتي!! يابلد دجلة والفرات...جاوبيني.... علمينــــي ....فهمينـــــي...وش صار فيك؟؟ ما أنسى ذاك اليـــــــوم...... كانت سماك مليانة غيــــــــــوم.... لكنها غيوم نيران وســــــــــموم.... قالو الطاغية..سقط وقالو إنتــــــصار!! وكان الكل يهُلل..ويحتفل بلإنتـــــــصار!! هو صحيح إنتصـــار لكن بطعم الدمـــار!! والمصيبة كانت..بداية إنهـــــــــــيار!! من يومها..تبدل حالك يالعراق...... وإبتدت مسرحية((عشٌاق الدمار))...!! أبطالها...ناس مابقلوبهم الرحمه وتوهوهم بوسط هالزحمه وإبتدى ...العرض..المثــــــير!! وكان اكثر الجمهور حنا العرب!! متفرجين...متفائلـــــــين... لا ونقول...منتصــــــــرين... اول ضحايا..العرض شعب العراق المساكين... وغير دموع...المهاجـــــــرين... وفصول المسرحية مختلفة بين ذا وذاك.... ذل..ومهانة...وفي كل مكان إنفجـــــــار... مشكلة ابطــــــال المسرحية.... انهم صدق عشٌاق الدمــــــــار... وش أقو لك يا العراق... عرض المسرحية طـــــٌول...وإستمرت.. وتحولت كل الفصول...واصبحت معلقٌــــات.... ويمكن يجي يوم..وتكتُب مجـــــــلدات!!! وش أقول يالعراق كل يوم حـــزن جديد..كل يوم ذلك يزيد... علميني يالعراق من فٌكر بدمعة الشيخ الضــــرير... من يحس بصرخة الطفل الصغيـــر... سامحيني ياشعــــب العــــــراق... لو سكت العالم أجمعين... إنتصارك...ماهو بعـــيد.... والكبير يجي يوم ويصير صغـــــير... لا تخـــــــافين يالعراق... الله..وحدة قـــادر ينصرك ياالعراق.. بإذن الله تنتهي قصــــتك... وبإذن الله تنمسح دمعتـــك.... وبإذن الله.. يا شعب العراق..بتفرحون.. هالمرة ..بطعم الإنتصــــــــار أتمنى من كل إنسانة قرأت أبياتي أن تدعوا لشعب العراق فحتى لو كنا مو عراقيين فالعراقيين أخوه لنا دعـــــــــــــــــــــــوه مني أنا كسعودية أتمنى أن تزيل غمه الحزن من بلد العراق وترجع العراق مثل أول يارب |
من العراق الإباء لا يتبرعم الأقحوان إلا حين ترويه الدماء ومنالعراق الإباء القلب أنهكه النزف وظل محور الروح لايتوقف عن العزف بأن النصر آتٍ آتٍ إن شاء الله الي العراق تحيةٌ إجلالٍ لا يسعها الكون مشكورة كثير دفا الاحزان |
دفــــــــــــــــــــــــا الأحزان
شكرا حبيبتي لكلماتك ولمررورك الذي عطر صفحتي حبيبتي نحن معكم ومع العراق أعاد لكم الله فلسطين وأعاد لهم العراق ودمتــــــــــــــــي بحـــــــــــــــــــب مدينــــــــــــــــــه الحــــــــــــــــــب |
مشـــــــــــــــــــــاركة
حبيــــبتنا بغــــداد آه يا بغداد متى تسترتاحين؟؟ و إلى متى يبقى الهم فيكِ و إلى متى تبكي الثكالى؟ و إلى متى دمع اليتامى؟ و إلى متى تسلب الابتسامة الا يكفى هؤلاء الجبناء أن يروى الهموم على اوجة العراقيين؟؟ ألا يكفيهم منظر الطفل الجريح؟!!! ألا يبكيهم مشهد الأب الطريح؟!!! أي قلب أقوى من بغداد؟؟!! و أي أرض صامدة كبغداد!!! حبيبتي بغداد لن تسقطي فأنت أرض الأمجاد إيه يا بغداد.... ستعود لك البسمة التي نسيتها و سيعود العلم لأرضك،، سيحدث كل هذا بعد أن تفك العرب من الأصفاد و يخرج منك الأوغاد بإذن الله يابغداد ودمتـــــــــــــــــــــــــــم بحــــــــــــــــــــب مدينـــــــــــــــــــــــــــة الحـــــــــــــــــــب |
مشـــــاركة متأخرة.. أتى العيد و ذهب.. على البعض لم يحمل سوى معنى جديد من معاني الأسى .. و بسبب الأحداث الأخيرة و مع تزايد حدة العنف في العراق.. تذكرت أبيات للشاعر العشماوي .. باسم عيدية شارون كتبها عام 1423.. يتحدث فيها عن العيد في فلسطين .. و الحال يتكرر اليوم في العراق.. و إن اختلفت الأسماء ... أتاكم العيد بالأفراح فاحتفلوا .... و أكثروا من تهاني العيد و اتصلوا و بلغوا الأهل و الأصحاب تهنئـة .... بالعيد يزهر فيها الحب و الامل و أرسلوا عبر موجات الأثير لهم .... لحناً تدور على أنغامه المقل و جهزوا من طعام العيد ما حفلت .... به موائدكم ثم اشربوا و كلوا و ألبسوا الطفل ثوب العيد و احترسوا .... كي لا يؤثر في أطرافه البلل أنا الذي لم أشاهد وجه عيدكمو .... إلا و في ثغر رشاشتي له قُبَلُ مهلاً فوجدان رشاشتي يُحسُّ بكم .... و قلب دبابتي بالعيـد يحتفل لعيدكم فرجة كبرى يحس بها .... صاروخنا و أنا من حسنها ثمل ألم أسير له دبابة رقصت .... على الدماء و ليل الرعب منسدل ؟ ألم أوجه له الصاروخ تعهنئة .... من أعماق قلبي إلى الأطفال تنتقل؟ ألم أوجه به طيــارة حملت .... معنى من الود بالنيران يشتعل أهديكم العيد مبتور اليدين فما .... يمد طاقة ورد حين يصل أهديكم العيد ممزوجاً بما نزفت .... جراح طفل توارى و هو يبتهل أهديته طلقة نارية فهـوى .... و جسمه في نجيع الموت يغتسل أهديت منزلـه قصفاً يحطمه .... ففرحة العيد بالأنقاض تكتمل هدية العيد العيد مني لوحة رسمت .... من الدماء و من أشلاء من قتلوا هدية العيد مني لا يجود بها .... سواي ممن على أحبابهم بخلوا و يختم الشاعر قصيدته بقوله : هـذي هدية شارون يقدمهــا .... فهل سيرجعها من أمتي بطل |
نعم عزيزتي أصبحت العراق مسرحاً لمسرحية عشاق الدمار لأبطال بلا قلوب .. فك الله أسرها .. و أعز الله الأمة شكراً لك مدينة الحب على أبياتك الجميلة.. .. معاً إلى الجنة .. إن أردت لأعمـالك القبول.. فأكثري من الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم.. |
مشكورة اختي على الكلمات المؤثرة
|
هنا أقولها أنتن رائعات أحبائي يامن مررن في صفحاتي شكرا لكن لكل همسة ومشاركة وأخصك حبيبتي صاحبة القلم الذهبي خفظك الله |
| الساعة الآن 08:03 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.