|
دكنونة
تسلمين اختي و يوفقج يا رب |
الله يوفقك وينجحك يارب وترجعين لنا ب 10 اجزااااء
خخخخخخ امزح...الي تقدري عليه :) |
:)
شكراً لج أختي و غن شاء الله ارجع بجزئين |
^^
مرحبا بالغالية نبووعـهــ البارتات الي فاتتني قليلة ولكنها ممتعة فرح..حلمها يخرع...الله يستر..اتمنى انه ما يتحقق عبدلله مات..!!! معقووووووووووولـهـ للحين مو مستوعبـة..!! رزان الله يهنيها شجون ودانة هالغيرة بتذبحهم في النهـايهـ هتون..كبرت بعيني صراحـهـ تسلمين نبوع |
لوسيندا
يسعدني ردج يا الغالية و الله أشتقت لتواجدج في قصتي و إن شاء الله تشوفين كل شئ في الأجزاء القادمة ك ا ر ي ن |
اقول كارين حبيبتي
مو كأنك طولتي وينك ؟؟؟ |
هلا بيج مدونة مرة ثانية بس و الله ظروفي شوي صعبة أدخل النت أدور ع بحوث و أفضي وقتي أحياناً حق النت و المشاركة في المنتدى و هالاسبوع أوعدج اخلي الجزء هالاسبوع و السموحة منج يا الغالية دمتِ بود كارين |
بعد قليل
هدية مني بمناسبة العيد جزئين : ) |
الجزء التاسع أعيش بسحب الحزن والعتاب..!! ومازلت أنتظر الحساب..!! ..!! ..!! مهلا.. لاأستحق هذا منك يا زياد ..!! ..!! حست بيد تلمسها ع خدها ما تدري كانت تحسب إنها ناديـــــة فرح : آووه ناديــــة..بعدني عني زياد كاتم ضحكته قام راح أخذ بخاخ ماء و رش عليها فرح ما قدرت تستحمل قامت و هي مغمضة عينها بعصبية فرح : نااااااااااااااااااااااااديـووووووووووووووووووو..ب عدين عني ألحين لا أيي لج و أكفخج زياد هني ما قدر يستحمل ضحك بقوة عينه دمعت زياد : اشريج منتي بهينة فرح إنتبهت لروحها و ويهها صاااااااااااااااار أحمــــــــــــر طماط توها منتبهة إنها متزوجة حست هالكلمة كبيرة عليها )) متـــــزوجة (( قامت بســــــرعة دزته بره الغرفة و قفلت الباب دقات قلبها تنسمع بقوة يضاربون طبول الحرب فرح : يا اللــــــــــــــه..شهالبلوة كانت سرحانة شتسوي إنخجلت واااااااااايد حست إن نفسها بتنفجر قامت دخلت الحمام " أعزكم الله " غسلت ويهها و خذت شور و طلعت و زياد يطقع الباب بس هي بدون فايدة فرح : شتبـــــــــــــــــــــــــــي ؟!! زياد : فتحي الباب فرح : مصدق إني بفتحه لك زياد سكت عنها و راح أخذ مفتاح سبيـر و فتح الباب زياد : هااااااااااااااااااااااااااا..ألحين صدقتي فرح :… زياد : أكلمج فرح :… زياد : فرح فرح :… زياد : تكلمي , نطقي حتى لو بكلمة فرح :… زياد عصب في هاللحظة : فرح إن ما نطقتي بكلمة بحبسج في الغرفة و ما بخليج تطلعين منها فرح ناظرته بتحدي زياد : مصممـة ؟!! راح أخذ المفتاحين و قفل الغرفة عدة قفلات زياد : يوم بتتكلمين أو بتنطقين بحرف أفهمي إني ما بفتح الباب لو في أحلامج أوكي ؟!! فرح دمعت عينها و راحت لعند الباب : أفتح الباب و الله ما عيدها مرة ثانية هو حاقرها و مشى عن الباب و راح للصالة إلي تحت ما كان هناك أحد لأنه هو و فرح بروحهم في البيت قعدت تصرخ تبيه يفتح لها الباب صاحت بقوة بس هو ما كان يسمعها حست بالقهر قعدت تصرخ و تصيح طول الوقت ××× حست بالحزن مليون مرة قربت المدرسة بترجع تونس ما قعدت ويا أهلها واايد راحت لـ عند أختها حضنتها بـقوة لمى : بفقدج نسرين : و آنه بعد , بتوحشيني يا الدبة لمى : ما قعدت وياكم واايد نسرين : ليش ما تقعدين هني طول عمرج ؟! لمى عدلت قعدتها : و يونـس !!! نسرين : إنتي من صجج تحبينه ؟ لمى : أكيد .. إلا قولي أموت فيه نسرين بحزن : يعني لو تزوجتيــــه بتفارقينا طول عمرج لمى : لا عاد مب لدرجة الفراق نسرين : عيل لمى : بستقر هني بالبحرين نسرين : ؟!! لمى : نسرين يا بعد قلبي بفتقدج يا الغالية..اسبوع و آنه ماشية أهتمي بروحج و بصحتج و أمي و أخوي و لا تنسين أمل نسرين حست إن بتفارق أختها للأبد حضنتها بقــــوة حتى إن لمى تعورت لمى : شوي شوي علي نسرين طاحت دموعها : لمى لا تروحين عنا لمى : نسرين..شتقولين الله كاتب لي إني أعيش هناك أوعدج كل شهر أزوركم نسرين مسحت دموعها و إبتسمت لمى : ألحين ممكن توصليني لبيت أمل نتطمن عليها نسرين : يلا لبسوا عباتهم و دخلوا السيارة و راحوا ××× لماذا رجعت بعد الغياب الطويل ؟ لماذا أتيت لتوقظني من حلمي الجميل؟ أم لتعيد ذكريات مضت؟ أم لتعيد صوت العصفور الذي صمت؟ أم لتعيد ضوء الشمعة التي حنت؟ مراد...ظننتكِ تحبني..تهواني...!! فكيف لي أن أتحمل...طعنة في قلبي ومنك أنت........!!! في غرفة هناء كانت تبجي تحس روحها إنها جسد بلا روح دخلت عليها أبرار لقتها تصيح راحت جنبها حضنتها و مسحت ع راسها أبرار : حبيبتي خلاص كل شئ إنتهــــى هناء : أبرار..شفته ويا خطيبته أبرار حطت يدها ع خدها تعرف إن أختها تمكوت فيه و ما تتخيل يكون ويا وحدة غيرها و يخطب شلون حست بالربكة بالحزن بالألم بكل معاني الحزن قهر شلون يكون نزل جذي حست إن هو الوحيد إلي يقدر ينقذها نفسه مراد بس شلون تقدر تسوي ما عندها حل ما عندها شئ تسوي لأختها يات ع بالها فكرة بتتصل ع مراد أخذت نقال أختها خزنت الرقم عند نقالها بدون ما تحس هناء إلي تبجي و طلعت بره رفعت سماعة نقالها بس في صوت وااح طوط طوط طوط و إنقطع أبرار : آآه يا حسرتي..شسوي آنه ألحين..! أقتل روحي و أفتك من هالبلاوي إلي ما تتركنا ..شسوي يا ربي مشت لغرفة أختها و قعدت تهدي فيها و قلبها حاس إن بيصير شئ نهاية الجزء التاسع |
الجزء العاشر حست بحزن و بفراق ما تبي أختها تروح كأن في كلمات تسري في أذونها كلمات معانها نفس ما هي موجودة يالها من حياة يائسه بائسه تجمعنا وتفرقنا يرحل اناس وياتي غيرهم وتبقى مجرد ذكرياتهم المزروعة في افكارنا وأصواتهم المخزنه في خيالنا حطت يدها ع أذونها بس للحين اليوم نسعد بتواجد من نحب وغدا نتألم لرحيل من نحب هكذا هي الحياه فرح وحزن وهم وفرج وقرب وبعد وشروق وغروب ليل ونهار نتغير مع مجرياتها ونتأقلم بألوانها هكذا هي الحياه يوم لك وعشرة عليك نضحك لحظات ونحزن أيام وأيام حتى جرحها له عدة اشكال جرح طفيف تمحه الايام وجرح يبقى الى آخر الزمان ننزف منه أجمل الالحان ونردد على ايقاعه آه وآه على قسوة الايام يالها من حياة وما اصعبها من أيام عندما تفقد من تحب بل من علمك كيف تحب ستكون العاقبة ادهى وأمر نسرين : آآه قالت و هي متضايقة كان فيها شئ مب طبيعي شوي و راح عنها كانت الأريكة يمها راحت و مددت روحها عليها نسرين و هي مغمضة عينها : خمســة أيام و تروحين عنا يا لمى خمسة أيام دقيقتين و جا لها سلطان النوم و نامت ××× عايشة قصـة حُب معاه..تحس بالأمان وياه..تحس إنها أسعد إنسانة..مرً ع زواجهم بس شهر و أسبوع تموت فيه كانت مسوية له مفاجأة عدلت المكان و سوته مرتب و راحت للمطبخ طلعت الكيكة من الفرن و حطتها في صحن من صحون الكيك و خلت عليها كريمـــة و عليها شموع كانت الكيكة مرتبة واايد قبل ما تحط الكريمة كانت حاطة فواكه بعدين حطت الكريمة راحت خذت كأسين و سكبت فيهم عصير فراولة فرش و راحت للصالة عدلت الطاولة و كل شئ و أخذت مزهرية مزخرفة حطت فيها ورود طبيعية حمرة و في بعضها بيضا و حطت ع الطاولة الصحون و الشوكات و الملاعق و راحت أخذت شـور و طلعت نشفت روحها إستشورت شعرها و خلته عادي مفلول و حطت لها في شعرها فراشة وردية ع بنفسجية و لبست لها فستان شوي عاري بس روعة جنان قصير لتحت الركبـة ما فيه أكمام " حفرة " و ورى ظهرها كان شفاف يعني ظهرها كله يبين لونه وردي و لبست شال لونه بنفسجي و حطت لها مكياج خفيف لونه بنفسجي مايل للوردي و لبست إكسسوارات طالعة جنان واااااااااااااايد تخبل شغلت الثريات و سكرت الليتات العادية إنتظرته للساعة 9:15 سمعت صوت الباب ينفتح أعرفت إنه محمود دخل و كان مستغرب إن كل شئ ظلام بس في ثُرية وحدة مولعة راح شاف بنت قاعدة ع الكرسي منزلة راسها مثل الملاك الطاهر شعرها طايح ع وجهها منورة كانت راح من وراها يودها من كتفها و باسها ع خدها هو كان مثلها مسوي لها مفاجأة رفع راسها تلاقت نظراتهم مع بعض إبتسم لها نزلت راسها قعد جدامها تأمل فيها و هي طول الوقت منزلة راسها و السكوت سيد الموقف بس تكلم محمود محمود : و الله إني عرفت أختار..يا بختي فيج..لو بإيدي ما خليتج تطلعين من الشقة عشان بس أنا أشوفج رزان : لهالدرجة تحبني ؟ محمود : و أكثر يا بعد قلبي رزان إستحت و ما نطقت محمود : تدرين إن هذي أحلى مفاجأة شفتها بحياتي رزان : و ما تبي تعرف المفاجأة الثانية محمود : و أنا هم عندي مفاجأة رزان : شنو ؟ محمود : أول شئ إنتي يا قلبي رزان إستحت واايد حست إن تبي الأرض تنشق و تبلعها محمود راح يمها و باسها ع خدها حست إن وييهها بيحترق من الخجل محمود قعد يمها و يودها من خصرها هني هي بودها تدزه حست بحرارة جسمه محمود : شنو المفاجأة ؟ رزان : إنتي أول قولي محمود طلع أوراق و سلمها في يد رزان رزان كانت قاعدة تقرأ في الورقة الأولى خمس دقايق مرت تفاجأت إنصدمت إندهشت دمعت عينها طاحوا الأوراق من ع يدها حضنته حست بالأمان بالحنان نحوه ما تخيلت إن هو هالقد يحبها مسح ع شعرها و قال لها بحنان : و إنتي شنو المفاجأة ؟ رزان رفعت راسها له : آنـــه حامل بؤبؤ عينه شوي شوي تتوسع و بسمته شوي شوي تكبر حضنها مرة ثانية بس بقوة باسها ع خدها مسح ع شعرها أول مرة في حياته يفرح جذي بيصير أبو كلمة أبو أحلى شئ في الدنيا بالنسبة له هذي الكلمة تهزه بتحمل أسمه محمود : رزان..ما تشتغلين و لا تسوين شئ بس قاعدة بفراشج و كل أوامرج منفذة و أييب لج بدال الخدامة خدامتين ما أبيج تتحركين و لا تسوين شئ فاهمة رزان : مب لهذي الدرجة محمود..توني في البداية للحين ما طلعت لي كرشة شكبرها محمود : ما هو بكيفج رزان : الله يخليك لي يا بعد عمري و حياتي محمود : تحبيني ؟ رزان : إي محمود باسها ع خدها و خلى يده ع كتفها و خلاها غصب تاكل الكيكة من يده ××× نادية و آآه يا نادية وينج من زمان وينج عني دخلتي في مخي من يوم ما ييتي لهالبيت قام بكبره و راح لأخته إلي هي رفيجة نادية طق الباب عليها ردت عليه بملل : منوو ؟ علي : أخوج بعد منو في البيت غيره ؟ هدى : أوووووووووف شتبي علي : فجي الباب هدى : زين قامت و فجت الباب بعصبية هدى : نعم بغيت شئ ؟ علي : سلامتج هدى : أوف عيل شتبي داق الباب علي : عطينا ويه عاد..قولي آمر تدلل يا خوي مب شتبي هدى : خلصنا علي : أبي أسولف وياج هدى مرفعة حواجبه : ليش ؟ علي : تعالي و أقولج راحت وياه الصالة و قال إنه بيتزوج طابت نفسه من العزوبية هدى : من هذي ؟ علي : رفيجتج هدى : رفيجتي ؟ أي وحدة علي : نادية هدى وقفت : ماذا ؟ علي : إلي سمعتيه هدى : من قال إنها تفكر بالزواج ؟ علي : و خير يا طير..بس خطوبة هدى : أول شئ خلها توافق عليك أو حتى تتقدم لها علي : ماااااااااااااااااااااااالت عليج..و من قال إني ما بتقدم لها..هالشئ أكيد يا البومة هدى : أوف شدراني زين علي : هدى هدى : نعم علي : نعم الله عليج هدى : منين نازلة عليك الطيبة يا حسرة ؟ علي : نازلة علي من السما..أقول ما تبين تطلعين..؟ هدى : شفيك اليوم مخرف !!؟؟ علي : هه تضحكين حضرتج..أمي قايلة أطلعج..مع إنج ما تساتهلين بس لانج زهقانة هدى : و الله ودني السوق بلييييييييييييييييييييييييييييييييييييز علي : وععع..بس عشان خاطرج أوديج هدى : مشكور و الله يا خوي عساك تاخذ إلي تتهنى فيها يا رب علي : خبلة..يلا خمس دقايق و إنتي عند السيارة هدى : و لا يهمك و راحت لغرفتها " هدى رفيجة نادية صديقتها من الإعدادية و علي أخو هدى شاب وسيم وااااااااااااايد روعة كل البنات يلاحقونه بس هو مطنشهم جسمه ضخم واايد مغرور واايد وايد بس أحياناً يكون عادي يباعد الغرور عنه هم من عايلة غنية واايد عايشين يعني في عز و رخاء " نهاية الجزء العاشـــــر |
| الساعة الآن 09:18 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.