|
لي باك غناتي
|
سيــــــــــــــــدة الإبـــــــــــــــداع يار ائعه حقا كم تعجبينني اسعد سعادة كاملة عندما ارى انكِ انزلتي حزءا حقا كم أنا سعيدة وسيدتنا هنا تنثر لنا نجاحها بكل صدق رائع ترتيب الشخصيات وترتيب الكلمات زاد من جمال هذا الجزء أتعرفين في كل مرة أجد قلمي يخجل منكٍ ولا يسعه سوى الإنحناء أمام سيدتة دمتي غالية ودام ابداعك ودمتــــــــــــــي بحــــــــــــــــب مدينــــــــــــــــه الحــــــــــــــــب |
LOVECITY
هل تعلمين أمراً ما؟ بأنني كلما قرأت ردك.. شعرت بالفرحة تغمر قلبي.. فعلاً, حتى قبل أن تعلو وجهي.. سبحان الله, فهو يأتي قبل إرادتي.. كأنه يسبق عقلي.. كم أشعر بالفخر, لأن المدح هذا لم يخرج إلا من أصدق الفتيات.. لأنه خرج منكِ يا مديــــــــــــنتــــــــــــــــــي الغالية... أشكركِ جزيل الشكر, على تقييمكِ الرائع لقصتي, لستِ الخجلى بل هي أنا.. أشكركِ ثانيةً, وجداً... سلامي الحار: برنسو |
احم احم على قولة البحارنة
(شعلينا من الناس .. وش على الناس منا) الإنسان بيموت هم إذا سمع كلام الناس المهم هو راضي بحاله سمعي خيتو برنسو الصراحة كتاباتج روعة و اختيارج للكلمات و تركيبج للجمل حلو و دقيق و بارعة في الوصف بس الله يخليج طولي الأجزاء بعد < ما اشبع من القراءة ابد بانتظار البقية و لا تحرمينا منج |
أوهايو جيرلز كيفكم^^ تمامو ان شاء الله خفت الدراسة شوي بدينا ننتهي من المناهج (يا رب بسرعة تجي العطلة وتنتهي بالبطىء) وهذا بارت هذا الاسبوع ان شاء الله متحمسين^^ يلا بترككم معاه.. إنجوووي... ******************************** http://www.t7mel.com/Files1/e07ec1fb81.gif (12) "آه.. أنا كيف تشجعت هكذا؟؟" يالشهقه العالي.. بالنسبة إليها تنظر من أسفله حتى قمته, ذلك البيت.. "ألم يقُل أبي أنه سيفتفسر؟ لكن لماذا فضولي كبير إلى هذه الدرجة؟ لطالما كنت فضولية لكن ليس إلى هذا العمل.. يجب أن أعود..." استدارت لتعود إلى البيت.. لكن قدماها لم تتحرك خطوة واحدة لتعودا من حيث أتيا.. الفضول الشديد يدفعها لاستكشاف ذلك الغموض.. "ماذا أفعل.. هيا تحركي أيتها القدمان نحو البيت.. قد أصاب بأذى إن دخلت.." ولا حركة.. تشجعت.. سمت بالرحمن وتقدمت نحو البوابة الحديدية.. دفعتها, افتحت ببطء مع إصدار صرير تآكل الحديد قد خفق له قلبها خوفاً, أدخلت قدمها الأولى وهي ترتجف قليلاً, فهي تعلم إن أصابها مكروه لن تنفعها حركات التايكواندو, فهي لن تواجه بشراً على أية حال بل شبحاً.. ربما.. دخلت وهي تردد: بسم الله.. بسم الله... نظرت للأرض وهي تسير من الباب الرئيسي لباب المنزل؛كي لا تتعثر بشيء في هذا المنزل المخيف المملوء بالغبار والحصى والأوساخ من بسبب عدم السكن فيه او الاهتمام به لعام كامل. كان الرخام لونه بالكاد يستطيع المرء أن يتعرف عليه, فالغبار يغطيه تماماً.. فتحت باب المنزل الخشبي, عليه خدوش, كأن أحداً ما فعلاً قد سكن المكان, أو شيئاً ما, أياً كان فهو لا يبدو لطيفاً.. "واو.. البيت واسعٌ للغاية.." به ممرات كثيرة, وبوسطه درج عريض "لا.. لا أريد أن أصعد, سيكون الأمر مخيفاً اكثر.." اتجهت لإحدى الممرات, إنه المطبخ, ياله من مكان مرعب, السكاكين والأواني متناثرة بكل مكان, وهو في حالة فوضى, كأن انفجاراً حدث فيه منذ أن كان صالحاً للسكن, فهناك طعام عفن... غادرته متجهة لغرفة أخرى, "إنه الحمام.. المكان الأكثر رعباً على ما يبدوهنا, فهو مدمر" لم تدخله وإنما ابتعدت عنه. "لقد اكتفيت.. سأخرج من هنا" جرت مبتعدة مذعورة وسط الهدوء القاتل نحو الباب الخشبي لتخرج, وهي في طريقها نظرت للدرج, ابطئت.. قم اختارت ان تصعده, الفضول... أمسكت بعمود الدرج الذي لا يزال ثابتاً.. وأخذت تصعد بحذر.. وصلت لأعلاه, أمامها مباشرة لوحة زيتية قد غبُرت, لكنه لم يخفها كلها, كان هنالك وجهاً واضحاً لامرأة خضراء العينين, شعرها أسود طويل, ترتدي فستاناً جميلاً رمادي بسبب الغبار, لكن المنزل مظلم بسبب قلة نوافذه, واللوحة لا يصلها شيء من الضوء فتبدو كأنها روح تنظر إليك وسط الظلام... ارتعبت أوصال لين, وابتعدت لغرفة عن هذه اللوحة وهي تتفادى الفضول للنظر خلفها لترى إن كان قد حدث شيء, وحتى لو كان أن هذا لا يصدقه عقل عاقل أنه من الممكن أن يظهر لها شيء ما فجأة وسط الفراغ.. دخلت غرفة من الغرف, لسانها يعجز عن النطق بسبب الخوف, فأخذت تردد في ذهنها: " بسم الله.. يالله.. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.. لين اهدئي يا لين,أنتِ تخيفين نفسكِ فقط.." هدأ ارتجاف قلبها, حركت ناظريها تتمعن الغرفة بطمأنينة, حتى استقر قلبها.. خرجت من الغرف متجهة لغرفة اخرى, وبعدها, والتي تليها, والأخيرة... وكل غرفة تزداد رعباً عن الأخرى.. هذه الغرفة تبدو كغرفة نوم زوجين, وهناك.. اقتربت.. طاولة العروس, عليها زجاجات عطور مكسورة, وهذه مرآة, عليها شيء ما, لكن الغرفة مظلمة فلم تستطع رؤيته بوضوح, حتى اعتادت عيناها على ظلمة الغرفة, "إنها كتابة!!!!" قالت لين: تقول الكتابة: إحذري فهو خلفكِ ذلك الشرير.. ولم تلبث أن تكمل حديثها حتى ظهرت يدان من خلفها وأغلقت فمها وهي تشهق ذعراً ورعباً وقد انقطعت أنفاسها... -هااااااااه<<تشهق.. واستيقظت من النوم جالسة على السرير وجبينها يتصبب عرقاً.. خائفة, غير مستوعبة ما جرى.. "إنني.. إنني أتنفس.." آه.. إنه مجرد حلم.. أعني.. كابوس.. قد صفعتها الشمس بأشعتها, إنه وقت المدرسة.. قالت وهي تلهث: الحمد لله.. لأول مرة أكون سعيدة بوقت استيقاظي للمدرسة.. يا له من كابوس, لا يسعني حتى أن أتكلم عن ذلك المنزل حتى وقد لُعنت, يا ترى من الشجاع الذي اشتراه؟ تررررررررررررررررررررررررررررن.. كليك.. أطفأت المنبه. - حان وقت النهوض.. نهضت, - يا إلهي لقد أخذ ذلك الكابوس اللعين كل الوقت, حتى الصلاة لم أستيقظ لها.. علي الكثير من الاعمال الصباحية الآن... --- على طاولة الإفطار: ألم تأتِ لين بعد؟ أمجد: لا يا أمي.. الفتيات دائماً يتأخرن. -لا تقل ذلك عنهنو فلا تنسَ أنني كنت فتاةً ذات يوم.. - لم أنسَ.. ثم حدث نفسه: لا بد أنكِ كنتِ أسوأ منها في التأخير, فأنتِ أنثوية أكثر منها يا أمي. وهو يقول ذلك لأن لين تميل إلى الرياضات والقتال, وهذه الأشياء أقرب للذكورة.. الأم: ماذا قلت؟ - لا, سلامتك^^" "كدت أُكشف". لين صوتها قادم من بعيد: هاااا قد وصلتُ أخيراً.. اتمنى ألا تكون الشطائر كلها أُكلت من قبل عصام وأمجد^^.. ثم دخلت المطبخ.. الأم: ^^ تبدين سعيدة هذا الصباح.. - بل أحاول الترفيه عن نفسي, فقد حلمتُ بكابوس.. عصام: هاهاها... لين: ما المضحك أيها السخيف؟ -وتقولين أنكِ لا تحلمين بكوابيس مخيفة لأنكِ شجاعة.. - >///< فعلاً أنا كذلك<<<(واضح من الكابوس هههه) - هههههههههههه اجل صدقتك... - أسكت >///< يا سخيف... الأم: لا تقولي كلاماً بذيئاً. - أسفة. عصام: هاهاهاهاها^7^ --- في فسحة المدرسة, أخبرت لين ميس عن كل ما جرى في كابوسها هذا.. ميس: واو! ياله من كابوس.. مرعب... لين: لكنه يزيد فضولي, فأنا كنت أتمنى أن أعرف حقاً ديكور البيت الكبير ذاك.. ميس: وعندما كان يسكنه احد سابقاً, ألم تفكري في زيارتهم؟ - اممممممم.. لا. ميس: ":mad0217: ماذا؟!" يالكِ من عبقرية, والآن تريدين؟ - وبشدة.. - ليس الأمر ضرورياً.. - بل هو كذلك بالنسبة لي.. - حسناً, ألم تقولِ بأن أباكِ سيذهب؟ إذاً إذهبي معه.. - هل ستأتين معنا؟ - بالتأكيد لا.. لن أعرض حياتي للخطر من أجل غموض سخيف أنا في أحسن حال عنه هكذا.. - كما تشائين.. كان يوماً حافلاً.. عادت بعده لين للبيت, وبعد الغذاء في غرفة المعيشة (بدون عصام), لين: أبي؟ متى سنذهب؟ - إلى أين؟ - إلى ذلك البيت.. - ليس اليوم.. - ماذا؟؟! لكنك وعدتني... - آسف, أيهما أهم عملي أم ذلك البيت الذي لا علاقة لنا به؟ - ولكن><... - آسف يا حبيبتي, لكنني منشغل لبقة الأسبوع.. لين في نفسها: إذا استطعت تحمل تجاهل الفضول اليوم, فهذا أمر جيد, فما بالك من الآن حتى نهاية الأسبووووع؟ ثم نظرت إلى أمجد: أمجد.. استدار لها: نعم؟.. - اممممم ^//_//^.. فهم قصدها, : لا, ولا تفكري بإقناعي.. - لكن لماذا؟؟؟ - ليس من شأنك.. - خائف ها >_>؟ - >////< أبداً - بلى أنت كذلك.. - لستُ كذلك.. - أثبت لي... زفر, ثم قال: حسناً, متى؟ - الآن ^^ - مستحيل:017: - ولماذا؟؟ - توقفي عن التساؤل بهذه الطريقة, كأنكِ طفلة.. لمَ لا تذهبين وحدكِ؟ الوالد: مستحيل, لن تذهب لين وحدها. أمجد: لماااذا؟؟؟!! - ببساطة, لأنها فتاة, ولأنك اخاها الأكبر... تمتم امجد: تباً, دائماً يسهرون الناس على خدمة الفتيات... أمجد نهض: حسناص هيا جهزي نفسكِ سنذهب لنلقِ نظرة على ذلك البيت... ووقفت وهي فرحة<<< غريبة:1aa: .. ************ آه الحمد لله فنشت تعبت أبي ردود قمر على شمس<- لا واضح حتى المخ تعب وخرف :1aa: (شر عنه) ومو كلكم تختفون.. او تقرون البارت ولا تردون بعدين شلون أعرف إنكم تقرون البارت, الردود إنما هي تخبروني إنكم قريتون البارت, وهذا أهم شي إني أعرف كم شخص متابع قصتي مو على كثرة الردود,, يلا سي يا اكثر من ساعة اكتبه.. برنسو,,,,,,,, |
اقتباس:
سوري ردج جا وانا اكتب البارت يلا انتظر ردج ع الجزء الجديد:1aa: والمثال هذا اول مرة اسمعه (عشاني بحرينية:1aa: مو بحرانية, وانتي مثلي بس شعرفج بهالأمثال<< التثقيف والثقافات هع>> طبعاً اللي خارج البحرين يقولون شالفرق بين بحرينية وبحرانية هههههه) ومتكووووووووورة:angel: ع المدح اللي ما يحلى إلا لما يطلع من لسانجb:7 وطولت هالبارت:pleasantr (12) طلب الأميرة لازم ينفذ.. ولو جا بقطع الراس<- من وين طلعت الست هالمثل؟!:mad0256: لا بس اسم الله على راسي لا تقطعينه.. يلا البقية نزلت يا بطة.. وانا اللي تنتظر:1aa: برنسو |
اقتباس:
قريت هالبارت في حصة التقن (حاسوب) و لا يفوتش كان عليي امتحان بعد و مع ذلك اخذت علامة كاملة :1aa: بعد من عاشر قوماً أخذ من طبائعهم < مثل آخر لول :1aa: العفو .. و هذا اصلا مو مدح هذا واقع و انتين تستاهلين هالكلام الصراحة راحة هع هع ايوا مطولة هالبارت بس خسارة ما وصلتين إلى لحظة دخولهم لذاك البيت احب اروح الاماكن المهجورة في الصبح لكن مو في الليل و كلي شوق للبارت الجاي بانتظارج خيتو |
لــــــــــــــي باك قبل غيابي بإذن الله
|
يعطيك العافيه برنسوووو
الجزء رووووووووووووووعه وقفتي عند نقطه حماااااااااااس>> متحمسه لزياارة البيت ماشاء الله عليك اندمجت مع لين في حلمهااا ولما وصلت للمرايه وقرات المكتوب شهقت مثلهااا>>الحمد لله حلم اقتباس:
سجلت حضوري بردي>> خايفه من الغياب هههههه يسلمووو وننتظرك بجزء حلووو واكشن تحيااتي لك |
اوووووووووووووف
دايم انا حظي كذا لي عوده بعد القرايه |
| الساعة الآن 04:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.