|
رد: كاتبك المفضل,,,
اقتباس:
ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1 |
رد: كاتبك المفضل,,,
آجاثا كريستي . . ق1ق1ق1ق1
|
رد: كاتبك المفضل,,,
الكاتب المفضل هي احلام مستغانمي
الكتاب المفضل على مرفا الايام وذاكرة الجسد من مؤلفاتها الكتابة في لحظة عري و ذاكرة الجسد وكتاب على مرفا ايامنا بالاضافة الى فوضى الحواس وغيرها من ما قرات*لان الحب يعنيك لابد أن يعنيك الموت أيضاً فالحب كالموت : هما اللغزان الكبيران في هذا العالم كلاهما مطابق للأخر في غموضه في شراسته في مباغتته في عبثيته وفي أسئلته ....نحن نأتي ونمضي دون أن نعرف لماذا أحببنا هذا الشخص دون أخر ؟؟؟ ولماذا نموت اليوم دون يوم أخر ؟؟؟ لماذا الآن ؟؟؟ ولماذا هنا ؟؟؟ لماذا نحن دون غيرنا ؟؟ ولهذا فإن الحب والموت يغذيان وحدهما كل الأدب العالمي فخارج هذين الموضوعين لا يوجد شيء يستحق الكتابة ..... وايضا " يسألونك ماذا تعمل ... لا ماذا كنت تريد أن تكون .. يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت ... يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها لا التي تحبها يسألونك ما اسمك لا ما إذا كان هذا الإسم يناسبك ...يسألونك ما عمرك لا كم عشت من هذا العمر ...يسألونك أي مدينة تسكن لا أية مدينة تسكنك ..يسألونك هل تصلي ولا يسألونك هل تخاف الله ....ولذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت .... *فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطاياهم والله كتاباتها رائعة ومبدعة مررررة:heart: |
رد: كاتبك المفضل,,,
رووووووووووووووووووووووووووعـــــه تستآآهلي اطلق تقيييم يَ قدعــه ض1ق1ق1 ! لاعدمنآآ هييييكــ ابدآآع ق1ق1 ق1ق1 !! يعطيكـ العآآفيه ض1ق1ق1 ! |
رد: كاتبك المفضل,,,
:$:تسلمو ع المرور
|
رد: كاتبك المفضل,,,
ديل كارنيجي ق1، أجاثا كريستي ق1، كونان دويل :ها:ق1ق1!
|
رد: كاتبك المفضل,,,
:+: أهلا بالمتألقه ق1 من أقرب الكاتبات على قلبي هديل الحضيف -رحمها الله- و لها كتب : غرفه خلفيه - ظلالهم لا تتبعهم ق1 و لكنني أتابع الآن شاعر سوري : حذيفة العرجي ق1 ق1 شاعر يكتب للثورة السورية و غيرها .. ق1 أسلوبه شيق و جميل جداً جداً ، و للحقيقة أتابعه على الموقع الاجتماعي الفايس بوك و التويتر و إليوتيوب أيضاً !! ق1 هذا توقيعي ايضاً من كلماته ! و لكِ بعض من أشعاره ق1 : (١) أحقاً صُغتِ لي مِن قلبِكِ الشَفافِ أنشودهْ ؟ وأزهاراً وأنواراً على الطُرُقَاتِ مَمدودهْ ؟ نَعم منْ أجلِ لُقيانا .. سألقي الهَمَّ عن كتفي وآتي مِثلَ نَيسانٍ نَقيَّـاً ضاحِكاً .. فَـقِـفي وضُمِّني بإحساسٍ مِنَ الأشواقِ مُرتَجِفِ أحُـبُّـكِ كيفَ أشرحُها إذا الألفاظُ مَحدودهْ !؟ وهلْ للناسِ أكشِفُها وروحيْ فيكِ مَحسودهْ ؟ تؤرقُني مسافاتيْ وكم في الروحِ تنهيدهْ وإن عثرت مشاعرُنا وزادَ الليلُ تسهيدهْ بنَظرَةِ عينكِ الأولى سينسى القلبُ مَجهودهْ (2) أما تُطوى تُرى بيني وبينَكِ هذهِ الجفوةْ ؟ تعبتُ ومُهجتي تَعِبتْ منَ الإفراطِ بالقسوةْ قبيحٌ كُلُّ شيء بي ووحدَكِ داخِلي الحلوةْ !! (3) يا حمصُ إن ضاق الفؤاد بغربةٍ كنتِ السلاف لنا وكنتِ الساقي أسفاً تربينا بعيداً عن ربى أيامك المكنون في الأعماق يا ليتَ لو أن السنين جميعها كبرت أمام نسيمك الرقراق فتفضلي حباً يُعادلُ أمة من لهفةٍ وتوددٍ وعناق (4) على جَبَلِ الرُماةِ عَلَوتُ وحدي كأن لم تعلُ من قبلي الرُماةُ قرونٌ أربَعٌ من بعدِ عشرٍ نَعتْ فيها كتائِبنا النُعاةُ جُيوشُكَ يا رسولَ اللهِ ماتَتْ فلا غزوٌ هُناكَ ولا غُزاةُ ! تَوَلَّى أمرنا حُكَّامُ ظُلمٍ فأرَحمَ مِنهُمُ فينا العُداةُ أذلُّونا عُقوداً ثُمَّ قالوا تَحَررتُم بنا نحنُ الولاةُ تَفَرَّقنا فلا خُلفاءَ فينا تَقَسَّمَتِ الخَريطَةُ حينَ ماتوا تخاذلنا بأندَلُسٍ فضاعتْ وخَلَّصَنَا فلسطينَ الغُزاةُ إذا الحُكَّامُ باعوا كُلَّ نَصرٍ وخانَ اللهَ في الدينِ الدُعاةُ إذا اغتَصَبَ النُصَيريُّونَ مِنَّا بلادَ الشامِ ما تَكُنِ الحياةُ ؟ صلاةُ الموتِ في وطني أُقيمَتْ وعِزُّ الحُرِّ يجلِبُهُ المماتُ ومالعيشُ الرَغيد بعيشِ خيرٍ إذا ما المرءُ ثَبَّطَهُ السُباتُ مَصائبُ أُمَّةِ الإسلامِ كانتْ بمَعصيَةٍ ، وكم فينا عُصاةُ بُلينا بالهوانِ غَدَاةَ عِزٍّ وضُيِّعَتِ الأمانَةُ والصلاةُ فَمَنْ منَّا دَعَا للهِ يوماً نَفتهُ إلى السماءِ مُخابراتُ إذا لم يقتلوهُ حواهُ سجنٌ وضاعَفَتِ العِقابَ لهُ القُضاةُ كأنَّ الدينَ جُرمٌ في بلادٍ تقولُ وُلاتُها إنَّـا حُماةُ تَداعتْ نحو قصعتنا كِلابٌ ولسنا قِلَّةً لكنْ فتُاتُ متى يا أُمَّتي سيعودُ مجدٌ وتَرحَلُ عن مدائِننا الطُغاةُ متى يا أُمَّتي ليلُ التَمَني بِصُبحِ الفعلِ تدحَرُهُ السُعاةُ إلهي لا تَذرْ في الأرضِ باغٍ فهذي الأرضُ قسمها البُغاةُ وآهٍ أُمَّتي يا ليتَ أنَّـا عَصينا مثلما عَصَتِ الرُماةُ (5) خــانــتــكِ كــلُ الــعُــربِ شامُ العظيمةُ كبري .. حياكِ ألفُ مُكبرِ حياكِ مريخُ الفضاءِ وزهرةٌ والمشتري والياسمينُ مع القُرنّـ ـفـل في الصباحِ الأزهري كم في الفؤادِ مشاعرٌ في مهجتي .. أو خاطري تبكي عليكِ بحرقةٍ كبكاء من في المهجرِ أثلجتِ صدرَ الخلق من ظلم النظام الجائرِ قدمتِ من صور النضالِ شجاعةَ المُتحررِ ونزعتِ أيامَ السيا دةِ من يد المُستعمرِ هذا اللعينُ ابنُ اللعيــ ــنِ الخائنِ المُتكبرِ خانتكِ كلُ العُربِ يا مهدَ الحضارة فاصبري فقلد أصبتِ من الحياةِ دُعاء خير مُبشرِ فهنا المُقامُ لزائرٍ وهنا الوفاءُ لمعشرِ لا تحسبي أنَّ الشعو بَ تبيعُ أرضَ المحشرِ وسيُحشرُ الظلامُ فيــ ــكِ جميعُهم .. وستُنصري (6) ( إرهاب ) إرهابٌ في ماليْ وجماعاتٌ إسلاميةْ هذا ما قالتهُ فرنسا وَرَوَتهُ الصُحُفُ الدوليهْ لا نسمعُ لفظةَ إرهابٍ إلا في الدولِ الشرقيهْ ! أما أمريكا وفرنسا فحياةٌ ديمقراطيهْ طِزٌّ في الدولِ العربيهْ طزٌّ في الدولِ الغربيهْ حاميةِ الدولهْ العلويهْ وحُماةُ الإسرائيليهْ إسلامية إسلاميهْ أرضُ المشرقِ إسلاميهْ الأقصى ، ماليْ ، سوريا رغماً عنكم إسلاميهْ اعتذر عن الإطالة .. شكرًا لكِ ق1 ق1 |
رد: كاتبك المفضل,,,
هناك كتّاب كثيرون مميزون بِحق ، أذكر منهم - ليس على سَبيل الحَصر - : - أحمد الشقيري : من أشهر كتبه / رِحلتي مع غاندي ، خواطر 1 و 2 و 3 ، لو كان بيننا . . - د.طارق السويدان : من ضِمن كتبه / أسس العَطاء ، صِناعَة الذكاء ، صِناعة الثقافة . . و غيرها الكثير ،، لي عودَة - بإذن الله - :flower01: ،، |
رد: كاتبك المفضل,,,
السلام عليكم
كُتابي المفضلين ;{ هديل الحضيف الله يرحمها وولدها الدكتور محمد الحضيف} روايات الدكتور اعجبتني كثيرا وكذالك رواية ابنته غرفة خلفيه ابن القيم}. ومن كُتبه ،،إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان-الجواب الكافي -الفروسيه -الروح ويتكلم عن الموتى وان ارواح الموتى و الاحياء تلتقي ببعض عند النوم ....الخ الدكتور خالد ابو شادي }. ومن كُتبه ،، سباق نحو الجنان -هُبي يارياح الايمان -ليلى بين الجنه والنار مقتطفات من كتاباته " قبل أن نبدأ السباق على كل متسابق أن يضبط ساعته، وأن يحرص على وقته، فالدقيقة في هذا السباق لها ثمن بل اللحظة، فكل لحظة نعيشها هي أمل كبير في الفوز، وربما خسرتَ السباق بفارق لحظة واحدة فلا تضيِّعها فتندم يوم لا ينفع الندم.. “يَوۡمَ يَأۡتِيہِمُ ٱلۡعَذَابُ فَيَقُولُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَآ أَخِّرۡنَآ إِلَىٰٓ أَجَلٍ۬ قَرِيبٍ۬ نُّجِبۡ دَعۡوَتَكَ وَنَتَّبِعِ ٱلرُّسُلَۗ”[إبراهيم: 44]. لحظة من فضلك يقول محمد إقبال: لحظة يا صاحبي إِن تغفل ... ألف ميل زاد بعد المنزل رام نقش الشوك حينًا رجل ... فاختفى عن ناظريه المحمل وقصة هذا الشعر: «إن إنسانًا كان تائهًا في مغارة يمشي على قدميه، فشهد على بعد منه محملاً أمّل فيه أسباب النجاة فأسرع متعجلاً يدركه حافيًا، وأصاب الشوك قدميه فصرف بصره عن المحمل لحظة لينزع الشوك من قدمه فغاب عنه المحمل، ومات ولبسته الحسرات»1. فانظر يا أخي إلى الوقت الذي صرفه صاحب القصة للنظر إلى الشوك كيف أثر في حياته حتى اختفى عنه المحمل، فكيف بمن ضيَّع وقته في النظر إلى أشواك الدنيا، فكم يا ترى سيضيع من حياته!! حتى تختفي يوم القيامة عن ناظريه الجنة!!! وهناك كتاب خواطر اسمه خربشات قلم لا اعرف مؤلفه لكنه جميل جدا اعذروني على الاطاله |
| الساعة الآن 07:22 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.