|
أنى لمحياي ألا يبتسم الآن ؟!
ملكة القلم ؟! أحقًا تظنين ؟! بل هو الذي يملكني ! [ هو مَلِكي و مالكي ! ] لست أملك منه شيئًا .. لكِ الحرية في تلقيبي بما وددتِ .. و لكن صدقًا .. لست أملك قلمًا أصلًا .. ! و إن ادعيت شراؤه .. و لكنه هو الذي اشتراني بثمن بخس !! و سُمِّي الخنوع حينذاك ملاذ ! مدينتي : من بين ثنايا أحرفكِ أستشعر وجدًا يعتبر ذاته تقطن صفحتي .. مما يريق شهيتي للقراءة كـ تطاير غمزات فرح رائد صهيوني يبصر نزيف عربي .. فلك التصور أيان تتوقف الشهية تلك ؟! بلى سيضنيني ارتقاب إبحارنا .. فأي قبطانة متمرسة تنتظم للركب أيا خليلات ؟! |
عودة يتخللها شعور متبسم بشحوب .. !
قمة الإحباااااط .. $و...رحل أبي..!!$ قطوووة روزاريما مدينة الحب أنهكني الترقب .. ! |
همســــــــــــــــــة لماذا أعيش في دنيا من الألم بسبب خيانتها؟؟ .. وأجاهد لكي أتغلب على انكساراتها .. أحترق في نيران أحزاني ... وأنهار وسط ضجة سكوني.. وأتحطم بغرزات خيانتها .. لماذا صديقتي؟؟؟. فأنا لا زلت أتألم بمسكن جروحك..!! |
خربشــــــة
صديقتـــــي راحلة أنا .. بطيبتي كلها راحلة .. اعلمني ماذا سيحصل بك .. ليس خوفاً او شوقا ً لك .. إنما فضول منيّ و غرور نرجسيّ و يقين داخليّ انك لن تجد ي مهرب مني ( أنا) |
رائعة كلماتك ..
لك مني جزيل الشكر و الانان .. هكذا هي الحياة .. دمت لنا بود .. تحياتي ... العين الدامعة |
ومضه:،، يوماً ما ستنفجر مشاعري وتنبعث بقوووه كالسيل الهادم ليقول لك وبقوه سئمت عيشا لا آراك به كرهتُ دنيا ليس بها صوتك نعم أبي مازلت أتألم من فراقك.. وسأظل أتألم ماحييت.. .... |
نبض:: لك غاليتي سامحيني على تأخري بالرد ليست صفحتك التي تهمل.. أعتذر مره اخرى... |
.
. . LOVECITY لذاك الحس الذي يسكنكِ طلاوة تؤبِّد تواجدها كل الأحايين .. لا عدمتِ سمو روحكِ .. طاب لي قلمكِ المنهك .. و راقتني حكاياكِ .. فأتميها .. و ستأتين هنا ثانية .. فـ لن أسمح بخلو صفحتي منكِ ! و أزيلي ذلك التشديد الذي سقط سهوًا على سقف الياء في " مني " .. أخشى أن تبرح بها العلة بسببه ! . . . العين الدامعة أيتها الرائعة .. ألا أستحق بعضًا من نزف قلمكِ .. ؟! أنتظر منكِ غيثًا من مسك .. . . . $و...رحل أبي..!!$ و رحل أبي إنما هي فنانة .. حق لها أن نرصع لوحاتها بالياقوت الأحمر .. و لإبداعكِ طعم آخر ... فآمل أن يصير متحدثًا عن .. تجاربكِ في الصداقة .. فهلا فعلتِ ؟ براعة جمال .. و اعتذار ليس له داعٍ .. فالألق لا يعتذر .. فقط يتحفنا بالحضور .. النهم لقلمكِ سيفتك بي .. ! كذا الاشتياق لك ! و لن تكون عودتكِ سوى مداواة ... أسأل أن يتقبل منكِ .. . . . |
مالي أرى البوح يتكاسل عن ملء أماكن بوجود غيره خاوية ؟!
|
ما شاء الله كلمــــــــــات مبدعة
اعذرينى فكتوريا إن كنت لا أملك القدرة على محاكتك و لتتقبلى منى فقط إعجابى و تقديرى و فى انتظار جديدك دوما |
| الساعة الآن 01:54 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.