![]() |
ننتظر غاليتي
:) تقبلي التحية ملووكة :) |
اليوم المساء اخليه
:) |
ننتظر على أحر من الجمر
و إن شاء الله يكون طويييييييييييييييييييل سلملم :) ملووكة |
طيب الحيين المسااااء
لا تطووليين عليناا.. |
watinig... wating..
|
السلام عليكم
و الله إن مستحية واايد منكم بس و الله العظيم كنت امس المساء بحط الجزء بس أختي قالت لي قومي و لا خلتني اقعد الحين بخلي لكم الجزء بس مب كامل لان له ثلاث دفعات :) |
الجزء الثالث عشـــــــــــر بعيد عن هالأجزاء إلي تكدر الواحد , كان يوسف قاعد ينطر في المطار الطائرة تهبط لوصول أخوه حمد , بعد نص ساعة تقريباً وصل حمد , كان يمشي صوب يوسف و هو مبتسم و يوسف كان يطالع جهة ثانية حمد حط يده ع كتف يوسف يوسف واجهه : حمــــــد !! حمد : إي حمد يوسف أخذه بالإحضان ما قدر , من زمان ما شافه , إشتاق له يوسف : الحمدلله ع السلامة حمد : الله يسلمك يوسف : إشتقنا لك , لا خبر و لا إتصال حمد : شنسوي يا أخوي , الدراسة شاغلتنا طلعوا من المطار بعدين راحوا البيــت , عشان ينام حمد من تعب الطائرة ( للتذكير : حمد و يوسف أخوان رزان ) ××× في تونس و بالتحديد في المطار نزلت لمى مع أخوها يعقوب من الطيارة و راحوا يخلصون الإجراءات بعدين طلعوا من المطار وقفـوا لهم تاكسي من تكاسي تونس عطى يعقوب السايق العنــــوان و عقب ساعة و نص وصلوا الحي ونزلوا كان الحي هادئ و لأول مـرة كان السبب مجهول لمى : شصايـر أول مرة أشوف الهدوء ع الحي ؟ يعقوب : ما ندري , تعالي خله نسأل خالة إيمان راحوا عِند البيـت إلي كان تسكن فيه خالتهم إيمان و جدتهم طق يعقوب الجرس بعدين فتحته الخالة إيمان كانوا عيونها متورمين و ويها أحمــر و لابســة أســود يعقوب توه بيبدأ بالسلام : خالتي شوفيهم عيونج متورمين و لابسة أسود ؟ أحد مات , يدتي فيها شئ إيمان دموعها طاحوا ع خدها : الحمدلله ع السلامة , لا خالو , فوتوا دخلوا البيت و لمى كان قلبهـا ناغزها تحس إن صاير شئ مصيبــــــــة , كانت متوتــرة واايد دخلتهم خالتهم الصالة إلي كانت اليدة هناك يعقوب بسرعة و توتر و يتكلم تونسي : خالتو , شو صاير , في حدا مات ؟ إيمان و هي تبجي : شو بأول لك يا ابني شو و قعدت تبجي اليدة و دموعها ع خدها : ابن ابن أختي توفـى , يونس رحمة الله عليه إلي كان بيدرس لمى في هاللحظة و بدون شعور وقفت لمى , و دموعها طاحوا , لمى مو مستوعبة : عم تضحكوا علي , صحيح !؟ بتضحكوا علي , إنتوا أكيد جنيتوا , بدكن تأتلوه طاحت ع الأرض و أغمى عليها كانت اول مرة تطيح غشيانة و تبجي جذي شالها يعقوب و أخذ سويج سيارة خالتها بعد إستئذانه و راحت هي و يدته للمستشفى ××× عند أمل و عماد كانوا قاعدة في الصالة عند طاولة الطعام يتعشون بس أمل كانت تأكل ببرود أمل : الحمدلله عماد : وين وين ؟! ما خلصتي صحنج ؟ أمل و هي ميودة ظهرها : مالي نفس آكل عماد قام من مكانه و راح لها : فيج شئ ؟ بطنج يعورج ؟ أمل : واايد , أحس إن راسي يعورني واايد عماد : روحي نامي , إرتاحي لج شوية أمل : إن شاء الله , تصبح ع خيـر عماد : و إنتي من هله طلع من البيت و راح الديوانية عند الربع ××× في الشقة في الغرفة إلي إغتصبت فيها " دانة " الضحية من ضحايا عصام كانت توها صاحية صاحية من الشرب إلي ما يتسمى طالعت روحها إعتدى عليها إعتدي عليها إعتدى عليها كانت هذي الكلمات تقولها بسرعة لبست ثيابها و هي تبجي طلعت بره الغرفة صادفت عصام جدامها بس هو كانت الشقة خالية بس هو هي فيه عصام بنذالة : ها , شرايج بالسهرة ؟ دانة بوقاحة : يا الحقير , تعتدي علي ؟ عصام بضحكة خبيثة : ههههههههههههههههههههههههه , و لعلمج في نسخ للفيديو مثل هذا , ههههههههههههههههه دانة : يا الهيـــــــــــــــــــــــــس عصام يودها من يدها : راح تطيعيني مهما كان , و لا هددتج بهذي الأشرطة و مسكهم يراويها عصام : و لعلمج , أبيج كل يوم تيين هني الشقة المغرب الساعة 8:10 فاهمــــــة و رماها ع الأرض بقوة قعدت تصيح و هي ع الأرض طلعت من الشقة كانت تبجي بقوة هذا مصيرها بإنها تخون زوجها و تصيــر زانية مثل أي بنت صارت زانية خانت زوجها شبتقول للناس !؟؟ أكيد بتسكت و بتنطم وقفت لها تاكسي بعيد عن الشقة و راحت دايركت ع البيت إلي إهي ساكنة فيه ××× طلعت من الحمام و هي تجفف شعــرها , كان الوقت المغـرب الساعة 6:15 بعد ما لبست ثيابها راحت عند أمها تسرح شعـرها , من زمان ما سـرحت لها شعرها , أمها كانت في الصالة تتابع نشرة الأخبار ع الجـزيـرة .. راحت نادية و قعدت يمهـا نادية : يمــه , سـرحي شعـري من زمان ما سرحتيه أم عماد : إن شاء الله يمـه بس لا تصرخين , روحي ييبي المشط و الكريم نادية : و لا يهمج , ثواني و ياية ما صار لها دقيقتين إلا و هي ياية قعدت تسرح شعرها و سوت لها فاصل عشان تسوي لها عجفيتن كانت تجنن نفس بنات أيام زمـان بعد ما خلصت راحت نادية يابت لها حب و قعدت ويا أمها يطالعون فلم عن وحدة كانت نايمة مريضة تحلم إن هي في الخيال كان فيه شوية رعب مب مال يهــال , و فيه شوية كوميديا نادية : مسكيــنة , تكســر الخاطر .. هالنحيس خله يبعد عنها لا كفخته أم نادية : إلا أهوتمثيل نادية : يحرقون الأعصاب له عقب نص ساعة دخل عبدالعزيز و ناصر طبعاً عبدالعزيز و ناصر يحبون رفعون ضغط نادية و خصوصاً ألحيت إهي مسوية شعرها عجفتين عبدالعزيز + ناصر : السلام عليكم أم عماد : و عليكم السلام و الرحمة عبدالعزيز يه ع يمين نادية و جرّ عجفة وحدة : هييييييي و إنتي ليش ما تردين ؟ نادية : الحقران يقطع المصران , و بعدين هد شعري لا قصيت يدك ناصر يه يسارها و جرّ العجفة الثانية : صج ما تستحين ع ويهج , " قال بسخرية " ويييييييييه , هذي عشان يحلبون بها البُقر ؟ نادية تدزهم ثنينهم : سـخيف عبدالعزيز : ههاااااااااي مب أسخف منج ناصر : ويو..تفلت أم أعجف أم عماد تباعدهم عن بنتها و تحضنها : بعدوا ..هذي الغالية محد يقدر يسوي فيها شئ نادية بحلست عليهم : حــــــــرة وييييييييييييييييييييييييييييييييو حرة يا البرزان ناصر + عبدالعزيز : إحنا برزان يا الدبة ! نادية تتفحص نفسها : ويه , و الله أشوف روحي ملاك و عيوني مكحلة بكحل الغزال و جسمي مثل الحورية و و شعري مثل الماي يسيح ناصر : من قص عليج قال لج هالكلام.. ! عبدالعزيز : يا الدلوعة ناصر : يا المغرورة عبدالعزيز : يا المتكبرة ناصر : يا المفهية عبدالعزيز : يا الغبية ناصر : يا الهبلة نادية و شوية بصيح : يمه شوفيهم , يطنزون علي أم عماد : ما عليج يمه منهم , الغيــــــرة حرقت قلوبهم يا يمه عبدالعزيز متفشل : يمه فشلتينا عاد ناصر : حرقتي يمه ويوهنا نادية : زهق الباطل و إنتصرت آنه , تستاهلون يا العللّ أم عماد : يمه ناصر عندك سيارتك ؟ ناصر مشتغرب : إي يمه , بغيتي أوصلج مكان ؟ أم عماد : إي يوليدي ولهت ع فرح , ما إتصلت لا خبر عنها و لا شئ ناصر : إن شاء الله يمه , بس لبسي عباتج و آنه أنطرج في السيارة أم عماد : أروح أتصل لها أخبـرها ناصر : إن شاء الله يمه , أنتطرج بسيارة نادية : بروح معاج يمه عبدالعزيز نط : و آنه بعد أم ناصر : تعالوا معاي ع الاقل تشوفونها بعد عشـــر دقايق ركبوا السيارة و مشـوا ××× كانت فرح قاعدة بغرفتها متمللة , محد وياها , متمللة وااااايد , بودها الأرض تنشق و تبلعها من زود الملل ما في شئ ع التلفزيون و الكمبيوتر بغرفة زياد هي ما تنام وياه بس أول يوم زواجهم سمعت طق ع باب غرفتها كانت الخدامة فرح : من ؟ سوليسا : مدام أنا سوليسا فرح : تفضلي سوليسا دخلت : مدام فيملي تهت فرح إستنانست : أوك بسرعة تجهزت و رشت عطر و حطت لها قلوز بسيط و كحل ع عينها و نزلت تحت كانت كشخة و صايرة ربشة نزلت تحت و هي بكامل أناقتها من شافت أم عماد دمعت عينها و حضنتها فرح : ولهت عليج يمه أم عماد : و آنه بعد شافت نادية تركت أم عماد و ضمتها و شافت ناصر و عبدالعزيز ضمتهم كانت مشتاقة لهم بالحيل بس كان شئ واحد مكدر مزاجها يا ترى شنو إلي مكدر مزاج فرح بهالزيارة ؟ و شجون هل صار لها مثل إلي صار لدانة ؟ و لمى شفيها ؟؟ يتـبـع الجزء الثالث عشـر |
تسلمييين قلبوو
بس ننتظررررك لا تطوووليين... |
اكتفيت بقراءة ردج
|
لي بااااااااك
ملووكة :) |
الساعة الآن 03:46 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.