ففِي اليسر : يكون ☇ الشكر ♥ [ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ] وَ في العسر : يكون ☇ الصَبر ! [ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ] :sg.15:ق1 |
مــنورات :sg.15: اضاعة الوقت أشد من الموت ، لأن اضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة ، والموت يقطعك عن الدنيا و أهلها http://www.shbt-hail.com/vb/images/smiles/s16.gif * ابن القيم |
,’
المقام في الطرقات لمن سبق، والمقام عند الله لمن صدق! [الشيخ صالح المغامسي] |
قال الحسن البصري رحمه الله : لا يزداد المؤمن صلاحا إلا إذ إزداد خوفا ، حتى يقول : لآ آنجو آما الفاسق فيقول : الناس مثلي كثير ، وسيغفر لي ، ولا بأس عليّ فرحمة الله واسعة |
عند قرآءة آية الگرسِي بعد گل صلآه: (يصبح بينك وبين آلجنّة ، الموت فقط)<3 http://www.5foq.com/vb/images/Smiles2/icon_wink.gif|http://www.5foq.com/vb/images/smilies/CE_DP_Stealer.gif |
مشكوورة جزاك الله خير فكره رائعه جدا
|
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- دخل رجل على الإمام أحمد رحمه الله وهو مريض يئن من مرضه ، فقال له: يا أبا عبدالله إن طاووساً وهو أحد التابعين المشهورين - يقول: " إن أنين المريض يكتب " ، فتوقف رحمه الله عن الأنين خوفاً من أن يكتب عليه أنين مرضه . فكيف بأقوال لاحدّ لها ولا ممسك لها ، ألفاظ تترى طوال الليل والنهار لايحسب لها الحساب ، فكل شيء يكتب حتى الهمّ يكتب إما لك وإما عليك ، من هم بالسيئة فلم يعملها عاجزاً عنها فإنها تكتب عليه ، وإن همّ بها وتركها لله فإنه تكتب له ، فلايضيع شيء ، كل شيء أحصيناه كتاباً .. |
قال ابن القيم رحمه الله ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب |
اللهــم أرزقنــي علمــا نافعــا ورزقــا طيبــا وعملا متقبــلا..
جــزاك الله خيـــر الجــزاء ياأختــي الغــاليهـ على المــوضــوع الـرائع والطرح الأروع.. |
سَأَلَ رَجُلْ حَكيمْ فَقَالَ: سَأَسْأَلُكَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِي. مَا هُوَ الْوَاجِبُ وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟ وَمَا هُوَ الْقَرِيْبُ وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟ وَمَا هُوَ الْعَجِيْبِ وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟ وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟ فَقَالَ لَهُ الْحَكيمْ : الْوَاجِبِ: طَاعَةِ الْلَّهِ وَالَأَوَجِبُ: تَرَكَ الْذُّنُوبَ وَأَمَّا الْقَرِيْبُ فَهُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالْأَقْرَبُ هُوَ الْمَوْتُ أَمَّا الْعَجِيْبِ فَالَدُّنْيَا وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا حَبَّ الْدُّنْيَا أَمَّا الْصَّعْبِ فَهُوَ الْقَبْرُ وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ الْلَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلَىَ دِيْنك ق1 |
الساعة الآن 04:27 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.