|
والله القصه تجنن تسلم اناملك اختي
|
ياهلا وغلا بالغلا كلهprincess QT
اسفه رديت متاخر عليك تعرفين الشهر ومشاغله>>ماباقي الا تقولين قصة حياتك المهم ماعليك مني انتي كيفك ياقلبو؟؟ وعلومك؟؟ عساك بخير الجزء روووووعه والاحلى فيه مشاعر الامومه اللي كانت مخفيه بقناع العصبيه والجموود من قبل الام بس تبين الحق ماتوقعت ان الام تحن وترضخ لمشاعر لين وخصوصا انها واعدتها بفصله عن التمارين ان تعرضت لاي اصابه ابدعت في الوصف وفي صياغة الشعور تعايشنا مع الموقف بكل مافيه من لحظات حلوه حزينه ...وغيرهاا ههههههههه جواسيس اخر زمن عصام وامجد فعلااا لايق عليك لقب سيـــــــــــــــدة لإبــــــــــــــــــداع ننتظرك يالغلا ........ |
اقتباس:
اقتباس:
[QUOTEاسفه رديت متاخر عليك تعرفين الشهر ومشاغله>>ماباقي الا تقولين قصة حياتك المهم ماعليك مني ][/QUOTE] اي و الله عارفة...خخخ اذا ناوية تفضي اللي عندك من قصص حياة و غيرها قوليها تراه عادي عندي لا علي منك لانك غالية اشتقت لك و لردودك صراحة اقتباس:
اقتباس:
و اتمنى دايما إني الاقي ردودك الحلوة مثلج تراها منورة الموضوع سلامي الحار لج حبيبتي برنسو |
:(
متى البارت الجاي؟!! >> اليوم العيد..أبغي عيديتي اهيء اهيء |
هههههههههه حبوبة لوس لا تزعلي عيديتك ها هههههه حطيتها بتوقيعي<<دعاية للموضوع خخ زروره و ردوا عليه ربي يعطيكم العافية
و لان اليوم نزلت موضوعين+ بارت في قصتي الخيالية لان البنات حمقوا علي تعبت + مشاغل يوم العيد كثيرة سوري سامحوني صدقوني وقت اللي افضي بنزله انا كنت بنزله من قبل لو ما تم اقفال المنتدى مشغولة جدااااااااااااااااااااان خخخخ تكفون يا بنات ما له داعي تسألون عن البارت و اقول لكم بحااااول قد ما اقدر وقت اللي افضي احطه اوكي تشاو برنسو |
عيديتكم^^, خصوصاً لوسي
و أخيراً , استطعت ان افرغ قليلاً...
خذوا العيدية ههه:pleasantr و أخيراً, بعد أن مضى اليوم المتعب.. ألقت لين نفسها بقوة على السرير من شدة التعب و الإرهاق, و بدون أي طارىء لهاجس استغرقت لنومٍ عميق... تررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررن "آااااااااااااااه" استيقظت مذعورة و كادت أن تسقط من على السرير, رنين الساعة المزعج قطع عليها راحة بال و أضلاع, قد تآكلها الألم يوم أمس... أطفأت رنين الساعة و قالت باحتقار: تباً له من منبهٍ غبي... و نهضت لتتجهز للمدرسة... أمجد.. كان بنفس الوقت جاهزاً تماماً, إنه عادةً ما يكون نشيطاً جداً عندما يستيقظ.. يكاد يسابق الخيول في النشاط.. قد لبس و حمل حقيبته و نزل السلم للأسفل ليتناول إفطاره.. -"سلامٌ عليكِ يا أماهْ" - و عليك السلام يا ولدي.. إجلس و تناول إفطارك, شرائح البيض مع الطماطم التي تفضلها... -شكراً لكِ يا أماه.. كان موقفاً غريباً, و كأنه لم يحدث تأنيبٌ له بالأمس.. أجل... فهذه عادة أمجد عندما يتعلم درسه يفضل أن يتصرف بطبيعته ليتناسى موقف حماقته.. الأم تعرف ابنها جيداً و قد لاحظت عليه طبيعته بعد تأنيبها له أمس, فأدركت أنه تعلم درسه فابتسمت.. - هل تريد بعض الحليب؟ - بالطبع.. لمَ السؤال تعرفين أنني أشرب الحليب صباح كل يوم؟! ابتسمت الأم أكثر و تأكدت أنه يتصرف على طبيعته مما يعني أنه تعلم درسه... نزلت لين و دخلت المطبخ و ألقت التحية, ردا عليها الأم و أمجد.. الأم: لين يبدو أن الكدمة قد تلاشت قليلاً.. توقعتها أن تظل لأيام... لين: لا هي لم تكن قوية لتلك الدرجة.. كان التأثير في البداية فقط, اعتقد أن البنات لن يلاحظنها إلا إذا اقتربن مني... بعد فترة... كانت لين في المدرسة, تتجه نحو الصف برفقة ميس التي تسألها: ماذا جرى لعينك؟ أهي كدمة أثناء القتال؟ - نعم... - يااااااه<<تشهق -لماذا تشهقين؟!! - لان..لان لو عرفت والدتك.. أو ربما تكون قد علمت.. تعرفين... ردت لين بلا مبالاة: لا تقلقي لقد علمت و لكنها لم تنفذ وعدها.. - مااذاااا؟؟!! - لماذا تستعجبين؟؟ -ألم تكن أمك تريد إخراجك؟ فلماذا غيرت رأيها؟؟ لين صمتت و نظرت للأرض و هي تسير, لم تكن تريد إخبار ميس عن ما حدث مع والدتها, فإن اخبرتها بأنها قد بكت قد تعتقد ميس أن لين هي فتاة ضعيفة في الصميم و هي تذهب للنادي القتالي لتتظاهر بالقوة فقط, و الأمر ليس كذلك.. ميس: ما بكِ صامتة؟؟ لين: لا شيء, أخبركِ في المرة القادمة حسناً... و أسرعت لين خطواتها لتتخلص من الموقف حتى سبقت ميس على عدة خطوات فلحقت ميس خلفها و هي تقول: هيْ انتظريني... أمجد كان يلعب الكرة مع عماد و بعض الأصدقاء قبل الحصة الأولى, أحد الشبان و كان يدعى رامي سجل هدفاً ضد فريق أمجد, فصاح سعيداً: هدفــــــــــــــــــــ التعاااااااااااادل^^,أربعة مقابل أربعة و لم يبقَ من الوقت إلا دقيقتان و يدق جرس الحصة الأولى, أي انتهاء المباراة و بالتعادل^^... و فجأة كخطٍ غير ملحوظ جرى من أمامه عماد مسرعاً نحو مرمى فريق رامي ليسدد هدفاً, عماد: هدففففففففففف هييييييي رامي مذهول... ماجد و شباب الفريق تجمهروا حول عماد يعانقونه, للهدف الذي سيحقق لهم الفوز, و ها قد دق الجرس و تحقق الفوز... أمجد بسعادة كبيرة: كان هدفاً راااائعاً.. عماد بسعادة أكبر: هي هي شكراً لك... في البيت.. الأم كانت تفكر في أولادها الثلاثة.. و كم هي تشتاق لهم عندما يكونون في المدرسة و البيت هادىء جداً و ممل بدونهم.. أخذت تنظر إلى الساعة.. ما هي إلا دقائق و يعودون... بدونهم الوقت بطيء للغاية و هي قد حضرت لهم الغذاء منذ فترة ليست بطويلة صوتاً قادم: انا عُـــــــــــــــــــــــــدت... و ما إن سمعت الصوت حتى جرت نحوه متلهفة لمعانقة إبنها البكر.. فإذا بها تفاجأ أنه ليس وحيداً, كان معه صاحبه عماد, فشعرت الأم بالخجل قليلاً لاستقبالها ضيفاً بهذه الطريقة المفاجأة و هي غير مرتبة و رائحة الغذاء تفوح منها... عماد شعر بخجلها فقال ليفتح موضوعاً يناسيها أمرها: آااااه يا لها من رائحةٍ زكية.. تفتح شهيتي على اتساعها, أمجد قد دعاني إلى الغذاء هذا اليوم و أنا لم أرفض فهلا غرفتِ لنا بعض الغذاء يا سيدتي؟ الأم: آه.. بكل تأكيد.. أرجوك تفضل إلى غرفة الضيوف.. تعرف أين هي. عماد: بالتأكيد فقد حفظت بيتكم كما لو كان بيتي <<لأن زياراته كثيرة توجه أمجد مع عماد لغرفة الضيوف فدخل عماد أولاً ثم هم أمجد بالدخول لكن أمه نادته بصوتٍ منخفض: أمجد.. تعال هنا... أمجد سمعها و اتجه نحوها: خيراً يا أماه, هل تريدين مساعدة في غرف الطعام؟ الأم تهزأه بصوتٍ منخفض: كيف تدعوهُ بدون علمي يا ولد؟ أمجد: ألا نملكُ من الطعام ما يكفي؟! الأم: لا ليس هذا هو السبب, بل لكي أستعد لاستقباله و قد فاجأتني بقدومه و أحرجتني هذا آخر مرة تفعل فيها ذلك حسناً؟.. أمجد باستسلام: حسناً, حاضر... و ذهبت الأم لتغرف لهما غذاءاً و دخل أمجد لغرفة الضيوف.. و بنفس الوقت عادت لين من المدرسة متأخرة قليلاً و قد كانت متعبة فلم تشأ الصراخ لتبأهم بوجودها, على أي حال سيعرفون الآن لأنها متوجهة نحو المطبخ, و قد خلعت شالها ألقته على الأريكة و هي تمشي في الصالة متوجهةً نحو المطبخ, و بااللحظة نفسها أيضاً أراد عماد دخول الحمام فاستأذن أمجد ليذهب, و عماد كما قال يعرف البيت جيداً إذاً فهو يعرف مكان الحمام, هو خارج غرفة الضيوف, و غرفة الضيوف تقرب من المطبخ ببضع امتار و هو وسط هذه الأمتار, خرج و إذا بلين واقفة قرب المطبخ و احست بوجود شخص ما فاستدارت لترى نفسها أمام عماد مكشوفة الشعر, و هو مصدوم و خجل وواقف بحيرة لا يدري ماذا يفعل.. صرخت لين عالياً و هرولت لداخل المطبخ و عماد قد فزع و استدار للجهة الأخرى ليرى ان أمجد قد خرج من الغرفة مستفسراً عن ما يجري, و كذك الأم هرولت و بيدها المغرفة فزعة و هي تصرخ: ماذا هناك؟ ماذا هناك؟ طااااااخ**/×× اصطدمت الأم بلين في المطبخ... اتجه أمجد للمطبخ متسائلاً: ما الأمر؟؟ أفزعتمونا يا جماعة.. لين: صديقك, لقد كان واقفاً هناك منذ لحظات, صدقني ليس شبحاً لا أعرف كيف أتى لكنه أتى<<<متأثرة المسكينة^^" أمجد: أنا دعوته على الغذاء.. لين و العصبية اجتابتها: هكذا إذاً, كيف تدعوه و لا تخبرنا؟ لقد رىني مكشوفة الشعر.. الأم تشهق: هااااه.. مااذااا؟؟؟ لين استدارت لها: نعم كما سمعتِ, و هذا بسببه. و أشارت على امجد أمجد ابتسم^^": آسف يا جماعة... و هرول إلى الغرفة و هو يدفع عماد الذي كان واقفاً بالخارج يستمع للشجار إلى الغرفة معه... و أغلق الباب.. زفر أمجد: هووووف كان موقفاً عصيباً عماد: أسكت فلم يكن بسببك.. بل أنا فماذا تقول عن موقفي؟ أمجد: معهم حق ما كان علي أن أجعلها دعوة مفاجأة.. لذا هو بسببي أيضاً.. عماد: بسببنا نحن الإثنان.. إذاً أظن أنه في هذه الحالة يجدر بي العودة إلى بيتي كي تهدأ امورك, لا أريد أن تزيد المشاكل.. أمجد: لاااا هذا مستحيل, و الآن و قد علمن النساء الوحيدات في البت كيف يمكن للامور أن تسوء أكثر؟ مادام كل شيءٍ حدث فلم يبقى إلا الغذاء^^, ابقَ. عماد بنبرة جدية: لا آسف لا أستطيع.. ثم قال و هو يفتح الباب: و قل للين إنني آسف... و خرج... بعدها, تغذت العائلة و كان الوالد معهم هذه المرة, ضحكوا و تبادلوا النكات, و بعد الغذاء اتجه كل واحد لغرفته, و فوق _الطابق الثاني_ قبل أن تدخل لين لغرفتها تذكر أمجد اعتذار عماد فقال لها: لين.. استدارت له - عماد يقول لكِ أنه آسف. لين تفاجأت و احمرت وجنتاها, قالت: ماذا؟ - قال لكِ أنه آسف, و انتي أدرى بماذا فما وقع كان بينكما.. و تركها و ذهب لغرفته, لم يكن مبالياً و لم يعرف قط أن أخته تحب صديقه.. لين لا زالت واقفة بمكانها و هي تفكر: عماد.. قال لي آسف.. قال لي آسف.. ابتسمت ابتسامة خفيفة مما زادت احمرار وجنتيهاو هي تنظر لأفكارها الضبابية التي بدأت نوعاً ما و كأنها تتحقق, كانت هذا أول مرة يوجهه فيها عماد للين كلمة, آسف... ***************************** |
مشكوووووره ع العيديه الرووووعه
كـــل عـــام وانــت بـخـيـر...وعـيـدك مــبـارك... يسلموووو يالغلا ع الجزء الحلوووووو لين يحليلهااا يحق لهاا تنام ولاتحس في الدنياا من بعد هالتعب عماد وامجد احلى صدااقه تجمعهم لو ماكانت بهالقوه كان عماد زعل من اللي صار له من مواقف مع ام امجد ولين لكن الاحلى فيه انه اعتذر لين تخيلت الموقف مع عمااد ضحكت عليهاا من قلب اللي يشوفهااا يقول شايفه جني ههههههههههه ننتظرك ياقلبوو بالتكمله |
مشكورة على القصة..
ننتظر التكملة.. |
لحن الشوق: مشكووووورة يا قلبو ع ردك الحلو و الله احبك انتي و ردودك و اعرف انك اذا منتي مشغولة دايما اولى بارد ربي يدومك ليا يا عمري..
زهرة حياة: تسلمين و ربي يدومك معايا... |
لي باك
لكنت كلمة بقلبي وحبيت اقولها الى اعود لارارد حبيت اقولك اني كثير مرات امر على قصتك ابي اشوف شكثر الردود تعرفين برنسو مرة فرحت لاني قلت لك قريب بتشوفي الحماس لقصتك بس بعد كم جزء والحمدلله الردود زادت ربي يوفقك يارب وانتظري ردي على هالجزء |
مدونة الله يفظج تسلميييين ع طلاتج الغالية, ربي ما انحرم منج أبداً و من دعواتج المستجابة, يا ربي تتعوضين في الجنة عن كل آلامج و نتلاقى إن شاء الله, قولي أميييييين...
|
سيــــــــــــــــدة الإبـــداع
مسائك معطر بالورود مسائك عطر ورائع مسائك إحساس كإحساسك غاليتــــــــــــــــــــــي تزدادين روعه في كل جزء أرى روعه ذاك القلم يا سيدة الإبداع لين في كل جزء يزداد حبي لها لا أعرف لكنها فتاة ذات خليط من كل شي الفصحى زادت من روعه قصتك الأحداث حقا مرتبة وتزداد في كل مرة تشويقا ـأبدعتي ...أبدعتي غاليتي أعتذر عن قصر ردي لكن أرجو ان تعذريني فالمرض أصبح في كلب يوم يزداد حتى مواضيعي اصبحت لا اضعها هي وخواطري اقتصرت بالردود على المخواضيع المهمه جدا لي ومن اهمها قصتك التي اتمنى ان ارى نهايتها وارى نجاح سيدة الابداع |
LOVECITY
كم يسعدني أن أرى ردك و يحزنني ان أراه أيضاً في آن واحد... يسعدني جداً أن أرى تلك الفتاة الخلوقة الملائكية ترد على مواضيعي و قصصي و تعتبرها من أهمها, إن لفي ذلك فخر و اعتزاز لي حيث أنني لا أستحق كل هذا, فلكِ مني كل الشكر التقدير و الاحترام و الدعاء لكٍ بالشفاء العاجل يا غاليتي و حبيبتي... و ما يحزنني هو مرضك شافاكٍ الله منه الذي يمنعك من أداء كل شيء, يا إلهي شافها فإنها لا تستحق ذلك, كم يؤلمني أن أراكٍ يا غاليتي تتألمين و رغم ذلك تردين على مواضيعنا, و أنتٍ حتى لا تستطيعين أن تفعلي ما هو لنفسك, و أنتٍ حتى لا تستحقين هذا المرض:0023: , يا إلهي إنني أدعوك من قلبي أن تشفي مدينة الحب, يا ربنا يا مستجيب الدعوات... |
هلوز
إذا هاذي هي العيدية فهاذي أحسن عيدية عجيب هالبارت و خصوصاً الموقف الي صار بين لين و عماد هههههههههههههههههههههههه يسلمووو |
هـلا فلورو
لا انتي اللي تسلمين نور ردك دوم هالضحكة يا رب ^_^ برنسوسو |
princess QT واااااي خجلانه منك كثير الاني ماتابعت القصه اول بأول ام سو سووووووري القصه بمنتهى الابداع والدقه احلى شئ انها بلعربيه الفصحه بصراحه ابداع × ابداع حقا انتي سيدة الابداع وتسحقي القب على جدارة يارب اشوفك يوم تصيري مشهورة بقصصك ورواياتك اكثر من هاري بوتر و أغاثا كريستى آمين يارب العالمين ادري ردي مايوفي حقك ان شاء الله راح تشوفي تعاليقي بعدين في البارت القادم بأذن الله تحياتي |
أهلييييييييين جوجو^^
بالعكس ردك اوفى و بس لا تعتذري و لا شي لاني مرة فرحت لما جفت اسمك في قصتي^^ ما توقعتك تردي ثاااااااانكيوووووو أحلى جوجو^^ ما قصرتي سلام برنسو |
أمممم... أصابني نوعا ما احباط يوم جفت قلة الردود بعدما كانوا المتحمسات للبارتات مختفين.. اكيد عندهم ظروف, و انا ما بنتظرهم كعادتي لان هذا الاربعاء 1/11 امتحانات المنتصف تبدأ فحبيت احطه بدال الاسبوع الجاي و ادعوا لي بالتوفيق في الامتحانات... ************************** http://www.aljaziraclub.com/vb/uploa...1157143596.gif (9) >< لا لا لا لا و أدرات وجهها يميناً وشمالاً بسرعة : لا يمكن أنني قد فكرت بشيءٍ كهذا >///< و دخلت الغرفة ووجها لا يزال أحمر, واستندت على الباب و هي تنزلق عليه حتى جلست على الأرض مُمِدّة رجليها و هي تزفر مغمضة عينيها بسلام.. توت توت.. صوت قد أرعب كيان لين الذي هدأ للتو من دوامة المواقف المفزعة كان مجرد صوت الجوال, أراحت لين قلبها الطائر فقد فزعت حقاً بهذا الصوت المفاجىء, قامت من مكانها و اتجهت نحو مصدر الصوت, كان في الرف بجانب السرير فتحته و التقطت الجوال و بحركة سريعة: لين: مرحباً.. الصوت: أهلاً لين ما بكِ اليوم؟... لين تعجبت من ردة الفعل السريعة فأجابت و لكن بارتياح: - لا شيء.. الصوت كان لميس و هي تقول: - بل كان شيءٌ ما يشغل تفكيركِ هذا الصباح, و قلتي بأنكِ ستخبرينني لاحقاً, فهيا أنا أستمع الآن ^_^ لين و قد فوجئت بخلاصها من ورطة لوقوعها في إخرى, وقالت بقلبها: ما هذا اليوم المزعج؟.. لين تجيب للتخلص من الموقف: لكنه ^_^", لكنه ليس وقتاً جيداً للاتصال.. ميس: أوه.. مشاكل مع أمجد؟ لين: تقريباً.. ميس: حسناً إذاً لا بأس غداً تدينين لي بقصتين ^_^ لين بمزاحٍ نوعاً ما: يا لكِ من فضولية.. ميس: تجاه أعز و أقرب صديقاتي و يجب أن أعرف عنها كل شيء.............لا.. ثم صرخت: لأنه يجب علي أن أعرف عنها كل شي... قد صرخت و لكن بمزاح نوعاً ما ثم ضحكت.. لين: >< ثقبتي أذني يا ميس... فضحكت ميس.. و ضحكت خلفها قليلاً ثم صمتت, كي لا تعرف ميس حقيقةً أنها ليست مشغولة الآن أو تكشف خدعتها, فقالت: إحم, أكلمك لاحقاً... ميس: حسناً, لاحقاً, غداً في المدرسة مثلاً؟ - نعم.. - OK, إلى اللقاء^^ - إلى اللقاء.. و أغلقتا الخط, لين: أتمنى أن تنسى... عماد عاد لبيته الصغير, ذو الطابق الواحد القديم شبه مهترىء الأكحل اللون, ودخله وارتمى على فراشه الممدود على الأرض, و قد أغمض عينيه ليرقد بسلام غير راغب في التفكير بما جرى, فقد كان مأزقاً محرجاً بالفعل, لا يعرف كيف سيقابل صديقه غداً, هل سيتناسى ما حدث؟ و ماذا لو ذكّره أمجد بما حصل؟ لكنه يعرف صديقه جيداً و أمجد لا يحب تذكيره بما يزعجه, لكن هذه المرة الموقف حساس وهو بينه وبين أخت صديقه... نهض من تمدده و ظل جالساً هلى فراشِه وهو يقول: و انا أقول بأنني لن أفكر و أنا حتى لا أستطيع التحكم بهذه الأفكار و طردها من دماغي..>< يا إلهي ما هذا اليوم المشؤوم, ماذا يحدث لي؟ لماذا كل هذه المشاكل؟؟ ثم اعتراه حزنٌ و أطرق رأسه للفراش, و لكنه بالحقيقة لم يكن ينظر له, بل لذكرياته السابقة المؤلمة التي كأنها جراح لم تُشفى آثارها رغم أنها تعالجت, و لا تزال تعطي ألماً خفيفاً, و قال مغمضاً عينيه: يا إلهي سامحني فقد كنت جاهلاً ضالاً و ها قد تُبتْ.. ثم شعر بنعاس شديد بعد تعب فغفا و نام... أمجد وحيدٌ في غرفته يفكر بالأمر, و كيف سيتصرف مع صديقهِ غداً, إنه يعلم أن صديقه لم يقصد ذلك و إنما كان كل ما يريده هو دخول الحمام, و تصيبه مآزق بغير وقتها, ألا يكفيه حياته الصعبة و طريقته القاسية في العيش؟؟ إنه فقير و لكنه لا يقبل أي نقودٍ أو إهداءات بلا مناسبة.. مؤلمٌ بالتأكيد ذلك الشعور, شعور عماد و طريقة عيشه و ذكرياته السابقة التي لا يصدق أنها له, و ثم هذه المآزق.. كيف يعيش؟؟؟ " آه يا صديقي فليكن الله بعونك"... الأم نفسها كانت منزعجة من عماد, لماذا رأى ابنتها مكشوفة الشعر؟؟ أهو تطفل زائد أم ماذا؟ لكنها طوال صداقته مع ابنها أمجد لطوال تلك السنوات جعلتها تعرفه كابنها, و أرادت أن تكون كالأم له لأنه يتيم, وهو حتى قد لاحظ نظرات إشفاقها و حنوها عليه مما أدى إلى رفضه و بشدة, فهو يريد أن يثبت لها أنه رغم صغر سنه قادر على الاعتماد على نفسه و تحمل مشقات حياته و الانفاق على نفسه كرجل, و لكنه ليس رجل.. إنه شاب صغير.. و ترائت إلى ذهنها مشاهد من الماضي.. بينما عماد و أمجد صغيرين بعدة سنوات, كانا يلعبان معاً و يتدربان على القتال, فاستأذن ابني أمجد عماد بالذهاب إلى الحمام, و اغتنمت الفصة لأكلم عماد بالموضوع إن كان سيعيش معنا في غرفة شاغرة و يعيش معنا, لكنه رفض و ما أن ذكرت له بأنني سأكون أمه التي ترعاه و زوجي أباه ليعيش حتى رفض رفضاً قاطعاً... أذهلني عندها جوابه, فهو يرفض لعدم استبدال والديه, و لكبريائه, لكن فعلاً كان كبريائه كبيراً, كبيراً لدرجة أنني و زوجي لم نستطع الرد و الوقوف و تغييره... لكنه أثبت أنه.. رجلٌ صغير... *************************** سوري.. أدري مادام مال اسبوع لازم طويل بس أذن.. من فترة قبل شوي و لازم اقوم.. إذا جفتكم كلكم رديتوا إن شاء الله بحط بارت و لو علي امتاحنات بس لما انظم وقت.. علشانكم, لا تخذلوني يلا بليز كل وحدة تقرا ترد تشاااااو:) ع فكرة ما تلاحظون ان اسرا انكشفت شوي:) b:7 :angel: |
بناااااااااااااااات بليييييييييييز
|
واااااااااااااااو القصه كل ماجاها تزيد اثاره بصراحه برنسو كنت برد افتكرتك تضايقين ادا عجلتك وقلت وين التكمله بس من اليوم راح تشوفي هههههه بصراحه دا البارت روعه كسر خاطري عماد الله يكون بعونه وكيف بقابل أمجد تحمست للبارت الجاي اقتباس:
الله يكون في عونك باين عليك مشغوله يالله بنات ردو لاتزعل برنسو كل شي ولا زعلها الغاليه اقتباس:
اكيد لاحظنا وزدادت الاثاره اتوقع عماد بيحب لين صح وااااي انا اكثر وحده متحمسه للبارت الجاي انتظرك ياعسل |
جوجو يا رب اجوفك دايما تردين و الاولى ان شاء الله, لا عادي ما انزعج للاستعجال بالعكس افرح و بحاول اكتب اطول لو ان البنات يردون بس, صراحة ردك فرحني و شجعني مشكووووووورة يالغلا مو مقصرة و دومك هنا ان شاء الله
لا تتحمسي بجنون لا تفقدي عقلك هع^^ برنسو |
هلا والله ببرنسووو
حيا الله الكاتبه المتالقه الفناانه اقتباس:
يعطيك العافيه ع الجزء الروووعه مثل ماتعودنا منك كل جزء يكشف لنا جانب من جوانب شخصياتنااا وهالجزء كشف لناا عماد <<كسر خاطري والله ابد ماتوقعت انه يكون بهالحاله الماديه لكن كرامته واعتماده ع نفسه يشد نا له>>جد جد عجبني هالجانب اللي فيه يسلموو ياقلبوو ع الجزء غلاي متى مافضيتي ننتظرك بجزء لاتضغطين ع نفسك ودراستك ثم دراستك والقصه لاحقين عليهاا تحياتي لك |
ياي لحونة<<< (هههه دلع).. انا كل ما اجوفك رادة ع قصتي لازم انقز من الفرحة^^.. شقول و الله احبك الله يدومك لي هني^_^, مميزة بنظري خصوصا بردودك و كلامك^^
تسلمين يا احلى لحن.. عن جد اشتقت لردج لحونة الشوق هع^^ و للاسف باجر امتحان اهىء هىء>< يلا سي يا يوم الخميس ان شاء الله بمر ع المنتدى ع السريع و يمكن اظل شوي برنسو |
هلا برنسوووو
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الله يسلمك ياحلى برنسوووووو :kiss2: اقتباس:
اقتباس:
ومثل ماقلت لك قبل القصه ماراح تطير ركزي ع اختبارك وانسي اي شي ثاني اقتباس:
تحياتي لك |
مسكين عماد يكسر الخاطر خلي عنه جزء بروحه ابي اعرف قصته بالتفصيل < تتشرط الاخت ثانكس برنسو ع البارت يمكن ما تجوفين ردودي لأن أهلي يقطعون النت بسبب الامتحانات بس الحين داخلة من ورا ظهرهم خخخ ^^" |
هاااااي فلورو<<< اسم دلعش
لا تخافين عماد انا خليت هذي البداية له يعني طبعا ما بتنتهي القصة الا و انتوا فاهمات كل شي فيها, فالغموض عند اكتشافه لازم مو واضح صح؟ ^^ و تسلمين ع ردك, انا اصلا ما بخلي بارتات لان انا بعد عندي امتحانات, تعادلنا^^ ^^" ورا ظهور اهلش اخ×× عليش خخخخخخخ, الله يستر اذا كشفوش يلا اهربي سلام برنسو |
بنات شكلكم ما تبوني اكمل القصة...
كلما ارتفعت القصة محد يرد وترجع للصفحة الثانية... خاطري اجوف الغالين يردون ليش جدي عاد؟.. |
يؤيؤ حبيبه قلبي
والله توني ادخل النت من يومين كنت تعبانه شوي بس ولا يهمك ياروح مدونه ان شاء الله تشوفين ردي بكرة ابي احلى واطول رد تدرين ليش لاني بعد بكر ة بالليل بدخل المستشفى فأبيك تفرحين بأخر رد مني ومثل ما وصيتك لا يجيك احباط صدقيني قصتك مرة حلوة |
اقتباس:
ما اكذب اذا قلت انصدمت.. وقلبي انصدم.. فعلا ومو ببساطة وعيني ما صدقت انها تقرى هذا الكلام.. آخر رد لك؟؟؟ آخر شوفة؟؟ لالالالالالالالالالالالالالالالالالااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا مستحيل مستحيل:0023: لا تقولين جذي ان شاء الله دايما اجوفش انا ما يدخل مخي غير انش بترجعين:) ربي وقلبي معك وانتي في المستشفى والغالين معذورين:) انتي بالذات انتظر رد الغالية العزيزة على قلبي وانا واثقة انش بترجعين:) بإذن الله, تذكري اننا نحبك وقلوبنا معك, وتذكري ان الله الاول الاوحد معك, كلنا معك:) .. برنسو |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيــــــــــــــــدة الإبـــــــــــــــــــــــداع هنا أسطر أخر ردودي هنا وفي هذا الرد حبيبتي تكتب لك دموعي غاليتي أتعرفين ألمتني هذه الكلمات منك اقتباس:
حبيبتي لا أحب أن أرى ورودي تذبل وأنتي إحدى هذه الورود في قلب مدينتي أريدك سعيدة مبتسمة وكما قلت لك رد واحد أو كتابتنا لقصة هذا إنجاز لنا بحد ذاته حبيبتي أرجوك لا أريد أن أرى كهذه الكلمات مرة أخرى فهي تؤلمني حقا فقط أحببت أن أكتب هذه الكلمات كنصيحة قبل الدخول في تعليقي أتمنى أن لا يحزنك وتأكدي أنني احبك وإلا لم أسطر هذه الكلمات تعليقــــــــــــــــــــــــــــي على هذا الجـــــــــــــــــزء في هذا الجزء لفت نظري عماد أتعرفين؟؟ سيـــــــــــــــدة الإبــــــــــــــداع لا أخفي عليك لو قلت أن دموعي تساقطت هنا لأجله خاصة أنه يتيم ذات الشعور أعيشة لأنه من الصعب غاليتي والمؤلم رؤية الشفقة بأعين الناس هم قد يكون شفقتهم عفويه وهم لا يعلمون أن شفقتهم هذه تزيد من ألم يتمنا يشوه مشاعرنا يزيد همومنا ويدمع أعيننا شكرا لك غاليتي عندما وضعتي أنه لم يحب هذه النظرة كم فرحت كثيرا وأعتلت على قلبي الحزين المتألم ابتسامه لكلمتك وأنه كبرياء لأنه لا يحب نظرتهم تلك سيـــــــــــــــــــدة الإبــــــــــــــــــداع ألم يقل لك احد انك رائعة بالوصف بل أنتي الوصف ذاته وكأن أمامي شاشة تلفاز أي أن تصويرك للأماكن رائع يجعلنا حقا كأننا نراه سيــــــــــــــــــدة الإبـــــــــــــــــداع لقب لا أعرف لدي شعور أنه قليل في وصفك فأعذريني فأنتي حقا تستحقين اكبر من ذلك بكثير لا تقولي لا فأنتي حقا تستحقين أكثر من ذلك لأنك وبكل صدق أبدعتي في كتابتك للفصحى قليلا ما نجد حماس لقراءة القصص بهذه اللغة ولكن أنتي رائعة جعلتنا نقرأها وبحماس الشخصيات رائعة القصة والفكرة أروع لديك جانب التشويق وهذا أهم جانب بالقصة والأروع من ذلك أنك إحدى كاتباتها حبيبتي لا تعتقدين أن هذه مجامله من مدينة الحب لا حبيبتي فأنا لا أحب أن أجامل لأن المجاملة في مثل هذه المواضيع لا تعود بفائدة لأنك عرضتي قصة وأردتي من ينتقدها ومن يمسك بيدك لتنجحي ولترين أخطائك وسأقول لك أنتي راااااااااااااااااااااااائعه مبدعة .... منذ أول جزء سعدت حقا لرؤية قاصة مبدعة وتشرفت بقراءة أجزاء قصتها سيــــــــــــــــــــــــــدة الإبــــــــــــــــــــــــــداع هنا يتوقف قلم مدينة الحب إلى هذا الجزء من قصتك الذي كنت أتمنى رؤية أخر قصتك لكن هي الظروف حبيبتي أتمنى لك من أعماق قلبي المتألم أن يوفقك الله وأن تنجح قصتك بل أقولها لك قصتك ناجحة من الأن وبكل حق أتمنى لك التوفيق مرة أخرى وتقبلي تحياتي مع وقفة لك ويدين تصفقان لك وبحرارة لنجاحك حبيبتي وتقبلي هذه الباقة المتواضعة من الورود قبل رحيلي http://www.kshcool.com/stock_photos/s_kshcool_2686.jpg ودمتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي بحــــــــــــــــــــــــــــب مدينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة الحـــــــــــــــــــــــــــــب |
مديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنة الحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــب
http://www.mixq8.com/uploads/uploads7/85312e2cfe.jpg أترين هذا القلب؟؟ إنه قلبي مزين بكلماتك الرائعة.. التي هي بذاتها في الواقع أجمل من الزهور.. فأنتِ تعيدين الأمل إليْ.. ولا تقلقي لن أُسمعكِ تلك الكلمات ثانيةً... اقتباس:
اقتباس:
انا رغم أنني لم أشعر بهذا الشعور قط بالنسبة لي, ولا اتمنى أن اشعر به لنفسي, لكن استطيع الشعور به من خلال الناس مثل عماد, قد لا يكون قوياً لكن باستطاعتي فهمهم, فعلاً اسعدني كلامك غاليتي واتمنى ان كل دموعك تنزل فرحاً لا حزناً يا غاليتي... اقتباس:
انا اكتب ما اتخيله فأحاول وصفه قدر الإمكان... لكنني قد واجهت صعوبة في وصف المطبخ والحمام الذي يقع بينه وبين غرفة الضيافة, لكن يبدو انه قد فُهم.. اقتباس:
لا يمكن أن أكون اكثر من ذلك.. أنا؟؟؟ أعتقد أنه أي أحد غيري لكن يصعب علي تصديق أن ذلك الكلام يعنيني أنا... بالنسبة لي.. لطالما كان رأيي أن قراءة القصص بالفصحى أكثر تشويقاً وأجمل من العامية, لأن الوصف يكون فيه رائعاً... أشكر لكِ كلامكِ, الذي طير قلبي فرحاً, إنه أجمل رد قرأته في حياتي.. مؤثر جداً... اقتباس:
رغم كثرة الردود الرائعة التي أتشرف بقراءتها... لكن هذا هو أروعها.. فأكاد ألتمس تلك المشاعر بيدي لا بقلبي فقط.. إذا كنت رائعة من كلماتك فماذا تكون كلماتك العذبة؟؟ وماذا عنك أنتِ؟ بالفعل إنك تستحقين أن تكوني ملكة القلوب والمشاعر أيضاً... ستظلين دائماً ملكة القلوب أنتِ فقط لا غيرك.. بنظري.. فقد ملكتي قلبي وما فيه... اقتباس:
أتمنى فعلاً أن أرى ردودك إلى النهاية معي.. لكن ما أقسى ظروفك.. يا ربي فلتشفِ لوف سيتي يا إلهي.. تذكري في العلاج بأن الله معك.. وقلوبنا معك... حقاً ردك المؤلم المتألم أعجزني عن النطق... وكم أثر في... إنني أتقبل كل شيء منك.. وليتقبل الله خالص دعائنا لكِ, حقاً تشوشت من كلامك فلا أستطيع الرد بصورة متناسقة.. صدمة هي أن تكون آخر ردودك.. لكنها لا تدخل عقلي فأنتِ ستعودين بإذن الله.. ستعودين يا حبيبتي وانا واثقة.. يا رب فلتشفِ حبيبتي |
السلام عليكم... ورحمة الله... وبركاته... >>>> لا تفوتكم الرزانة والهدوء:char0142 !
كيف الحال؟!... وش الأخبار؟!... كيف الامتحانات؟! ( شوفي نفسك بعدين غيرك ^ ^") ..... تمام؟!.... الحمد لله... ... .. عارفة ومتيقنة..... إني مره مره مره متأخرة.... U.U"... هي ثلا ثة أجزاء كاملة فاتتني ردودها :0023: ...... عن جد شي يقهر!... لأني ما ودي أجمع التعليق على هالثلاثة كلها في رد واحد.... كذا أطول الصفحة و أشتت ذهن اللي ممكن يقرا!... لذا: .... قررت كذا يعني, إني أكتفي بالجزء التاسع... وأحاول أبتدي من جديد متابعة مواظبة :pleasantr ... اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لو أحد ثاني مكانه, فمو بالسهولة حيقدر يقابل رفيقه اليوم اللي بعده ^ ^".... الله يكون في عونه! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
على العموم, الأجزاء كانت روعة وكلها حلوة ^.^.... من يوم حركات العطر المكسور.... ومعاه ضربة الكاراتيه.. و.... و..... عن جد... عليك أفكار غريبة برينسو.... فكرت بالشي هذا لما أعدت قراءة الأجزاء الأولى والحالية أكثر من مرة ^_^.... ضحكتني الصراحة.... وحزنتني أشياء ثانية.... استمري الله يخليك ولا توقفين!..... أحس قصتك من النوع المجهول... خاصة إنها تصف الحياة العادية... عشان كذا عني أنا ما أقدر أتنبأ بمستقبلها..... وكلي فضول وتساؤل عن نوعية الأفكار والمخططات اللي واضعتها لخط سير قصتك!!. أحيانا أظنها من النوع اللي يسير على خط عام.... يعني مو محدد له هدف واضح ( أي مجرد حياة يومية).... وأحيانا أقول.. إمكن لا... .إمكن برينسو في بالها فكرة غريبة... أو حادثة معينة تبي تحطها في المستقبل, وحيكون لها أثر على نهاية القصه!!... كلامي كثير ^_^".... بس أنا عن جد ودي أعرف نوعية القصة المخططة لها!..... إلا إذا كنتي بتخلينه سر فهذا راجع لك طبعا >>>>> نشوف بعدين إذا كان راجع لك ولا لأ :msn_tongu المهم.... لا تتأخرين الحين في البارت الجديد..... إذا تأخرتي... أنا بأتخر بعد في قصتي!! >>> وحده بوحده:1aa: !! جا ^_^.... الهديل |
لي عودة قريبة مع قصتكي عزيزتي
أتمنى أن تقبلني من افراد قصتك الرائعة إلى حين عودتي تقبلي تحياتي ملاك البنات |
عدت غاليتي
وسعيدة بعدم انزالك اي بارت بغيابي وانا في انتظارك |
مشكووووووورة أختي على القصة
|
السلام عليكم... ورحمة الله... وبركاته... >>>> لا تفوتكم الرزانة والهدوء:char0142 !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته>>> اي رزانة وهدوء بالله عليكي منك>^<":msn_tongu كيف الحال؟!... وش الأخبار؟!... كيف الامتحانات؟! ( شوفي نفسك بعدين غيرك ^ ^") ..... تمام؟!.... الحمد لله... ايه والله جوفي نفسك اول, لا يكون مزفتة:1aa: ... ... .. .. عارفة ومتيقنة..... إني مره مره مره متأخرة.... U.U"... صراحة صح:char0070 .. بس ولا يهمك مدام رديتين:006: هي ثلا ثة أجزاء كاملة فاتتني ردودها :0023: ...... عن جد شي يقهر!... لأني ما ودي أجمع التعليق على هالثلاثة كلها في رد واحد.... كذا أطول الصفحة و أشتت ذهن اللي ممكن يقرا!... لذا: .... قررت كذا يعني, إني أكتفي بالجزء التاسع... وأحاول أبتدي من جديد متابعة مواظبة :pleasantr ... ^^" لا تعليق ^^" متابعة مواظبة... حاسة إنها تظحك كانك تبين توصفين شي دراسي>>> أصلاً الست مفرفشة اليوم فيبين كل شي مضحك! هههههههه, عايشه الأخت أحلام ورديه:a070: !.... ههههههههههههههه هذي البنت تضحك!! هههههههههه تظحك:027: >>> جوفي ده صبعته شلون:sm166: <<< :bluebiggr بعذرها ^ ^"... عايشه في وادي ثاني!! آه يا ميس!... فضول:msn_tongu ! ههههههههههههههههههههههههههه, تكسر الخاطر!! ^_^" وجه عدل... _^_" وجه مقلوب... شسالفتك مع الوجوه ما تثبتي على فيس واحد زي الناس؟! :0263: اتركيها لحالها!... يكفيها اللي فيه!! لا تبكسينها أحسن لك<<< تحذير.... :happy0069 على مين طالعه هذي :happy0069 علي خخخخخخ<<< لا ع جدتي>>> ما تضحكين يا بنت لا تخرفك الفرفشة الوناسة الزايدة اليوم<<< تراه كله من النت اللي اشتغل بعد اسبوع من انقطاعه...:clapping: :hysteric: >>>>>>:sm107: هههههه بدون كلام كتبتي التعليق والموقف بالمختصر<<< خوش فكرة يمكن تسرقها>>> من الوناسة.. ما اتذكر فكرت فيها من قبل ولا لاء! ههههه... حركات نستخدمها أحيانا... لتصريف المواضيع غير المرغوبة:msn_tongu ثحيح:msn_tongu , مدام تستخدمينها بحذر منك.. لا تتأملين!!.... أول ما حتقابلك في المدرسة حتنط في حلقك... صدقيني ^ ^" !!! هههههههه ان شاء الله تسمعك, والأحسن إنها تروح المدرسة صاكة حلقها عشان ما تنط فيه ميس... عن جد موقف محرج!!.... الله لا يحطنا مكانه ولا مكان لين, يا رب!! لو أحد ثاني مكانه, فمو بالسهولة حيقدر يقابل رفيقه اليوم اللي بعده ^ ^".... الله يكون في عونه! صحيح... الله لا يحطنا مكانهم... _^_" حالك حال لين! ههههههههه احس ان معاج حق رغم إني قبل احس إن حاله أخس, فميس كانت تتطمن على لين وهي مو ناقصنها فضول ومشاكل بهالمزاج, بينما عماد محد تطمن عليه, حتى أمجد منعه من المحاولة... فيمكن يكونوا نفس الحال لكن الشعور قد يختلف, أعتقد إن شعور عماد مؤلم أكثر بكثير لكن بما أنه قوي, قد لا يغير الكثير<<< قلبت فصحى أتساءل يا ترى.... كيف كانت الحياة اللي كان يعيشها!... شيء أكيد ما يحب يتكلم عنه الحين!! أكيــد... الله يسمع منك:) لا يا أم لين, الله يخليك, عماد مسكين وما يستحق منها هالتفكير >.< ههههههههه يا حليلك تدافعين عنه... لحظه!... عن جد عماد يعيش لوحده!!! ما أقدر أصدق الصراحة, الحياة مو بهالسهولة!!... ما عنده أقارب مثلا ولا حتى أصدقاء لأبوه أو ما إلى ذلك!! ( ودي عن جد أعرف كل شي عن ماضيه >.< ) . . صدقي.. هو مو أول شخص يعيش لوحده ولا الأخير... ومع البارتات الجاية بتعرفي كل شي عن ماضيه, من قال إن الحياة سهلة؟! و بعدين لا يكون نسيتي إن أمجد صديقه, فإذا كنتين تحسبين إن أمجد هو صديقه كشي عادي فالأمر مختلف هو يعد من أصدقائه<<< وهو له غيره >^<"؟! اممم... ردة فعل طبيعية, أي شخص له عزة وكبرياء.... حيرفض الإحسان من غيره ولو كان محتاج, وحيعتمد على نفسه..... ( بس من جهة ثانية بعد, أنا أشوف..... ولا خليني أسكت أحسن, ينط علي الحين عماد معصب ^ ^" ) ليش تسكتين تكلمي ما احب السكوت في هاللحظات:040: أثبت...... ووالله يوفقه في طريقه ويسهل له أمره ..... بس!... أنا لساعني في شي مو عاجبني بحركته.... يعني..... أمممم... مني عارفه كيف أفسر =_="... بس خليها في وقت ثاني!.... أووووووووووف عدتي الحركة بقتلك يا هدول... شو هو اللي مو عاجبنك بفسره؟... اي شي ولا كلمة مو عاجبني انا لازم اخليه يعجبك بكل الطرق<<< مدام عنوان القصة فيها طرق فلازم اعمل بكل الطرق ^_* على العموم, الأجزاء كانت روعة وكلها حلوة ^.^.... من يوم حركات العطر المكسور.... ومعاه ضربة الكاراتيه.. و.... و..... عن جد... عليك أفكار غريبة برينسو.... فكرت بالشي هذا لما أعدت قراءة الأجزاء الأولى والحالية أكثر من مرة ^_^.... ضحكتني الصراحة.... وحزنتني أشياء ثانية.... ثانكيو فير ماتج:thank_you الحمد لله ما شاء الله تبارك الرحمن<<< @@ شو هايدا؟! خخخ ما شاء الله<<< عشان توفر الأفكار الغريبة للبارتات القادمة>>> اكتفيت مديح ما الحق انمدح تزول الموهبة بنات صفي حسدوني لما اخذت علامة زينة في التعبير وساء أسلوبي... استمري الله يخليك ولا توقفين!..... أحس قصتك من النوع المجهول... خاصة إنها تصف الحياة العادية... عشان كذا عني أنا ما أقدر أتنبأ بمستقبلها..... وكلي فضول وتساؤل عن نوعية الأفكار والمخططات اللي واضعتها لخط سير قصتك!!. أحيانا أظنها من النوع اللي يسير على خط عام.... يعني مو محدد له هدف واضح ( أي مجرد حياة يومية).... وأحيانا أقول.. إمكن لا... .إمكن برينسو في بالها فكرة غريبة... أو حادثة معينة تبي تحطها في المستقبل, وحيكون لها أثر على نهاية القصه!!... أفكارك هذي تخربطني ^^" خخ الأحسن ما افكر فيها, مع الأيام بينعرف شنو نوع قصتي, أنا أول ما فكرت أكتبها فكرت إنها عادية توصف حياة بعض الناس اللي محد يشعر فيهم, وإذا محد لاحظ فكأن القصة أهمها حياة عماد لأن باقي الشخصيات حياة طبيعية, عادية فيها مشاكلها ككل حياة ثانية لكن أنا فضلت اخلي لها جانب فكاهي وهو الأخ الأكبر ومواقف معه, فلعلمكم انا الأكبر بين اخواني وخواتي, واتمنى لو يكون لي اخ اكبر مني يا ريت, فكتبت الأخ الأكبر اللي أتمناه يكون لي, او يمكن اكون مغيرة شوي في ما بينهم ما عندي فكرة من اي نوع بيكون اخوي الكبير لو كان عندي, فكتبت ما اتخيله, وميس ما هي إلا صورة شبيهة لمعاناتي رغم إن المواقف ما بيننا غير تماماً, لكن أشعر إن ما بيناتنا في تقارب, وكلامك عن المجهول حمسني إني أضيف لفكرتي بعض الأفكار, لكن في الأصل أنا مخلية فكرة وهي عن حياة عماد... لكن النهاية فأنا للحين ما فكرت بخاتمتها أحتاج لاستشارة... كلامي كثير ^_^".... بس أنا عن جد ودي أعرف نوعية القصة المخططة لها!..... إلا إذا كنتي بتخلينه سر فهذا راجع لك طبعا >>>>> نشوف بعدين إذا كان راجع لك ولا لأ :msn_tongu كلامي أكثر طاعي الفقرة الفوقية خخخخخخخ... ما في شي سر ولا بينكشف<<< تحمستي صح؟:msn_tongu >>> خخخخ اخاف تجبريني, لكن اقولك إنه راجع ليb:7 <<< تحدي؟! المهم.... لا تتأخرين الحين في البارت الجديد..... إذا تأخرتي... أنا بأتخر بعد في قصتي!! >>> وحده بوحده:1aa: !! لا والله... انتي من زمان ما حطيتي بارت وانا حطيت هذا ويمكن اللي قبله واللي قبل قبله بعد وانتي للحين مشيرة ع واحد, عموماً انا بجيك قصتك بعد شوي اجوف نزلتي جديد ولا لاء<<< اذا لاء تشهدي احسن لك... جا ^_^.... جا ^_^ الهديل[/quote] كيوتي, اوه اعني برنسو:msn_tongu |
أشكركم كلكم ع المرور والردود
مدونة بصراحة مع روحتش انقطع النت ومع رجعتج رجع^^ خخخخ الا يبيج فلهذا ما نزلت بارت وان شاء الله انزل قريب برنسو |
أهليييييييين,,
معذرة ع الإطالة النت انقطع لأكثر من أسبوع,, والشغل شاغل... التأخير مو عادتي<<< لكنها صارت مع الثنوي>< انجوي... ما بطول... ************************* http://www.i1i2.com/uploads/9736890b84.gif (10) تررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررن "كم أكره هذا الصوت" الأحد.. ثاني أيام المدرسة... لين وصلت للتو إلى المدرسة.. وهي تتمشى باتجاه الصف.. - بووووو... - واااه ! - هههههههههه لقد فزعتي^^ - ميس لا تكرري ذلك ثانية >< - لماذا؟:) - أوووف لا تستخفي بدمك علي أنا, لا أحتمل قالت ذلك وهي تسرع مبتعدة عن ميس باتجاه الصف.. ميس: حسناً لكن انتظري... ثم جرت ناحيتها واخذت تسير معها. ميس بلهجة ماكرة: حــــــسناً... لين استدارت لها: ماذا؟ ميس: تعرفين.. - كفاكِ خبثاً وتكلمي... - تعرفين^^, أنتِ تدينين لي.. لين عرفت عما تتكلم ميس فارتبكت وحاولت الابتعاد عن الموضوع: لا أبداً لا أذكر أنني ادين لكِ بشيء من نقود أو أي شيءٍ آخر... - لا تستتِري, أعرف أنكِ تعرفين عما أتكلم, لكنكِ تحاولين صرف الموضوع, هيا انطقي لأنني مستحيلٌ أن أدعكِ تمضين بهذه السهولة.. لين بمكر: إذاً بصعوبة...:) ميس: ماذا؟؟؟ وأردفت: حسناً, يالكِ من عنيدة, نحن لا نخفي شيئاً عن بعضنا أم أنكِ نسيتي؟ لا بالتأكيد لم تنسي لكنك تحاولين التخلف بالوعد.. لين: لا, لا أحاول ذلك... ميس: بلى, هل تذكرين عندما كنا صغاراً تعاهدنا على ان نبقى صديقاتٍ مخلصاتٍ للأبد, وأن نتشارك بأسرارنا... لين: كنا طفلتين:char0070 .. ميس: مع هذا أنتِ تحاولين إخلاف الوعد, وهذا يغضبني... لين شعرت بأنها محاصرة, زفرت ثم قالت: حسناً, إنتصرتِ هذه المرة... ثم حكت لين لميس القصة التي حدثت بينها وبين عماد, وهي مكرهة ومتضايقة نوعاً ما, ولكنها لم تحكِ ما حدث الأسبوع الماضي أي ما حدث مع والدتها... لين: حسناً.. ما قولكِ الآن؟ ميس: ... (لا تعليق) لين استطردت ذلك بتعبير كعلامة استفهام على وجهها... فلم تلبث ميس حتى افجرت ضاحكة... لين (:017: ): تضحكين؟؟! أنا عانيتُ كابوساً وأنتِ تضحكين؟! ميس لا تزال مستغرقة بالضحك.. تحاول أن تتكلم لكنها لا تستطيع, أما لين فقد غضبت وأشاحت وجهها للجهة الاخرى... ميس تحاول أن تتكلم بصعوبة وهي تضحك قائلة: ليس فقط.. على قصتكِ هذه, الرومنسية, بل لتعبير وجهكِ أيضاً, تذكرينني بتعبيرات وجه المهرج... - ماذااا؟:017: ميس: نعم هاهاها ههههههههههه.... واستغرقت في الضحك ولين تعابير الغضب على وجهها وميس تضحك منها... هو.. كان يتمشى لوحده في ساحة المدرسة, رأى علبة مشروب غازي فارغة فركلها, "كيف سأواجه صديقي الآن بعدما حدث؟" - لاه, لستُ أدري, أنا محتارٌ ثانيةً.. أشعرُ.. بالضلال... صغرت عيناه وهو يحدق إلى الأرض التي لا يراها بل يرى أفكاره, كأن هذا الصباح ما هو إلا بالحقيقةِ سرابٌ لو تبخر لأنكشف الظلام, الظلام الذي يخيم بحياته دون أمجد... "ماذا أفعلُ اليوم؟ أعلم أن عليَّ أن أعيش حياتي ككل يوم, لكن كل يوم حياتي فيها أمجد! هذا اليوم سيكون غاية بالملل... وأنا لا أعرف كيف أتصرف بدونه, فما فعلته بالسابق كان شنيعاً.. عندما كنت بدونه, وعندما دخل حياتي أصبحت هكذا, شخصية أخرى.. لكنه كان يقول لي: لا يأس مع الحياة.. ولا حياة مع اليأس... كلها فقط لحظات يائسة تصيبنا بسبب ظروف عصيبة, مع دوام هذه الظروف هي تدوم, لكن القوة في محاولة إبعادها, قد يبدو أنني أقوى منه في البدن, لكن بالواقع, هو أقوى مني في الظروف, إن صلابته تفوق صلابتي.. ربما لذلك أجده منافساً قوياً في المنافسات والتحديات الرياضية, إصراره وأمله الكبير قد جعلته لي أملاً ينير طريقي... كان يقول لي أن أبعد هذه الأفكار السوداء, وها أنا الآن بدونه وحيداً كالسابق لا رفقة لي غير التفكير, وهذا يعني شيئاً واحداً, هو تلك الأفكار..." لا يزال يركل العلبة, حتى اصطدمت بقدم أمامه أيقظته من أفكاره العميقة... صاحب القدم: هيْ مرحباً يا صديقي كيف حالك اليوم؟ عماد: أمجد؟؟ - بالطبع:) , لا تقل أنكَ نسيت اسمي:) . - هههه بالتأكيد لا.. - ههههههههههه... "وأنا لماذا أبالغ في أفكاري, هاهو كل شيء يمر على ما يرام الآن.. يا ترى هل هذا بسبب وجودي معه؟"<<< (عماد) أمجد: حسناً كيف الحال؟ - بخير, أنت كيف حالك؟ - بخير... وأشعر بالملل, كم أود أن أجرب مقلباً على لين لكن علي أن أنتظر لفترة بعد حادثة العطر... - أي حادثة؟ - أ.. أ.. حادثة طويلة ليست مهمة على الإطلاق... صدقني.. - حسناً, كما تشاء... -------------------------- سرعان ما انتهى اليوم... عاد الأبناء إلى المنزل, الأم: كيف حالكم يا أطفالي؟^_^ أمجد: بخير, رائع ككل يوم^_^ - ماذا عنكِ يا لين؟ زفرت لين,: وماذا يمكن أن يكون؟ ككل يوم بالطبع.. متعب واجبات + إختبارات + صداع عصام: وأنا لماذا لم تسأليني يا أمي؟ - ألم أقل يا أطفالي:) ؟ أو ألست أنت الطفل بينهم؟ فهم عصام المقصد وأخذ يسخر مازحاً من أمجد ولين, أمجد: سأقتلك يا أنت..<< يمزح عصام: فالتمسكني أولاً.. لين: يالهم من أطفال.. ثم صرخت: أمجد أنت أيضاً قصدتك أمي بكلامها ^^ خخخخ فهم أمجد مقصدها وأخذ يلاحقها... صعدت السلم مسرعة إلى غرفتها وهي تضحك: لن تمسك بي.. - سنرى... دخلت غرفتها وأغلقت الباب وأقفلته, ثم قالت بانتصار: أهااا أرأيت؟ - سنرى بعدما تخرجين.. وذهب.. لين استلقت على السرير بملابس المدرسة... أغمضت جفنيها لتريحهما وتنعم بالهدوء, لحظات وحدث ضجيج مزعج.. لين فتحت جفنيها عليه, تذمرت: ألا يمكن أن أرتاح حتى لدقيقة؟ نظرت من النافذة, كان البيت المقابل على سطحه عمال يقومون بالإصلاحات بصوت منخفض: يا إلهي... أغلقت الستائر بسرعة. "ظننت أنهم عندما تركوا البيت العام الماضي لن يعودوا إليه, وأنهم قد هجروه تماماً لأنه ملعون كما يسميه أصحابه, فلماذا قد عادوا إذاً؟!" تذكرت أن لافتة ((للبيع)) قد وضعت عليه وقد أُزيلت منذ شهر تقريباً, إذاً لم يقفلوا العرض كما ظنت بل اشتراه أحدٌ حقاً, وهو قد بدأ بالإصلاحات الآن, لكن, أيعقل أن من اشتراه لم يسمع عنه شيئاُ؟!! هذا الأمر غريب... لا بد وأن أعرف فالفضول يقتلني حيال هذا الأمر..." ************************ تنتهي سالفة وتبتدي سالفة,, لا تخافون القصة ما ابتعدت عن الواقع, بس تابعونا^_* واتمنى ان البارت عجبكم, قولوا رايكم الصراحة حاسة إنه ممل شوي برنسو |
لــــــــــــــــــــي بـــــــــــــــــــــــاك
وإشتقت لك ياغالية |
لولو
<<< لا يكون دلع جديد هع^^ انتظر عودتك بفارغ الصبر وانا كمان اشتقت لك يالغالية سي يا سوون يا رب برنسو |
| الساعة الآن 11:54 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.