حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااس !
كممممممممممممممممممممممممممممملي ق1ق1ق1ق1ق1 لمياء . . تقههههر = "\ !!!! أستغفر الله ماحبيتها مره :××::××::××::××::××::××::××::××::××::××::××::××: ! |
http://www.banaat.cc/uploads/images/...70c5f0b40b.jpg دخل جلال , نظرت الىالباب فرأت جلال وقد كانت هذه المرة الأولى التي يدخل فيها الى غرفتها , وقفتبسرعة وكانت مستغربة من هذه الزيارة . جلس جلال علىالأريكة , واشار لها بأن تجلس , جلست سلمى ولم تنطق بحرف . نظر نحوها بنظراتهالمهيبة : اذا انتم هم الستة ! نظرت اليه بخوف:ماذا ؟! اخرج جلال من جيبهسكيناً صغيرة , واقترب من سلمى , وقفت مرتعبة حاولت ان تصعد على السرير لتهرب ,لكنه حصرها في الزاوية . حاولت ان تصرخ لكن شيئاً ما كتم صوتها . نظرت نحوه وجدتهعمها سالم الذي خرج من خلف الستار , شعرت بالرعب الشديد , نظرت نحو النافذة ,ودفعت سالم قليلاً ما يكفيها لتقفز من النافذة , اطلقت صرخة مدوية في الانحاء . نظررائد ويزن من النافذة وهرعا نحوها . أمسكهما أمجد وصالحة وكانا ينظران اليها ببرود. كان الجميع يصرخ ويحاول ان يخرج نحو سلمى ليرى ما يحصل الا ان الخادمتان والسائقاوقفوهم بطريقة عجيبة . الكل كان يصرخ : ماذا يحصل ! نزل جلال وسالم علىالدرج ونظروا الى الخدم واشاروا اليهم بادخال الجميع الى الداخل . كانت قوة الخدمعجيبة بحيث استطاعوا ان يقووا رهف ولمياء و عزيزة ودلال ورابعة وسارة . بقي هناك جلالوأبنائه الثلاثة سالم وأمجد وصالحة . ويزن ورائد اللذان يحاولان ان يتخلصا منهمويصرخان : ماذا تفعلون ! ماذا يحصل ؟ّ! جلال: صمتاً .! كان أبناء جلالصامتون بطريقة غريبة وكانهم مطوعون . أخرج جلال تلك السكين من جيبه ليغرسها في قلبرائد .. حين صدر صوت تحطيم زجاج النافذة , دخل ياسر من جهة وآدم من النافذة. غرزآدم السكين في قدم جلال بسرعة خاطفه حينهاسقط الجميع تباعاً , هرب الأربعة من الباب باتجاهسلمى , الا انهم تفاجؤا بانها اختفت . حينها صدر صوت صفير من خلف المزرعة ,التفتوا نحوه , ليجدوا أمير حاملاً سلمى على كتفه ويلوح بيده , ثم اختفى ! |
يا تُحفففففففففففففه كككككككككككككمممممممممممممليييييييييي ق1ق1ق1ق1ق1ق1ق1 !
+ جلال خخخخير أش فيييه ؟! كمممملي كملي كملي كملي . . يا ويلكِ تتأخري علينا ق1 |
رد: "رياح أطلس البيداء" آثرتكم على دور النشر
http://www.banaat.cc/uploads/images/...4a148e7c4e.jpg
كانت مستلقية علىذلك الكثب الرملي , خصلات شعرها تتطاير بينما هي جثة هامدة لا تتحرك ولا تتنفس ,واسفل منها كان الخمسة جالسين في صمت خانق , قطعه آدم : هل تتوقعون بأنها ستستيقظ؟! انها لا تتنفس وهي على هذه الحال منذ 8 ساعات ! ياسر : انها المرةالثالثة لها أليس كذلك ؟ رائد : أجل ! فيالمرة الأولى عندما اسقطها أمير استمرت الحالة لمدة عشر دقائق , والمرة الثانيةعندما انقلبت السيارة استمرت لأربع ساعات وهذه المرة الثالثة ! آدم : أنا اصبت بهذهالحالة مرتين , والثانية دامت أطول ! رائد : وانا كذلك ! يزن: اذا في كل مرةيدوم الأمر أطول من قبل ! رائد: الغريب فيالأمر , لماذا انقلب جدي وأبي وأخوته علينا بهذه الطريقة لقد أرادوا قتلنا ! أمير: لقد علمت انهذا سيحصل ! يزن:أمير ! هل تعلمما يحصل لنا هنا !؟ أمير : بالضبط لاأعلم ماذا حصل ! لكنني عندما تشاجرت مع أحد المتنمرين في القرية قام بضربي بقوةعلى رأسي فقدت الوعي وعندما استيقظت كان قد هرب , لم أستطع النوم بعدها أبداً !اكتشفت مع الايام انني أملك قوة عجيبة , الى ان جاء اليوم وجدت في ذلك المتنمروعندما اردت ان أضربه , تفاجأت اكثر بأنني كدت ان أقتله بضربة واحدة ! رائد : فعلا امرعجيب. أمير: بدأ جديوأعمامي وعمتي باضهادي بشكل واضح , لقد كنت أرى الكره في أعينهم نحوي بشكل واضح لمأره في أعين أحد من قبلهم ! بعدما هربت من القصر , ذهبت الى المدينة لأسكن عندخالي , لم يخبر أحدا بمكاني حتى أمي ! لقد لاحظ القوة الغريبة التي أمتلكها , حتىوصل بي الأمر أحيانا بأن أكسر كل شي أمسكه . كانت زوجة خالي تعشق قراءة الرواياتوبالاخص تلك الروايات التي تتحدث عن الخرافات الرومانية وغيرها . عندما حدثتها عنما صدر من جدي وأعمامي , نظرت الي وبدأت تحرك يديها متلفة نحو اليمين واليسار , وتلعثمتكثيرا ولم أستطع أن أفهم سبب اندهاشها , ثم ركضت مسرعة نحو مكتبتها المليئةبالروايات , وبدأت تبحث حتى أخرجت رواية وأعطتني اياها , كان اسمها ( وردة الصحراء) . وأخرج من جيب معطفه كتاب بال . كان الأربعة ينظروننحوه بإنتباه شديد , مرت نسمة من نسمات الخريف , أشعرتهم بتلك القشعريرة التيازدادت مع شوقهم لمعرفة ما سيقوله . أمير : كتب في بدايةالكتاب بخط صغير , الرواية مقتبسة من قصة يعتقد بأنها خرافية تداولها السكانالمحليون في القرن التاسع للميلاد . تتحدث عن فتاة كانت تسكن مدينة صغيرة متحضرةفي الصحراء الكبرى قبل ثلاث آلاف عام امتلكت هي وخمسة من أقاربها قوى خارقة .جعلتهم يأخذون حكم اقليم الصحراء الكبرىلمدة مئة عام , كان أحدهم يسقط من فوق سطح الجبل ولا يتأذى . أخرج آدم جهازهالنقال من جيبه وأراه صورة تلك اللوحة التي رآها بالمتحف وقال : ما تقوله ليسبجديد أنظر ! تفاجئ أمير مناللوحة , وقال بتأتأة : انهم نحن ! كيف !؟ ياسر : يبدو أنهاصورة لهم ! ماذا ذكر في الرواية !؟ أمير: لم تذكر سببما يحصل لهم , فقد كانت تتكلم عما كان يحصل بينهم ! وأيضاً تذكر العداء الشديدالذي أكنه أهلهم لهم , وكان بدون سبب , ومحاولة أبو تلك الفتاة التي كانت تذكر فقطباسم (وردة الصحراء) لقتلها . لكنه فشل وفي المقابل قام الخمسة بقتله بشكل شنيعانتقاما لها . ما جعلها تكرههم ! نظر الجميع نحو سلمى, ثم قال آدم : لقد حاول جدها وعمها أن يقتلوها ! يزن: حاولوا أنيقتلونا أنا ورائد أيضاً ! رائد : سأصارحكم بأنني أشك بان أحدهم قد دس ليسماً في الطعام الذي كنت اتناوله في تلك الليلة التي تغيرت فيها ! فتحت سلمى عينيهاببطء , ونظرت نحو شروق الشمس , وسقطت دمعة من عينها كانت محبوسة لفترة طويلة , ثمجلست والتفتت نحوهم, ثم وقفت على قدميها بسرعة أمسكت بطرف ردائها وركضت الى أسفلالكثب الرملي مبتعدة عنهم ! هب الخمسة جميعا وراءها, صرخت: دعوني وشأني ! كانت تركض وهي تنظرنحو الشفق الأحمر وكأنه وجهتها ! كانت تهرب من هذا الواقع الغريب , ومن كل ما حصلبها ! أمسك آدم بردائها ,لم تلتفت نحوه لكنه عرقل مسيرتها ! صرخ يزن من بعيد :دعها وشأنها ! تركها آدم , أطلقتشهقة من أعماقها , وتابعت الجري نحو الشفق.. |
رد: "رياح أطلس البيداء" آثرتكم على دور النشر
يسسسسسسسسسسسسلمو
|
رد: "رياح أطلس البيداء" آثرتكم على دور النشر
فلتكملي يافتااااه :icon2q:
جهد رااائع بوشاشا:)) |
رد: "رياح أطلس البيداء" آثرتكم على دور النشر
أعتذر بشدة عن الانقطاع الطويل ..
لكن لظروف الدراسة ,, سأعود قريبا مع جزء جديد :flower01: |
رد: "رياح أطلس البيداء" آثرتكم على دور النشر
^
بإنتظاركِ :flower01: |
رد: "رياح أطلس البيداء" آثرتكم على دور النشر
- نَنتظِركْ . . *
ق1 |
رد: "رياح أطلس البيداء" آثرتكم على دور النشر
http://1.1.1.5/bmi/www.banaat.cc/upl...9812bd7eae.jpg
عم الصمت المكان بينما كان الجميع واقفون أعلى الكثب ينظرون الى سلمى بأسى بينما كانت تنوح على الرمال وتبكي بحرقة . نظر رائد اليهم نظرة جادة : سنهرب من هنا ! آدم : كيف سنهرب جميعا ؟ ياسر : لا داعي لنهرب جميعا ! فليذهب كل في حال سبيله آدم : ماذا عنها؟ - وأماء بوجهه نحو سلمى- قطب ياسر جبينه ,بينما توحدت نظراتهم مرة أخرى نحوها يزن : حسنا سأتولى أمرها أنا آدم : وكيف ستتصرف؟! أمير : إنها في حال يرثى لها , كيف لنا أن نعتني بها ؟! رائد : انه حل يائس ولكننا لا نملك غيره ! سأبيع سيارتي وسنستأجر شقة في نزل ما بعيد عن هنا !! يزن : وكيف سنحضر السيارة ؟ رائد : يجب أن نعود الى القصر ! لابد من ذلك ! أمير : انتظروا حتى منتصف الليل حتى لا يلحظكم أحد . آدم : ماذا لو حاولوا أن يقتلوك مرة أخرى ؟ أمير : سأذهب معهم محاولة لحمايتهم ! آدم : سأبقى أنا وياسر مع سلمى هنا ! .................... من خلف تلك الشجيرات الشائكة خرج رائد ويزن وأمير , بينما كانت ليلة غير مقمرة وتلك النجوم تضيء من خلف الغيوم كأنها ألماسات على مخمل كحلي مغطى بحرير شفاف . فتح رائد بابالسيارة , أضاءت أحد النوافذ وكان من خلف ستارها ظل لشخص ما . صرخ أمير : أسرعوا !لقد رأونا دخل الثلاثة داخل السيارة وما إن أدار رائد المحرك , حتى خرج من باب القصر سالم وأمجد وكان كل منهما يمسك بارودة للصيد . داس يزن الوقود نيابة عن رائد ليتحرك بسرعة , حينها وجه الاثنان بارودتيهما نحو السيارة , أسرعت السيارة خارج حدود القصر محطمة بعض الشجيرات . ركب سالم وأمجد سيارة ولحقا بهم . بينما خاضت سيارة رائد الرمال عائدة الى بقيتهم . ... " سأحاول أن أضع جزء جديد غداً" |
الساعة الآن 08:25 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.