![]() |
مراحب..
توني قريت القصة.. طلعت مب شي.. ننتظر التكلمة.. |
مشكورة زهرة حياة ع المرور^^
لوف سيتي ان شاء الله بنزلها اليوم بعد فترة سي يا جيرلز |
لكن زجاج العطر ما ينكسر بسرعة
الموهم لا تخلين لين تتعاقب مسكينة على نياتها البنت بانتظار التكملة :msn_tongu |
هلا فلورو ما بغيتي تردين^^"
نورتي الصفحة ع العموم هذا زجاج رقيق, هي زجاجة عطر حلوة رقيقة يعني مو سميكة بسرعة تنكسر<<نسينا نعلمكم هالنقطة في القصة^^" يلا ماشي الكل مقتنع كان بنزل البارت الحين سي يا سوون ان شاء الله |
اقتباس:
حبي نورتي<<صراحة كانت تتمنى تقرين قصتها من زمن ما اصدق<<لازم تصدقي غصباً عنج يا شيخة شو قلتي سيدة الابداع؟؟ اخجلتي تواضعي ^^ ان شاء الله استحقه سي يا اولويز ان شاء الله |
البارت السابع
سوري يا بنات ع التأخير اعذروني, بس هالبارت بيكون قصير يمكن لان بكره علي اختبار...
************************ http://www.aljaziraclub.com/vb/uploa...1157143596.gif (7) لين كانت في غرفتها عندما وصلها صوت والدتها, فأغمضت عينيها و هي تضع يديها على أذنيها, لما انتهت الصرخة القوية أزالت لين يديها عن أذنيها فسمعت أصوات أقدام تقترب بقوة, فعرفت أنها أمها الغاضبة متجهة نحو غرفتها, ففتحت الأم الباب بقوة و لأن لين كانت بقرب الباب فاختبأت خلفه, دخلت الأم الغرفة و أغلقت الباب خلفها بقوة و هي لم تحس بوجود لين خلفها, ذهبت و ألقت نظرات عابرة تحت السرير, فتحت باب الحمام و هي تقول: أعرف أنكِ مختبئة...... آه ليست هنا.. تركت باب الحمام ليغلق تلقائياً لأنه ثقيل, و قالت: قد لا تكون مختبئة هنا. فاستدرات لتخرج و إذا بها تلقى لين أمامها واقفة قرب الباب, لين ابتسمت و لوحت بيدها كأنها تقول مرحباً, في هذا الموقف الحرج... الأم و قد اقتربت من لين و هي غاضبة: في ماذا كنتِ تفكرين عندما دخلتِ غرفتنا؟ ألم تحترسي؟ لا أصدق بأنكِ قد تفعلين شيئاً كهذا!! حتى إنك تفتشين في أغراضي ألا تخجلين من نفسك؟ لين فكرت بسرعة لترد: و..و لكن هل أنتِ متأكدة من أنني أنا الفاعلة؟ لماذا تعتقدين أنني أنا من فعل ذلك؟ الأم بعصبية: لأنكِ أنتِ من كنتِ في الأعلى بينما أنا و إخوتكِ بالأسفل, و عندها طلبت من عصام أن يناديكِ للغذاء فاكتشف بأنكِ الفاعلة و قد أخبرني بأنكِ أنت الفاعلة عندما مررت عليه, و هو يعرف بأنه إذا كذب علي في حالات كهذه لن ينجو بفعلته.. لين بصوت خافت: يالك من ثرثار يا عصام, ستندم على اللحظة التي... الأم تقاطعها: بماذا تتمتمين؟ لين: لا^^", لا شيء الأم لاحظت ان عين لين فيها لون بنفسجي خفيف فقالت: ماهذا؟ و مسكت علين لين و لين حاولت أن توقفها لكن يد أمها أسرع منها فمسحت عينها و زال الماكياج و ازداد اللون وضوحاً, الأم تشهق... ثم قالت: ماااهذاااا؟؟؟ لين: أ, أ, هذا... <<ليس لديها اي مفر ينقذها... الأم: هذه كدمة صحيح؟ لين: ههه, كدمة؟ أتظنين؟ <<لا تعرف كيف تتصرف بهذا الموقف الحرج الأم: بالتأكيد, يا فتاة تعالي و اجلسي و اخبريني كيف أصبتِ بها... لين طأطأت رأسها: حاضر... و جلستا على الكرسي و قد حكت لين كل شيء بالتفصيل لوالدتها فقالت الوالدة بعد أن هدأت قليلاً: أتذكرين وعدي لكِ إن أصبتي بكدمة تشوهك؟ لين و قد أخفضت نظراتها إلى الأرض بحزن: نعم.. الأم: و ما قولكِ؟ أليسَ من حقي الآن فصلكِ؟ لين: ... آاااااو...صوت من خارج الغرفة قريب منها.. فتحت الأم باب الغرفة لتلقى عصام على الأرض قد سقط, فعندما رآها ابتسم لها و حاول الهرب لكنها أمسكت بطرف قميصه و قالت: إلى أين أيها الجاسوس؟ ************************************** فنشت.. يلا جوعانة بروح اتفطر توه مأذن اتمنى عجبكم و ادري لو طولته مع باقي الأحداث راح يكون احلى بس, مثل ما قلت بروح اتفطر سي يا بنات كلكم ان شاء الله ردودكم اجوفها منورة الموضوع بااااي |
هع اما اخوها نكتة
لو خليتي امجد وياه بعد احلى لول تسلمين و بانتظار البقية |
فلورو غريبة اول وحدة تردين!!
تصدقين, كنت توي بكمل الجزء, لكن سبقتيني بالرد.. خوش على فكرة ما انتهى له تكملة......... |
هاي بنات..
الحمد لله مو كلكم رديتون..لان لازم اكتب تكملة البارت اول.. يلا اتمنى يعجبكم... *************************** http://www.aljaziraclub.com/vb/uploa...1157143596.gif تكملة (7) عصام^^": ما..ماذا قلتِ يا ماما<< يتدلل على أمه الأم: جاسوس... عصام: ^^" لـ..لكنني لم أكن اتجسس.. كنت فقط ألعب و قد وقعت... لين غضبت هي الأخرى من تصرف عصام و قالت بنبرة شبه ساخرة: على الباب؟؟ ألم تقع في مكان غير باب غرفتي.. ألم أقل لك ممنوع اللعب بجانب غرفتي لكي لا تزعجني؟ عصام: لكنني لم أصدر صوتاً, فقط للوقعة صوت... لين: و أثر... يجب أن يكون لها أثر و أحست لين بأنها منتصرة على عصام حيث حاصرته من جميع الجهات بالحوار عصام بعصبية: ليس دائماً لها أثر.. و الآن أتركيني يا أماه لكي أبتعد من هنا و ألعب في مكان آخر.. الأم بجدِّية و غضب: عصام.. إياك و أن تكذب علي فإن كنت تكذب اعترف بسرعةٍ الآن و إلا فسعض أصابعك ندماً... تعرف أنني لا أحب هذه الأفعال... عصام لم يصمد أكثر و صرخ معترفاً و هو مغمض عينيه: حسناً حسناً كنت أتجسس أنا آسف.. لين أرادت أن تتكلم و توبخه لكن قاطعتها أمها بحزم: لين... لين: .. الأم: دعي أمره لي, سأعاقبه فيما بعد.. لين: آه حسناً, و لكن.. كيف وقعت؟ إذا كنت واقفاً تتجسس علينا فكيف وقعت عندها؟ عصام: إذا أخبرتكِ فستنكشف أسرار التجسس, أي كيف أتجسس بدون أن تلاحظي, لكن هذه المرة لم يحالفني الحظ فوقعت... لين منفعلة قليلاً: ماذا؟؟.. عصام و هو يجري مسرعاً: وداعاً... لين تريد اللحاق به لكن والدتها تستوقفها بمد ذراعها ناحية لين, و تقول: أدخلي الغرفة.. الآن... دخلت لين الغرفة, الأم: و الآن .. يا لين.. عقابك هو أن أنفذ وعدي... وقعت هذه الكلمات على لين كالصخر الساحق.. الذي سحق كل ما خططت له مستقبلاً... و أحست بأن الدنيا قد اسودت في عينيها... لين جثت على ركبتيها ممسكة بيديها متوسلة و الدمعة في عينيها: لا أرجوكِ.. يا أمي.. أرجوكِ لا تفعلي ذلك.. إنها آخر مرة أعدك بذلك, هذا أسوأ عقاب توجهينه لي لكن لماذا و أنا حتى لم أخسر, حسناً أعرف بأنكِ وعدتني بذلك العقاب لكنني حاولت ألا أُصاب أرجوكِ يا أماه أي شيء و ليس هذا أرجوكِ... لطالما كانت أم لين غير موافقة على فكرة النادي القتالي و انتظرت فرصة إصابتها بفارغ الصبر كي تنزعها من ذلك النادي, فهي لولا دعم والد لين و موافقته على دخول ابنته النادي لما كانت لين مصابة و جاثية على ركبتيها الآن باكية متوسلة.. آه, ماذا أقول و ماذا أفعل؟ يكاد قلبي ينفطر لرؤيتك هكذا يا حبيبتي, كل ما أردته هو أن تبتعدي عن ذلك النادي كي لا تتشوهي و أنتِ بمقتبل عمرك, لكن ماذا أفعل إن كان هو الشيء الوحيد الذي يبقيكِ سعيدة؟ أخشى إن نفذت هذا القرار تكتئبي كل يوم, آااه يالَحظّي التعيس لماذا لا تتصرفين كالفتيات الرقيقات و لو كنتِ مدللة دائمة الطلبات... آه ماذا أفعل لكِ يا حبيبتي... و لمعت دمعة في عين الأم فمسحتها بسرعة فأخفضت نفسها لمستوى لين الجاثية و وضعت يديها على كتفيْ لين و كان أنفها أحمر, و قالت بصوت دافىء: حسناً.. هذه المرة فقط... لين و قد كادت تطير من الفرحة, لم تلق شيئاً لتعبر به عن امتناها إلا العناق, فتعانقت هي و والدتها عناقاً حاراً طويلاً قد تساقطت فيه الدمعات.. بعد العناق.. الأم بابتسامة واثقة: ربما سامحتكِ هذه المرة لكن لا يزال عليكِ دفع ثمن زجاجة العطر التي كسرتها.. لين: أخ×_× , حسناً الأم: حسناً:) , لكن سأمهلكِ هذه المرة تستطيعين الدفع لاحقاً -:) شكراً ماما الأم في نفسها: :) آه لا أصدق قالت ((ماما)):pleasantr , لم تقلها منذ كانت طفلة.. و تكاد تطير من الفرحة... فتحت والدة لين الباب لتخرج, فإذا بها تُصدم بتقابل وجهها بوجه أمجد الذي كان يتجسس, أمجد انصدم لأنه لم يحس باقترابهما عند الباب فابتسم ابتسامة عريضة و لكن كل شيء واضح من علامات وجهه الكاذبة.. الأم وضعت يدها في خصرها و هي تنظر إليه باللوم و العتاب.. انتهى الأمر بعصام و أمجد بالتوبيخ الحار و الوعد بعدم التجسس ثانيةً, و أيضاً عليهم التخلص من فضولهما الزائد و ذلك أمر من أمهما, و قالا بأنهما سيحاولان فذلك صعب عليهما... ******************************** يا سلااااااااام انتهى البارت السابع اتمنى يعجبكم و البارت الجاي احلى, لانو اما بكون فيه عماد او ميس او الاثنين:pleasantr لمحت كفاية اتمنى الاقي ردود تفرح صار لي ساعتين اكتب:) يلا سي يا كلكم ان شاء الله |
مراحب .. ما شاء الله عليج.. القصة ازدادت اثارة..
مشكورة الغالية |
الساعة الآن 12:37 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.