منتديات بنات دوت كوم

منتديات بنات دوت كوم (http://www.vb.banaat.com/index.php)
-   صندوق ذكرياتـــنــا .. (http://www.vb.banaat.com/forumdisplay.php?f=150)
-   -   ((طرق الحياة)) قصة من تأليفي (http://www.vb.banaat.com/showthread.php?t=65623)

شظايا دموع 07-10-2006 09:41 AM

مراحب..
توني قريت القصة.. طلعت مب شي..
ننتظر التكلمة..

M!xY 09-10-2006 02:54 PM

مشكورة زهرة حياة ع المرور^^

لوف سيتي ان شاء الله بنزلها اليوم

بعد فترة

سي يا جيرلز

Floweriness 09-10-2006 04:40 PM

لكن زجاج العطر ما ينكسر بسرعة

الموهم

لا تخلين لين تتعاقب مسكينة على نياتها البنت
بانتظار التكملة :msn_tongu

M!xY 09-10-2006 05:08 PM

هلا فلورو ما بغيتي تردين^^"
نورتي الصفحة
ع العموم هذا زجاج رقيق, هي زجاجة عطر حلوة رقيقة يعني مو سميكة بسرعة تنكسر<<نسينا نعلمكم هالنقطة في القصة^^"
يلا ماشي الكل مقتنع كان
بنزل البارت
الحين
سي يا سوون ان شاء الله

M!xY 09-10-2006 05:14 PM

اقتباس:

هاااااااااااااااااااااااااااااي
جيسي شرفت خخخ
اممممممم بالصراحه انا ما اقدر افتح فمي قصتك روعه مشاالله عليك
ومادم مدينة الحب ابدت رأيها احنا نقدر نتكلم ياسيدة الإبداع
الموهيم حبي احنا بلإنتظار لاتأخري
جيسييييي و الله فشيلة آآآآآآسفة ما شفت ردك<<عميت يمكن شر عني
حبي نورتي<<صراحة كانت تتمنى تقرين قصتها من زمن
ما اصدق<<لازم تصدقي غصباً عنج يا شيخة
شو قلتي سيدة الابداع؟؟
اخجلتي تواضعي
^^
ان شاء الله استحقه
سي يا اولويز ان شاء الله

M!xY 09-10-2006 05:48 PM

البارت السابع
 
سوري يا بنات ع التأخير اعذروني, بس هالبارت بيكون قصير يمكن لان بكره علي اختبار...
************************
http://www.aljaziraclub.com/vb/uploa...1157143596.gif
(7)

لين كانت في غرفتها عندما وصلها صوت والدتها, فأغمضت عينيها و هي تضع يديها على أذنيها, لما انتهت الصرخة القوية أزالت لين يديها عن أذنيها فسمعت أصوات أقدام تقترب بقوة, فعرفت أنها أمها الغاضبة متجهة نحو غرفتها, ففتحت الأم الباب بقوة و لأن لين كانت بقرب الباب فاختبأت خلفه, دخلت الأم الغرفة و أغلقت الباب خلفها بقوة و هي لم تحس بوجود لين خلفها, ذهبت و ألقت نظرات عابرة تحت السرير, فتحت باب الحمام و هي تقول: أعرف أنكِ مختبئة...... آه ليست هنا..
تركت باب الحمام ليغلق تلقائياً لأنه ثقيل, و قالت: قد لا تكون مختبئة هنا.
فاستدرات لتخرج و إذا بها تلقى لين أمامها واقفة قرب الباب, لين ابتسمت و لوحت بيدها كأنها تقول مرحباً, في هذا الموقف الحرج...
الأم و قد اقتربت من لين و هي غاضبة: في ماذا كنتِ تفكرين عندما دخلتِ غرفتنا؟ ألم تحترسي؟ لا أصدق بأنكِ قد تفعلين شيئاً كهذا!! حتى إنك تفتشين في أغراضي ألا تخجلين من نفسك؟
لين فكرت بسرعة لترد: و..و لكن هل أنتِ متأكدة من أنني أنا الفاعلة؟ لماذا تعتقدين أنني أنا من فعل ذلك؟
الأم بعصبية: لأنكِ أنتِ من كنتِ في الأعلى بينما أنا و إخوتكِ بالأسفل, و عندها طلبت من عصام أن يناديكِ للغذاء فاكتشف بأنكِ الفاعلة و قد أخبرني بأنكِ أنت الفاعلة عندما مررت عليه, و هو يعرف بأنه إذا كذب علي في حالات كهذه لن ينجو بفعلته..
لين بصوت خافت: يالك من ثرثار يا عصام, ستندم على اللحظة التي...
الأم تقاطعها: بماذا تتمتمين؟
لين: لا^^", لا شيء
الأم لاحظت ان عين لين فيها لون بنفسجي خفيف فقالت: ماهذا؟
و مسكت علين لين و لين حاولت أن توقفها لكن يد أمها أسرع منها فمسحت عينها و زال الماكياج و ازداد اللون وضوحاً, الأم تشهق... ثم قالت: ماااهذاااا؟؟؟
لين: أ, أ, هذا...
<<ليس لديها اي مفر ينقذها...
الأم: هذه كدمة صحيح؟
لين: ههه, كدمة؟ أتظنين؟
<<لا تعرف كيف تتصرف بهذا الموقف الحرج
الأم: بالتأكيد, يا فتاة تعالي و اجلسي و اخبريني كيف أصبتِ بها...
لين طأطأت رأسها: حاضر...
و جلستا على الكرسي و قد حكت لين كل شيء بالتفصيل لوالدتها فقالت الوالدة بعد أن هدأت قليلاً:
أتذكرين وعدي لكِ إن أصبتي بكدمة تشوهك؟
لين و قد أخفضت نظراتها إلى الأرض بحزن: نعم..
الأم: و ما قولكِ؟ أليسَ من حقي الآن فصلكِ؟
لين: ...
آاااااو...صوت من خارج الغرفة قريب منها..
فتحت الأم باب الغرفة لتلقى عصام على الأرض قد سقط, فعندما رآها ابتسم لها و حاول الهرب لكنها أمسكت بطرف قميصه و قالت: إلى أين أيها الجاسوس؟
**************************************
فنشت.. يلا جوعانة بروح اتفطر توه مأذن
اتمنى عجبكم و ادري لو طولته مع باقي الأحداث راح يكون احلى
بس, مثل ما قلت بروح اتفطر
سي يا بنات كلكم ان شاء الله ردودكم اجوفها منورة الموضوع
بااااي

Floweriness 10-10-2006 02:46 PM

هع اما اخوها نكتة
لو خليتي امجد وياه بعد احلى لول

تسلمين و بانتظار البقية

M!xY 10-10-2006 02:49 PM

فلورو غريبة اول وحدة تردين!!
تصدقين, كنت توي بكمل الجزء, لكن سبقتيني بالرد.. خوش
على فكرة ما انتهى له تكملة.........

M!xY 10-10-2006 04:18 PM

هاي بنات..
الحمد لله مو كلكم رديتون..لان لازم اكتب تكملة البارت اول..
يلا اتمنى يعجبكم...
***************************
http://www.aljaziraclub.com/vb/uploa...1157143596.gif
تكملة (7)

عصام^^": ما..ماذا قلتِ يا ماما<< يتدلل على أمه
الأم: جاسوس...
عصام: ^^" لـ..لكنني لم أكن اتجسس.. كنت فقط ألعب و قد وقعت...
لين غضبت هي الأخرى من تصرف عصام و قالت بنبرة شبه ساخرة: على الباب؟؟ ألم تقع في مكان غير باب غرفتي.. ألم أقل لك ممنوع اللعب بجانب غرفتي لكي لا تزعجني؟
عصام: لكنني لم أصدر صوتاً, فقط للوقعة صوت...
لين: و أثر... يجب أن يكون لها أثر
و أحست لين بأنها منتصرة على عصام حيث حاصرته من جميع الجهات بالحوار
عصام بعصبية: ليس دائماً لها أثر.. و الآن أتركيني يا أماه لكي أبتعد من هنا و ألعب في مكان آخر..
الأم بجدِّية و غضب: عصام.. إياك و أن تكذب علي فإن كنت تكذب اعترف بسرعةٍ الآن و إلا فسعض أصابعك ندماً... تعرف أنني لا أحب هذه الأفعال...
عصام لم يصمد أكثر و صرخ معترفاً و هو مغمض عينيه: حسناً حسناً كنت أتجسس أنا آسف..
لين أرادت أن تتكلم و توبخه لكن قاطعتها أمها بحزم: لين...
لين: ..
الأم: دعي أمره لي, سأعاقبه فيما بعد..
لين: آه حسناً, و لكن.. كيف وقعت؟ إذا كنت واقفاً تتجسس علينا فكيف وقعت عندها؟
عصام: إذا أخبرتكِ فستنكشف أسرار التجسس, أي كيف أتجسس بدون أن تلاحظي, لكن هذه المرة لم يحالفني الحظ فوقعت...
لين منفعلة قليلاً: ماذا؟؟..
عصام و هو يجري مسرعاً: وداعاً...
لين تريد اللحاق به لكن والدتها تستوقفها بمد ذراعها ناحية لين, و تقول: أدخلي الغرفة.. الآن...
دخلت لين الغرفة, الأم: و الآن .. يا لين.. عقابك هو أن أنفذ وعدي...
وقعت هذه الكلمات على لين كالصخر الساحق.. الذي سحق كل ما خططت له مستقبلاً...
و أحست بأن الدنيا قد اسودت في عينيها...
لين جثت على ركبتيها ممسكة بيديها متوسلة و الدمعة في عينيها: لا أرجوكِ.. يا أمي.. أرجوكِ لا تفعلي ذلك.. إنها آخر مرة أعدك بذلك, هذا أسوأ عقاب توجهينه لي لكن لماذا و أنا حتى لم أخسر, حسناً أعرف بأنكِ وعدتني بذلك العقاب لكنني حاولت ألا أُصاب أرجوكِ يا أماه أي شيء و ليس هذا أرجوكِ...
لطالما كانت أم لين غير موافقة على فكرة النادي القتالي و انتظرت فرصة إصابتها بفارغ الصبر كي تنزعها من ذلك النادي, فهي لولا دعم والد لين و موافقته على دخول ابنته النادي لما كانت لين مصابة و جاثية على ركبتيها الآن باكية متوسلة..
آه, ماذا أقول و ماذا أفعل؟ يكاد قلبي ينفطر لرؤيتك هكذا يا حبيبتي, كل ما أردته هو أن تبتعدي عن ذلك النادي كي لا تتشوهي و أنتِ بمقتبل عمرك, لكن ماذا أفعل إن كان هو الشيء الوحيد الذي يبقيكِ سعيدة؟ أخشى إن نفذت هذا القرار تكتئبي كل يوم, آااه يالَحظّي التعيس لماذا لا تتصرفين كالفتيات الرقيقات و لو كنتِ مدللة دائمة الطلبات... آه ماذا أفعل لكِ يا حبيبتي...
و لمعت دمعة في عين الأم فمسحتها بسرعة فأخفضت نفسها لمستوى لين الجاثية و وضعت يديها على كتفيْ لين و كان أنفها أحمر, و قالت بصوت دافىء: حسناً.. هذه المرة فقط...
لين و قد كادت تطير من الفرحة, لم تلق شيئاً لتعبر به عن امتناها إلا العناق, فتعانقت هي و والدتها عناقاً حاراً طويلاً قد تساقطت فيه الدمعات..
بعد العناق..
الأم بابتسامة واثقة: ربما سامحتكِ هذه المرة لكن لا يزال عليكِ دفع ثمن زجاجة العطر التي كسرتها..
لين: أخ×_× , حسناً
الأم: حسناً:) , لكن سأمهلكِ هذه المرة تستطيعين الدفع لاحقاً
-:) شكراً ماما
الأم في نفسها: :) آه لا أصدق قالت ((ماما)):pleasantr , لم تقلها منذ كانت طفلة..
و تكاد تطير من الفرحة...
فتحت والدة لين الباب لتخرج, فإذا بها تُصدم بتقابل وجهها بوجه أمجد الذي كان يتجسس, أمجد انصدم لأنه لم يحس باقترابهما عند الباب فابتسم ابتسامة عريضة و لكن كل شيء واضح من علامات وجهه الكاذبة..
الأم وضعت يدها في خصرها و هي تنظر إليه باللوم و العتاب..
انتهى الأمر بعصام و أمجد بالتوبيخ الحار و الوعد بعدم التجسس ثانيةً, و أيضاً عليهم التخلص من فضولهما الزائد و ذلك أمر من أمهما, و قالا بأنهما سيحاولان فذلك صعب عليهما...
********************************
يا سلااااااااام
انتهى البارت السابع
اتمنى يعجبكم و البارت الجاي احلى, لانو اما بكون فيه عماد او ميس او الاثنين:pleasantr
لمحت كفاية
اتمنى الاقي ردود تفرح صار لي ساعتين اكتب:)
يلا سي يا كلكم ان شاء الله


شظايا دموع 10-10-2006 07:18 PM

مراحب .. ما شاء الله عليج.. القصة ازدادت اثارة..
مشكورة الغالية


الساعة الآن 12:37 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.

Adsense Management by Losha

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة بنات دوت كوم © 2014 - 1999 BANAAT.COM