يحدُث كثيراً وَ جداً ،
يحدُث كثيراً وَ جداً ، أن تكون الحياة ككرنفال مُبهج ، يعجُّ بالصَّخبْ وَ بالأصحابْ الذي نسوني وحيدة قرب باب مغلق مُوراب بأنَّ الحياة عزاء بالخارج ! أن أرتدي ثوبَ السٌّمج والحُمق والسَّذاجة مُرغمة ، فقط لأحافظ عليهم ، بينما هم يغدِقون عليَّ بكرم إهانتهم ويجبرونني على عيشِ كابوسْ بكل تفاصيله الموجِعة ، حتى يئست وما ظننت أنني ساستفيق من بعدها . أن استوعب وأخيراً كم كنت بلهاء ! مروراً بحشرجة صوتي بالبكاء لأجل قلَّةٍ من الأنام إلى استنزاف كل اللحظات معهم الوفاء معكم مضيعة ما استخسرتُ شيئاً مثلها يا أنتمْ ، لا أريد سماع السمفونيَّة ذاتها .. فقد تضلَّعني اليأس منكم . أن يتسللّ ضوء القمر أرجاء الغرفة ويخلِّف من بعده سُكوناً لا يلبث أن يباغتني بسطوِ ذكرياتٍ متوالية . يفترشني أرضاً ويُمطرني ويلات ، يُمطرني ديمومة الأرقْ .. يخبرني أنَّه باقٍ طالما بقيتْ ! أن انتشي رائحة عتيقة لماضٍ عتيقْ ، وأطلق تنهيدة عميقة مصحوبة بزفرة جنون أحدِّث بها نفسي بممارسة زفّ بشارة زائِفة بأنني وصلت إلى ( . ) النهاية من عبق الماضي ! * غدير () |
لَكي نَعيشْ؛ علينا أن نَختَلِفْ ! |
غدير(ق)(ق)(ق)
ويكتسي حرفكِ جمالاً أخاذاً... أمطري ياجميلة.. موقنة بأن سحائبكِ ملأى بالمزيد:sg.13: نص بديع ، |
وَ يحدث كثيراً وجداً أن يُسعدني وجودكم فوق ما تتصورون ق1
مُمتنة للعبور والهطول () يد المكان تصافحكنَّ بحرارة .. |
و كنت اذا الصديق أراد غيضي كتمت ذنوبه وكتمت غيضي مخافة أن اعيش بلا صديق * مقتبس
نعيش بأقنعه مرغمين جداً على عدم نزعها خوفاً من أن يروا دموعنا وآلامنا التي تسكن أوجهنا الحقيقه نغفز زلاتهم ونرحل .. لأننآ نحن الأجمل ، والأنقى والأطهر دمتي مبدعه ودامت حروفك تنبض بطهر أحببت ما كتبتيه أستمري:sg.13: |
الساعة الآن 06:44 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.