السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
,
أعجبني مافيه "ليس النداء أو التساؤل الذي فية"
لكن نظم الكلمات و استخدامها بجمالية تُطرب القارئ لها!!
,,
لكن..
كثيراً ما نعاني في حياتنا من الويلات
لكن لا يعني ان ننكر " القدر"
لو كُنا مؤمنين بالله..و بالقدر
لما قلنا "كما قلتي سلفاً"
قد تقولي هل أخطئت انا بكتابتي
اقول لك نعم ..
فالتساؤل يكون بِـ حدود..
لا يعني ان نتسائل" لما كل هذا..لما انا فقط..لما يا زمن لما...الخ"
لأننا بتسأؤلنا هذا ننكر قدر الله علينا و كأننا نريد تركيب الصورة كما نحب
و كل شئ مكتوب سلافاً ..
لكن الانسان هو من يشكل هلام الصورة و مزيجها :)
و هو من يرسم قدرة و هو ايضاً من عليه الرضاء به..:)
كلماتك في حال قرأتها تنفي شئ أسمة القدر
متشائمة بحد كبير..و كان من الافضل توجيه نداء الي الله
لا الي الزمن!!
فليس بيدنا شئ و الله بيده كل شئ
"و امره بين الكاف و النون"
,,
أتمنى ان تتقبلي نقدي
و الا لما تعلمنا إذا لم نقبل النقد :)
,,
و اهلاً بكِ و بمحاولاتك..