عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /29-11-2006, 10:22 PM   #123

toola
بنوتة محلقة

 
    حالة الإتصال : toola غير متصلة
    رقم العضوية : 7406
    تاريخ التسجيل : Nov 2005
    العمر : 37
    المشاركات : 207
    بمعدل : 0.03 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : toola is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 20
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 2040
    استعرضي : عرض البوم صور toola عرض مواضيع toola عرض ردود toola
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

الجزء الثامن والعشرون
في أمريكا الساعة الرابعة
خليل : ليه كذاحالي ليه ماتواضعت لهم على الأقل هم الي أسندوني وعاونوني وخلوني صديقهم من دون سابق معرفة يا أخي قدم أشوي من التنازلات ولاهو ناقص منك شي إلا بيزيد , أتهقى كذا جد معاذ وروز من خيرة الأصدقاء الي عرفتهم يكفي خوفهم علي , لازم أكلمهم وأصالحهم وهم أسوي الي هم ما سووه .
راح خليل لمعاذ الي كان جالس مع روز في الشقة
يدق جرس الباب
روز : أنت منتظر أحد
معاذ : لا , بروح أفتح الباب
فتح معاذ الباب وتفاجئ أن خليل هو الي كان على الباب لأنه عنده مفتاح
خليل : السلام عليكم
معاذ : وعليكم السلام
خليل : أنت ما تستحي , وش الي تبيه مني القة وهديتها لك والصداقة فضيتها وروز خليتها لك أشبع منها
معاذ عصب على الكلمة الأخيرة
معاذ : أنت ما تستحي تقول كذا على هالإنسانة الطاهرة
خليل : أنا ماقلت شي , وبعدين قول لي من عطاك الحق تتصل على أهلي وتخبرهم
معاذ خاف من هالكلمة
معاذ : كنت أفكرك أعقل من كذا بس صرت العكس تماما حبيت أرجع منك خليل الأولي
روز توها داخلة عليهم وهم بالمشادة
روز : السلام عليكم خليل
خليل : وعليكم السلام كيف حالك
خليل يبي يغيض معاذ
روز : الحمدلله
خليل : والله مشتاقين لكم
روز :وأحنا أكثر
معاذ: كذا على طووول سامحتييه المشكلة مو أنتي الغلطانة أنا الغلطان الي عطيتكم وجه...................... سلام
طلع معاذ لكن خليل مسكه بقوة
معاذ : وش تبي بعد بعد كل الي سوييته تبي تضربني قوول
خليل : معاذ لا تزعل مني تراني كنت بعالم ثاني الحمدلله أني طلعت منه وأحب أني أشكرك أنت وروز على الي سويتووه معي وأبشركم تراني خليل الأولي وإنشاء الله أحسن وهالكلام من زمان لكن حبيت أتأكد أول من نفسي والحمدلله تأكدت أني هو نفسه خليل
معاذ باين بعيونه الفرح : قووووووووول والله خليل
خليل : والله وش تبي بعد
معاذ عانق خليل عناق حار
خليل : معاذ أرجوك يكفي بعدين فيه ناس بيزعلون ويغارون
معاذ : منوا
خليل : روز
روز تسمع ومندهشة من الي يصير
معاذ رجع له الحزن
خليل : وش فيك , راح تغار مني أني ألمك وهي لا
الكل مو فاهم شي
خليل : أقول بلا تغيبي أنتوا تحبون بعض وكل واحد منكم مو قادر يوصل هالأحساس خلوني أكون أنا الموصل , روووز ترا معاذ يموت بشي أسمه روووز ويحبك كثير ( معاذ أستحا من كلمة خليل) وأنتي لا ترووحين بعيد وكافي مستحى تراش تحبينه موووت بس هو أبله مو قادر يخطو خطوة وحدة قدام
معاذ يطالع روووز ويبي إجابة السؤال الي بعينه
خليل : روووز أستحي على وجهك وجاوبيه صح أو لا
روز بكل حياء منها نزلت راسها إشارة على الموافقة
خليل : لا قوليها
رووز : ................... أنا أحب خليل ............كأخوا لي أما معاذ فحبه غير
معاذ موقادر يفرح مايدري وش يسوي: أخيرا ياروز قليتيهاأحبك يا معاذ
خليل : أخيرا ألتم الشمل يا حبايبي أهم شي أكون أول المعازيم للعرس
روز : خليل توقف أني أخجل
معاذ : سمعت وش قالت لك توقف أنها تخجل
الكل قام يضحك
خليل : بهذي المناسبة أنا عازمكم على العشاء الليلة
معاذ : لا والله عيب علي أن قبلات والله أنه من أفرح الأيام لي يوم أشوف حبيبتي وخليل فرحانين وأنا هم فرحان لذا قررت يكون العشاء علي
خليل : زين عشان أحافظ على فلوسي
ننتقل من أمريكا إلى السعودية بيت ليلى الساعة الثانية عشر ليلا
ليلى : وأنت وين كنت تراني تعبت وياكم
حمدان : أنا مو صغير الحين تحاسبيني أنا كبرت وصرت رجال البيت
ليلى: بتم طول عمرك صغير في أنظري يا ولدي أنا مو أعاتبك ولا أحاول أترأس عليك تذكر أنك الكبير بالبيت وعليك مسؤليات كبيرة لازم تكون هنا وتحس بأن أبوك مات يعني الظروف أفرقت
حمدان : تعبت من هالكلام بالليل والنهار يعني خلاص أنتهت الدنيا مانفرح ولا نستانس
سلطان : لا طول صوتك على أمي
حمدان : أنت مالك شغل أنا وأمي نتكلم كيفنا
ليلى : خلاص أنت وياه أحترموا أمكم الهي أنا
ريم : أمي خلاص حمدان مو عايدها
حمدان : الا بعيدها وبعيدها وبعيدها والحين مع السلامة بطلع مع الربع
طلع حمدان وليلى تناديه : حمدان حمدان ............... حسبي الله ونعم الوكيل وش سويت بدنيتي عشان يصير لي كذا حسبي الله ونعم الوكيل
ريم : أمي لا تصيحين ترانا جنبك وحمدان راح يرجع لا تخافين
ليلى : أنا ما أصيح على أخوك لكن الهم كبير علي الله يعيني وأدي مهمتي يالله سهل
ننتقل لماليزيا ونشوف حال المتزوجين وهم على أبهى وأروع جنة على الأرض
لينة : حبيبي وش رايك نرجع للسعودية
فيصل : مليتي بسرعة
لينة : لا والله بس أحس ان شي صاير ,لأن أهلي كل مايكلمون أحس أنهم يخشون علي شي
فيصل : والله كيفش مابقى لنا هنا غير أسبوع خلينا أنقضيه ثم نرجع للسعودية مع أن لاحقين كان ودي نلف الدنيا كلها
لينة : لا فييصل عفية خلنانرجع بدري
فيصل : تامرين أمر والحين وين تبينا نتعشى
لينة : الله يديم النعمة هذا أكل حامض حلو ولا حلو الله يديم النعمة
فيصل : يا حلات هالأكل لي وأبيك بعد تتعلمين منهم كيف يطبخونه
لينة : ده بعدك يا حبيبي
فيصل : والله كثير هالشي علي ماكنت أمنى كذا كان طموحي أن تجيني وحدة حلوة وطيبة تحبني وأحبها أما أنتي تعديتي الحدود كل أشوي تقولين حبيبي ولا حياتي ولا ولا الكثير من هالكلام ولا أحس أنه لغة مطنعة الا حقيقة لازم أأمن فيها حبيبتي خفي علي ترا قلبي أرهيف ما يستحمل هالحب كله
لينة : يا صاحبي لاتزعل من الحين ورايح بقول لك ياضياء أعيوني
فيصل : وش أسوي لك كلك على بعض عسل وان كان حبيك عسل لا تاكله كله
بعد مضي أسبوع بالظهران يوم الأحد الساعة 5العصر
حنين : أنت ماتستحي وش تبي أزيادة كل الي خذته مني ولازلت طماع ياخي خاف ربك
الرجل : سمعتي الكلام لو ما جيتي الليلة راح تجي الصور لأبوك وأنتي عارفة وش بيصير أن جات
حنين : لا ألا أبوي لا أرجوك أسوي الي تبي الا هالشي
الرجل : يابنت الكلب سمعتي راح تجين غصب عنك وانتي تدلين الأستراحة
حنين : ........................... مافيه حل ثاني أرجوك تبي أفلوس أعطيك بس خلاص أنا تبت
الرجل : تبتي ههههههههه هذاك أول لازمخ أما الحين لا وألف لا والحين روحي تسنعي عشان الليلة سلام ياكلبة
سكر التليفون وبعدها سكرت كل الأبواب قدام حنين وجلست تصيح
حنين : ليه كذا يارب بعد ما أتوب يصير لي كذا وش أسوي لك يا يعقوب حبيت أتوب من هالشر لكن الشر مو راضي ................ يعقوب أيه يعقوب لازم أكلمه والحين
تدق حنين على يعقوب الي كان توه طالع من الجامعة وبيروح لغرفته يرتاح
يعقوب : منوا بعد بعد هاليوم الطويل , غريب هالرقم ........ألو
حنين : الو السلام عليكم
يعقوب : وعليكم السلام
حنين : أكيد أنت مو عارفني لكني أعرفك زين أنت يعقوب صح
يعقوب مستغرب : أيه من أنتي
حنين : أنا أنسانة حبت تتوب وكان سبب توبتها أنت لكن الشر لازال يلاحقها يعقوب أرجوك فكني من هالشر والله بنتحر أرحم لي من هالدنيا الي ماترحم
يعقوب : أختي لو سمحتي لا تصيحين عشان أفهمك وبعدين لو سمحتي وش أسمك
حنين : مو لازم تعرف أسمي ولا يهمك هالشي
يعقوب : لو سمحتي أنا مايهمني هالشي ولا تهميني أنتي أن كنتي تظنين فيني شر والحين مع السلامة
سكر يعقوب الخط
حنين ببكاء مرير : حتى أنت مو راضي تفهمني ليه ليه
يعقوب : وش سويت أنا من كلمه زعلت , وش دراني أنا بقصدها يارب سهل علي لازم أكلمها
يدق يعقوب على رقمها
حنين : أرد ولا ما أرد يمكن يبي يهزئني أستاهل أنا كل الي يصير
يعقوب : الو
حنين : وش بغيت بعد
يعقوب : أسف أختي ادري كنت عصبي بس عذريني
حنين :أنا الي أسفة واسمي حنين وبذكرك كيف عرفتك ,تذكر ذيك الليلة الي جيت وحميت بنت في الخبر من براثن وأنياب الحيوانات
يعقوب : تذكرتك حنين سمي وش بغيتي
حنين :يعقوب مو راضي يهدني ذاك الرجال لازال يهددني بالأشرطة الي معاه والصور
يعقوب : أيه
حنين : ويبيني أجيه الليلة عند استراحتهم عشان عشان ( بكت حنين (
يعقوب : حنين لا تصيحين وقولي الحمدلله على كل شي وكل مشكلة لها حل
حنين : كل مشكلة ..... الا مشكلتي طلبتك يعقوب ساعدني
يعقوب : حنين جاتني فكرة بس بغيت أعرف وين أستراحتهم وعندي سؤال هل يشربون الخمر او مخدرات أو أي شي ممنوع
حنين : كل الي قلته موجود وعندهم أشرطة بنات غوووهم بكلامهم المعسول
يعقوب : حلو خلاص لقيت حل
حنين : وشو الله يبشرك بالخير
يعقوب : بنداهمهم مع الشرطة في الليل والشرطة إذا شافت الي عندهم راح تسجنهم
حنين : لا يعقوب خوفي أنفضح لا يعقوب أستر علي الله يستر على أهلك لاتسوي كذا لا ( أرجعت حنين تصيح (
يعقوب أدمعت عينه على حال حنين
يعقوب : حنين حبيبتي لا تصيحين والله ربي أن كان يدري صدق توبتك راح يحميك بس أنتي أدعي لنا عشان نطب عليهم متلبسين
حنين : مشكور يعقوب والله ماأدري لولاك وش كنت بسوي
يعقوب : الحين بغيتك تعلميني وين الموقع
حنين : صعب ما أعرف أدليك كذا
يعقوب : ممكن شغله تقدرين تجين مع سواقكم وتدليني الموقع
حنين :أيه عادي وانت موو من النوع الي ماينوثق فيه
يعقوب خلاص موعدنا بعد المغرب عند الكورنيش لا عند جامع مكة بالخبر عرفتيه
حنين : أيه تم
يعقوب : شكله مافيه راحة اليوم خلني أروح للشرطة ولاأقول ليه ما أروح للهيئة أهم أدرى بهالسواليف وراح يساعدوني
راح يعقوب للهيئة وخبرهم بالخبرية وهم خذوا جميع الخطوات للقبض على هالمجرمين وفهمهم بالسالفة من الأول للأخير
راح يعقوب للموعد الي بينه وبين حنين
حنين : وش فيه تأخر كذا
يعقوب يدق على جوال حنين
حنين : هذا هو ... الوو يعقوب وينك
يعقوب : أنا عندي سيارة سوداء شفتيها
حنين : أيه أحنا سيارتنا الهوندا الأسود
يعقوب : شفته يله أمشوا الحين
مشت السيارة ودلوا يعقوب الموقع
حنين : يعقوب بتكون وياهم
يعقوب : أيه عشان أضمن حقك وأجيب لك كل شي مختص فيك بس لا تنسين دعاك
حنين : يالله يارحمن يحفظك من كل شي سوء ويرزقك ببنت الحلال الي تستاهلك وعطيك على قد نيتك
يعقوب : أمين
أمين يله سلام
نترك يعقوب أشوي ونروح لعبدالوهاب الي كان شارد مع طفله عبدالعزيز
مها : أشوي أشوي على الولد
عبدالوهاب : خليني أعلمه المرجلة ويكون شديد
مها : عبدالوهاب ما أتلاحظ شي
عبدالوهاب : وش
مها : يد عبدالعزيز اليسار صغيرة والثانية كبيرة
عبدالوهاب : يتهيئ لك ....أشوف ........... تدرين كلامك صح الله يستر بكرة بوديه المستشفى ونشوف وش بيصير
خلونا نروح للأحساء بيت خالد الساعة الحين التاسعة
نورة : كيف صاير على البعد , وانا عمري ما نسيتك ولا صبرت على بعادك , حبيبي شفت فيني شي يعيبني , سمعت عني قولا ينسيك منو أنا , حبيبي ليه الجفا والقطاعة , تذكر أني أنثى محدودة التصرف والفعل , تذكر أن فيه من يترياك كل يوم وكل ساعة وثانية , عجل علينا دام حبنا لكم موجود ولا تطيلون البعاد , أبسألك ما جاء يوم بفكرك ولا بعقلك ولا بقلبك أنك أشتقت لي مثلي يوم أني أشتاق لك , جيت يوم سمعتني أحلى كلاما تهواه نفسي , حبيبي تعبنا وتعبت عيونا من البكاء نتحرى قدومك كل يوم حبيبي حبيبي فقدناك
هيبة : الله الله تدرين حبيبتي كأنك جولييت ولا أقول لك أنتي ليلى ولا أقول لك أنتي نورة وش ذا النغم وش ذا الهمس الشفاف البريء بس حسافة ليت الرسايل توصل لأصحابه ولا بكذا بس ليتهم وهم يقروونه يسمعون صوتنا واحنا نقراها
نورة : هيبة سكتي دام النفس عليش راضية
هيبة : بقول لش شي بس عجلي على عمرك قبل لايصير المعلوم
نورة : وش فيك
هيبة : لحقي على عمرك وتحركي ترا الوقت قصير والساعات من الحين بتمشي بسرعة
نورة : تكلمي وش فيك
هيبة : تدرين الي جاتنا اليوم من هي
نورة : لا والله
هيبة : الي جاتنا هي أم نواف تدرين وش تبي
نورة : أرجوك هيبة تكلمي بسرعة
هيبة : أم نواف تبيك حق ولدها نواف
نزل الخبر على نورة مثل الصاعقة
نورة : هيبة أنتي متأكدة من الخبر يمكنك سمعتي خطاء ولا سمعتي تبي تخطب وحدة ثانية
هيبة : لا قالت تبيك حق ولدها والكل يدري أبوي وأمي وعبدالله باقي وليد
والحين أنتي تدرين
نورة : أنتي تستهبلين ولا ما يدروون أني أبي عبد................ (بدت نورة تبكي (
هيبة : وش فيك أنتي الناس تفرح وانتي تصيحين
نورة : أنتي ما تفهمين أنا ما أبي أتزوج
في هذي الأثناء كانت الهيئة ويعقوب يداهموون الأستراحة
وكانت حنين تراقب هالشي من بعيد عشان ماحد يحس وتتطمأن على يعقوب
يعقوب : ها كلا مستعد وكل منكم ماخذ وضعيته
الشباب : أيه
يعقوب : سموا بسم الله وبعدها راح نقتحم المكان
أقتحموا الهيئة المكان واولهم يعقوب الي شاف شي يخبل العقل لقى شباب ماسكين لهم بنت في عمر الزهور والشباب يعذبونها وكل واحد منهم سكران ولا يدري وين الله حاطه بس من شاف الشباب الأقتحام كلا حاول يهرب يعقوب لحق واحد هرب والبقية الهيئة أضبطوهم بجرمهم
يعقوب : وقف
الرجل يهرب لكن في الأخير وقف وكانت معه سكينة يبي يضرب فيها يعقوب
يعقوب : أستسلم ولا بتشوف شي مايسرك
الرجل : راح نعرف منوا الي بيضحك بالأخير
قام العراك بين الأثنين والسكينة طاحت بالأرض لكن في النهاية جات ليعقوب ضربة قوية بالسكين في رجله بعدها الرجال هرب لكن الحمدلله كانت الشرطة محاوطة المكان وأمسكوه ويعقوب طلب له الأسعاف يجي ياخذه
يعقوب : شباب شيلوا كل شي وحفظوهم بالهيئة لا تخلون شي هنا
نقل يعقوب بالأسعاف للمستشفى
حنين شافت الأسعاف وخافت من هالشي وعلى طول كلمت يعقوب
حنين : الوا يعقوب
يعقوب يقاوم الألم : هلا حنين مبروك مبروك
حنين : يعقوب منوا الي تعور أرجوك قلي كل هذا بسبتي
يعقوب : ما عليش كل شي بخير
حنين : حلفتك بالله تجيني الحين أنا جنب الأستراحة
يعقوب : حنين ما أتفقنا على هالشي
حين : يعقوب قول لي منوا الي بالأسعاف عساه الكلب ذاك
يعقوب : لا مو هو الشباب مسكناهم وهم رايحين للشرطة الحين
حنين : أنزين منوا الي بالأسعاف
يعقوب : حنين ممكن أطلب منك شي
حنين : أنت تامر مو تطلب
يعقوب : حنين حافظي على روحك ولا تجلسين لحالك شوفي لك صاحبات خيرات لأنك من دون رفقة ماراح تقوين وتتقوين بالأيمان والحين روحي لبيتكم على طول وتأسفي لأبوك وأمك وأن أستدعى الموقف أبكي جنبهم وحسسيهم أنك محتاجة لهم وهم ماراح يقصرون معك يله فمان الله
حنين : فمان الله
سكرت الخط
حنين : ليت في العالم منك أثنين يالله يحفظك
مرت الليلة ويعقوب بالمستشفى مصاب برجله ويبي له عملية
يعقوب يتصل على عبدالرحمن
عبدالرحمن : منوا الي يبي يصحيني من الصبح بدري يا أخي مايمدي نتهنى بيوم أبريك من هالجامعة ....لكن هذا يعقوب وش يبي هالدعلة ......... الو هذا وقت تتصل فيه علي
يعقوب : أعصابك أعصابك السلام عليكم
عبدالرحمن : وعليكم السلام
يعقوب : عبدالرحمن : أنا بالمستشفى الحين وراح يسوون لي عملية بعد أشوي أرجوك لا تعلم أهلي ماأبي أحد يدري أوكييه
عبدالرحمن : من جدك تتكلم أنت تراني مو رايق للتريقة
يعقوب : ما أنت أمصدق تعال للمستشفى وراح تشوفني المهم العملية الساعة تسعة الصباح
عبدالرحمن : أنزين خلاص بجيك أشوي تبي شي أجيبه لك
يعقوب : أيه غيار لي ومو مشكلة تقول لأهلك
عبدالرحمن : صار
عبدالرحمن : أجل خلنا ننام أشوي وإذا جات عشر رحنا له
نورة جالسة لحالها بالصالة وما هي عارفة هالمصيبة هل بتنتهي أو بتم لكن كيف تتم وهي تحب عبدالرحمن وش بتسوي ؟
نورة : يارب من وين جات هالمصيبة وهذي مالقت غيري عشان تخطبها حق ولدها
وش بيسوي عبدالرحمن أن درى ........لالا لالا لالا ...ماراح يسوي مثل أخوه كيف يسوي كذا ويتنازل عني مايسويها ماأصدق بس وش بيصير ومين أكلم
في هذه الأثناء كانت منيرة أتكلم بو وليد بالموضوع
منيرة : بو وليد وش قلت على كلام أم نواف
خالد : والله ماأدري وش أقول الولد ممتاز ولا يتفوت لكن يمكن أخواني يبون البنت وهم أقرب لها من غيرهم وأحق من غيرهم لازم أكلمهم
منيرة : مو لازم الولد زي ماقلت زين وخلنا نوافق
خالد : بنت ألف من يتمناها وأخواني لازم أسألهم
منيرة : خير كلمهم بس عجل لنا
خالد : خير خليني أروح للشركة وهناك بكلمهم
عند الساعة عشرة صحا عبدالرحمن مرتاع : الله يستر هذا مو حلم هذا كابوس....... أووووووه نسيت يعقوب بالمستشفى خلني أقول لأمي
قام عبدالرحمن ولبس ملابسه ثم راح لأمه الي كانت توها جاية من عند الجيران
عبدالرحمن: لبسي بسرعة
شيماء : وش فيك وين بتودينا بهالقايلة
عبدالرحمن : أمي بقول لك شي مو تسوين لي هنا مناحة ترا يعقوب ولد عمي بالمستشفى وهو الحين والله العالم بالعمليات
شيماء مو متصورة كيف ولدها يتكلم بهالبرود
شيماء : ولد عمك بالمستشفى وانت جالس تتكلم (انفعلت) يله بسرعة خلنا نروح بعدها كلم عمامك
عبدالرحمن : ماقلت لك لا تنفعلين
شيماء : أقول بتوديني ولا أروح بتكسي
عبدالرحمن : أمي أخر عمرها تركب تكسي
راح عبدالرحمن وشيماء للمستشفى وهم في الطريق
شيماء تتصل على إبراهيم
شيماء : الو
إبراهيم : هلا بأم خليل كيف حالك
شيماء : أبشرك بخير المهم تعال المستشفى هناك يعقوب أتعيبين أشوي ولا تخاف هو بخير
إبراهيم : خلاص خير بكلم عبدالوهاب و بنجي
شيماء : يله سلام
عبدالرحمن : يمه ليه قلتي لهم الولد مايبي أحد يدري
شيماء : وقت الي صار مايبي أحد يدري بس دام أنه بالعمليات لازم يدرون وبعدين إذا طلع وشافنا راح يرتاح كثير
عبدالرحمن : صرتي دكتورة نفسية
شيماء : وانا أحسن من دكتورة نفسية
كملوا سوالفهم لين ما أوصلوا للمستشفى
في المستشفى كان جوال يعقوب يرن ولا فيه أي أحد عشان يرد عليه
دخل عبدالرحمن وشيماء الغرفة على رنة الجوال
عبدالرحمن : الله يهديه يترك جواله كذا من دون مايحطه في مكان أمين
شيماء : أنزين رد أنت بعدين تفلسف
عبدالرحمن بصوت واطي : من هذي أسيرة الدموع . الووووو
حنين : السلام عليكم
عبدالرحمن : وعليكم السلام
حنين : مو هذا جوال يعقوب
عبدالرحمن : أيه أختي بس هو الحين بالعمليات وإنشاء الله راح يطلع
حنين كأن هم ثقيل حل عليها
حنين : أخوي بأي مستشفى هو
عبدالرحمن : في مستشفى *********
طوط طوط طوط
عبدالرحمن : خيرا تعمل شرا تلقى هذا جزاتي أقول لش
شيماء : وانت ملقوف ليه قلت لها ومين هذي
عبدالرحمن بخاطره : أي والله من هذي
شيماء : عبدالرحمن
عبدالرحمن : والله ما أدري يمه ممكن أخته
شيماء : ما علينا رح أسأل على يعقوب بسرعة
عبدالرحمن : صار .......... يووووه فاتتنيي
شيماء : وشو
عبدالرحمن : عمتي لينة بتوصل اليوم ولازم أروح أستقبلهم
شيماء : متى بتوصل
عبدالرحمن : العصر إنشاء الله
شيماء : باقي وقت والحين رووح
راح عبدالرحمن يسأل على ولد عمه وقالوا له باقي له ساعة ويطلع لأنه توه داخل للعمليات
في الجنب الأخر حنين تصيح
حنين : ليه يا ربي كذا الرجال الي يبي يحميني دخل المستشفى وغيره نجى ,,, أستغفر الله العظيم الله يشفييك والله والنعم فيك حتى يوم أنك بالأسعاف رديت علي ولاقلت أنك أصبت الا قلت لي أهتم بروحي ياحظ الي بتاخذك والله ( تضرب راسها ) وش فيني أنا قمت أخربط ياحظ الي بتاخذها والحين يبي لي أزورك بالمستشفى بس خوفي من أهلك وليه أخاف مو أمسويه أنا شي غلط , بس هم أهله لو دروا وش بيقولون مافيه الا أروح له تالي الليل
إبراهيم بالشركة ينادي أخوه عبدالوهاب
إبراهيم : عبدالوهاب وينك تعال بغيتك
عبدالوهاب : الحين الحين
إبراهيم : ايه الحين الحين
جاء عبدالوهاب لإبراهيم
عبدالوهاب : السلام عليكم
إبراهيم وعليكم السلام ترا يعقوب بالمستشفى تعبان ويبي لنا نروح له
عبدالوهاب : وش يبي لنا يله قوم الحين
راح عبدالوهاب المستشفى مع إبراهيم
عبدالوهاب : هلا عبدالرحمن وش صار على يعقوب
عبدالرحمن : لا زال بالعمليات باقي له ربع ساعة
إبراهيم : عمليات ما تدري وش فيه وليه جاء هنا
عبدالرحمن : علمي علمكم كلمني وقالي أنه بالمستشفى ويقول أنه بخير
عبدالوهاب : الله يستر
إبراهيم : أجل وين أمك
عبدالرحمن : غرفة يعقوب رقم 232
إبراهيم : بروح له وانتوا طمنوني
راح إبراهيم عند شيماء
بعد ربع ساعة من الأنتظار الطويل طلع يعقوب من غرفة العمليات وكان مستيقظ لأن العملية كانت موضعية من دون بنج كامل
عبدالرحمن : هلا بو يوسف
يعقوب : هلا تراني تعبان ومالي خلق مزحك وبعدين ماقلت لك لا تقول لاحد
عبدالرحمن : ماشفت أحد أنت للحين
دخل يعقوب الغرفة وهو على السرير والنيرس طلعت شيماء وإبراهيم من الغرفة عشان يعدلون الغرفة
أنتهى ترتيب الغرفة ودخل الكل
شيماء : حمدلله على السلامة إنشاء الله أنك بخير
يعقوب : لا الحمدلله بخير والف عافية بس ليه عذبتوا روحكم جايين هنا
شيماء : أفا يا يعقوب إذا ما جينا ليعقوب بنجي حق مين
عبدالرحمن : مالك كلام على شيماء الحين وبتعذرني
يعقوب : أحسابك بعدين أنت
إبراهيم : ياه خلوني أسلم على ولد أخوي
سلم إبراهيم وعبدالوهاب على يعقوب وجلسوا
في هذي الأثناء العنود تو واصله من الكلية
العنود : يأهل البيت أين أنتم يامسلمون ياهوووو مافيه أحد شكله , أمي أمي أم العنود وينك
جمانة وفيهاالصيحة : العنود كاني أهني
العنود : بسم الله عليش وش فيك ليه خايفة وتصييحين
جمانة : أمي بالمستشفى مع عبدالرحمن
العنود خافت من الوضع : وش تقوليين أنتي ومين قال لك
جمانة : خديجة تقول كذا
العنود : خديجة خديجة
خديجة : نعم ماما
العنود : وين أمي
خديجة : فيه روووح مع عبدالرحمن المستشفى هو كلام
العنود : خلاص بكلمهم وبشوف
تتصل العنود على أمها
في المستشفى
شيماء : وهذي شكلها العنود ............ شفتوا قلت ......الووو
العنود : السلام عليكم عسى ماشر وش صاير
شيماء : الله يعيني على الردود وعليكم السلام وإنشاء مو شر وولد عمك ( يعقوب يناظر شيماء بتلهف وكبر بنفس الوقت ) يعقوب أتعيبين وهوم بالمستشفى أمنوم
يعقوب بخاطره : الله يهديك يا عمة الحمدلله أنا بخير وقوي زي عادتي
يعقوب : عمتي تراني ماني نايم هنا بطلع من هنا وكاني بقوتي حتى شوفي (يطلع عضلات يده (
شيماء : ما عليك منه هو تعبان
العنود بخاطرها: الي أناأهتميت أن كنت قوي ولا لا
العنود : المهم أمي قولي حمدلله على السلامة ولا تتأخرون ترا جمانة مرة خايفة وجيتها وهي تصيح خايفة عليش
شيماء : إنشاء الله وانتي مو جاية
العنود :ماأحس أنه له لازمة وان بجي بقول شكله جمعتكم حلوة
شيماء : حبيبتي عمتك لينة جاية الليلة من السفر
العنود : أي والله صح شكلي بروح أعدل شقتهم سلام
العنود :جمانة تجين وياي أنعدل شقة لينة لأنها بتيي الليلة
جمانة: أسوي أي شي لش بس لا تخليني لوحدي
العنود : أجل خليني أكلم عبدالرحمن يجي يودينا
تتصل العنود على عبدالرحمن
عبدالرحمن : هلا بالغلا كله
العنود : فديتك يا أخوي بس بغيت طلب أصغير مو لي لعمتي لينة
عبددالرحمن : والله طلبات عمتي ما تخلص سواء هنا ولا برا سمي وش بغيتي
العنود : أبيك تجي توصلني شقتهم عشان أنظفها قبل لا يجون وانت لا تتأخر عليهم بيوصلون المطار
عبدالرحمن : طلباتك أوامر بجيك بعد نص ساعة تجهزي
منيرة جالسة مع بناتها في الصالة على الغداء مع وليد وعمر
منيرة : أبشركم بس البشارة بحقها
الوليد : لش البشارة أن كانت حلوة
منيرة : بس تعرف تلولش
وليد : أعجبك أنا أفا عليك
منيرة : نورة أختك جالها عريس
عم السكوت على الصالة لاهمس ولا كلمة غير وليد الي قال : مبرووووك الف الف مبروووك منوا هذا يا يمه أكيييييد عبد
منيرة : نواف ولد أم نواف جارتنا أول
عمر مارضى على الكلام : أنا غير أموافق أختي ياخذها نواف
منيرة : وش دخلك أنت ولا أحد طلب رايك الراي رايي وراي أبوك
نورة والدمعة أنزلت من عينها وبصوت عالي وهي قايمة : وانا مالي راي أنتي تخيطين وانا ألبس لا يايمه أنا ماني أموافقة
راحت نورة بسرعة لغرفتها تبكي على الي صابر
منيرة : وش فيها هذي البنات يفرحون وذي تصيح وين بتحصل أحسن من نواف
وليد : وكيف أعرفوا أختي ذول
منيرة : بالعرس شافتها أم نواف وانعجبت فيها
وليد : والله ما أدري شقول لك لكن أن أختي مو راضية مو لازم تتزوجه
منيرة : أسكت أنت ومالك دخل وبعدين ترى عرسك قرب عدل شقتك واهتم بروحك فهمت
وليد ما أعجبه كلام أمه وطلع من البيت
منيرة : شوف هذا بعد ,, وانتوا وش تنتظرون بعد قوموا
هيبة : يكون أحسن
عمر : يمه هذي وعرفي مصلحة بنتك
منيرة أرفعت الملعقة ورمتها على ولدها عمر : يله أنت قوم بعد يله خلوني ألوحدي من دون أحد وأنت رح بيت عمتك يمكن تبي شي خلك خادم لهم
عمر وفيها حرقة قلب تخليه يبكي : أبركي أروح هناك أقلها ما يهزؤن أحد
نورة في غرفتها تصيح
نورة : ليه يايمه أنا كان قلتي غيري تحاربينها أما أن ولدك بس كيف تنحل هالمسألة كيف وحبيبي مو داري وان درا وش بيصير أعرف أخرتها أنا لنواف
كملت بكاها على سريرها ونامت
عمر مو راضي بالي يصير لأنه عارف أن نورة يبيها عبدالرحمن أخوه ولازم يتصرف
يدق باب الغرفة على نورة يبي يعرف وش السالفة
عمر : نورة أدخل
نورة : .............
عمر : بدخخل ترا
دخل عمر وشاف نورة منسدحة على السرير
عمر : الله يعينش يانورة
عمر يمسح دموع أخته
عمر : وراش مشوار طويل بتخوضينه مع أمي بس ماراح أخليش لوحدش بوقف معاك
في الجهة الثانية
عبدالرحمن طلع من المستشفى وراح لأخته يوديها بيت لينة
العنود : صيفت ليه التأخير
عبدالرحمن : عذريني والله ماكان بخاطري أهد يعقوب
العنود حست بغلقه : أيه أنزين
عبدالرحمن : وش فيك أنتي ليه مو عاجبك يعقوب
العنود : أحتفظ بالراي لنفسي بعدين مين قال لك أنه مو عاجبني
عبدالرحمن : كل ماتسمعين أسمه تونين ولا تستغفرين
العنود : ما علينا
عبدالرحمن : أتهقين يجون أهلي من الحسا عشان لينة ويعقوب
العنود : أهلي ها قول بتجي نورة ولا لا
عبدالرحمن : الله يخليش لي هذا أنتي فاهمه بيجون ولا لا
العنود : والله ما أدري لكن أتوقع
عبدالرحمن : ياليت
العنود : وليش أنت بتشوفه
عبدالرحمن : لا يكفي والله أنها بنفس الأرض الي أمشي عليها
العنود : الله الله أقول شن نورة أشغلتك عن الخيل ماعدت تذكرها هذا وخليل أموصيك
عبدالرحمن : أه يا خليل وينك ووين سواليفك راحت بس إنشاء الله بترجع , الا قلتوا له عن موت عمي سامي
العنود : لا ما حبينا أنضايقه وعمتي هي الي قالت لا تقولون له بس تدري كلمه خله يدري
عبدالرحمن : كلميه أنتي
العنود : لا أنت تعرف أخوك وتعرفني من أسمع صوته بصيح
عبدالرحمن : أخص يالرقيقة يا صاحبة المشاعر
جمانة : عفية عبالرحمن كلمه من زمان ما سمعت صوت أخوي
عبدالرحمن : إنشاء يا أخت أخوها
عبدالرحمن يكلم خليل الي كان في عز نومه وما بقى له الا أشوي ويصحى
خليل " منوا الي يدق علي هالوقت الله يستر ,,,,,,وشنه رقم أخوي عبدالرحمن ياهلا بريحة السعودية واهلها والله
جمانة : الووووو
خليل : الووو
جمانة : السلام عليكم
خليل : وعليكم السلام ماني أمصدق جمانة
جمانة مو قادرة تخبي دموعها : أخوي كيف حالك إنشاء الله بخير
خليل : الحمدلله وانتي
جمانة : مو بخير دامك مو وياي
خليل : هانت ما بقى الا القليل المهم وش أخبار أمي وأخواني وابوي
جمانة : بخير المهم دير بالك على نفسك ...خليل
خليل : عيون خليل سمي
جمانة : أنا أحبك كثيررررر
خليل : وانا اكثر
جمانة : يله مع السلامة خذ عبدالرحمن
عبدالرحمن : السلام عليكم كيف حالك
خليل فرحان : وعليكم السلام والله تراني زعلان عليك شني مو أخوك الكبيرر كل ذي قطاعة ماتكلمون
عبدالرحمن : السموحة منك المهم أنت بخير
خليل : دامكم بخير أنا بخير وش أخبار العنود
عبدالرحمن : كاهي جنبي مو راضية أتكلمك تقول بتصيح
خليل : عطني أياها
العنود : اوريك يا أدحيم بعدين مو الحين
العنود : السلام عليكم
خليل بحزن تذكر الجازي من يسمع صوت أخته يذكرها لأنها قريبة من صوت أخته
خليل : وعليكم السلام
العنود : كيف حالك حبيبي
خليل حاول يتناسى : بخير المهم أن صحتي شوفي أيش يجيش
العنود : والله أحاول
عبدالرحمن : ما عليك منها دمعتها على جبينها
خليل : وش فيكم متصلين صاير شي
العنود : والله نسينا فرق الوقت لا الحمدلله مو صاير شي بس عمتي لينة بتوصل الحين من ماليزيا ورايحين نستقبلها وزوج عمتي ليلى ....
خليل : وش فيها بوحمدان
العنود : قول أول لا حول ولاقوة إلا بالله
خليل : خوفتيني تراك
العنود : قول
خليل : لا حول ولا قوة إلا بالله
العنود : البقية براسك
خليل كأنها مصيبة حلت عليه : إنا لله وإنا إليه راجعون متى توفى
العنود خايفة : من أسبوعين وأكثر بعد
خليل أمعصب : وش تقولين
العنود : كلم أخوك
عبدالرحمن : الله يعين
عبدالرحمن : خليل هد من روعك ترا عمتي هي الي قايلة لا أحد يعلمك ولا عمتي لينة حتى
خليل : كان قلت لي وما عليك من عمتك يا أخوي ترا سامي عزيز علي كثير حتى عزاه ماجيته المهم مع السلامة ومشكور على المكالمة
سكر الخط
خليل : وش بتسوين ياعمتي الحين من دون سامي الله يعينش خلني أكلمها