تـحـملـتك بمــا فـيــه الـكفـــايــه ولاظــنــى أبتحـمــلك ثــانــــى أنــا تـعـبـى تقـصيرك مـعـــأيـــا حـســافـه ما توقـعـتـك أنـانـــى