كم تالمتُ عندما رايتُ حروفُكـِ عزيزتي ,,
لا تظني باننا لا نكترث و نحنُ بلا احساس ,,
اعذرينا غاليتي ,,
و لكن ابوابُ المدرسة قد فُتحت ,,
و لا وقت لدخول النت ,,
لا تكفي حروفُ المواساة لكـِ ,,
و لكن اصبري و توَكلي على الله ..
فان مع الصبر تفريجُ الهموم ,,
غاليتي نحنُ بــِ القرب ,,
و ســَ نضلُ ندعو لكـِ دوماً ,,
بالتاكيد الله لا يضيع حق عبدهُ ,,
بالتوفيق حبيبتي ,,
و ســَ انتظر اليوم الذي اراكـِ فيهِ دكتورة ,,
.
.
العين الدامعة