SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
المجيب في حق الله تعالى مقابلة الداعين بالإستجابة، وضرورة المضطرين بالكفاية، المنعم قبل النداء، قد يضيق الحال على العباد إبتلاء، رفعا لدرجاتهم بصبرهم وشكرهم في الصراء والضراء