SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
الله الرءوف والرأفة هي شدة الرحمة ونهاية الرحمة، ومن رحمته بعباده أن يصونهم عن موجبات عقوبته، وأن عصمته عن الزلة هي أبلغ في باب الرحمن من غفرانه المعصية