عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /16-11-2007, 09:16 PM   #4

بحـــ الإحساس ـــر
مشرفة " معـنا أنـتِ محاورة نـاجحة "
عضوة مجلس إدارة بنات

 
    حالة الإتصال : بحـــ الإحساس ـــر غير متصلة
    رقم العضوية : 28201
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    المشاركات : 1,759
    بمعدل : 0.26 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : بحـــ الإحساس ـــر is just really niceبحـــ الإحساس ـــر is just really niceبحـــ الإحساس ـــر is just really niceبحـــ الإحساس ـــر is just really niceبحـــ الإحساس ـــر is just really nice
    التقييم : 442
    تقييم المستوى : 28
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 52211
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور بحـــ الإحساس ـــر عرض مواضيع بحـــ الإحساس ـــر عرض ردود بحـــ الإحساس ـــر
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

pinkflo لنبحر معــه

امرؤ القَيس


130 - 80



ق. هـ / 496 - 544 م



امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي.
شاعر جاهلي، أشهرشعراء العرب على الإطلاق، يماني الأصل، مولده بنجد، كان أبوه ملك أسد وغطفان وأمهأخت المهلهل الشاعر.

قال الشعر وهو غلام، وجعل يشبب ويلهو ويعاشر صعاليك العرب،فبلغ ذلك أباه، فنهاه عن سيرته فلم ينته، فأبعده إلى حضرموت، موطن أبيه وعشيرته،وهو في نحو العشرين من عمره.

أقام زهاء خمس سنين، ثم جعل ينتقل مع أصحابه فيأحياء العرب، يشرب ويطرب ويغزو ويلهو، إلى أن ثار بنو أسد على أبيه فقتلوه، فبلغهذلك وهو جالس للشراب فقال:رحم الله أبي! ضيعني صغيراً وحملني دمه كبيراً، لاصحو اليوم ولا سكر غداً، اليوم خمر وغداً أمر. ونهض من غده فلم يزل حتى ثأر لأبيهمن بني أسد، وقال في ذلك شعراً كثيراً كانت حكومة فارس ساخطة على بني آكل المرار )آباء امرؤ القيس) فأوعزت إلى المنذر ملك العراق بطلب امرئ القيس، فطلبه فابتعدوتفرق عنه أنصاره، فطاف قبائل العرب حتى انتهى إلى السموأل، فأجاره ومكث عند همدة ثم قصد الحارث بن أبي شمر الغساني والي بادية الشام لكي يستعين بالروم علىالفرس فسيره الحارث إلى قيصر الروم يوستينيانس في القسطنطينية فوعده وماطله ثم ولاه إمارة فلسطين، فرحل إليها، ولما كان بأنقرة ظهرت في جسمه قروح، فأقام فيها إلى أن مات.








ومن أجمل أشعاره



قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل


بسقط اللوى بين الدّهول فحومل
فتـُوضِحَ فالمِقراةِ لم يعفُ رسمها
لما نسجنها من جنوبٍ وشمال
ترى بعَرَ الأرآم ِ في عرصاتها
وقيعانها كأنّهُ حبٌّ فلفلِ
كأني غداة َ البين ِيوم تَحَمَّلوا
لدى سمُراتِ الحي ناقف حنضل ِ
وقوفا بها صحبي عليَّ مطيَّهم،
يقولون لا تهلك أسى وتجمّل
وإنّ شفائي عبرةٌ مُهراقـَة ٌ
فهل عند رسم ٍ دارس ٍ من معوَّل
كدأبك من أمّ الحويرثِ قبلها
وجارتها أمّ الرّباب بمأسَل ِ
إذا قامتا تضوّع المسك منهما


نسيم الصّبا جائت بريّا القرنفل

وهذه القصيده من المعلقات










 


التعديل الأخير تم بواسطة بحـــ الإحساس ـــر ; 16-11-2007 الساعة 09:26 PM