السلام و الرحمة و البركات على أهل الخيرات ..
.
.
.
بمعناه المتداول ، الحب تَفَاوُتِيّ ..
.
.
.
لندع الحب الغريزي جانبًا .. كحب الأهل و الأبناء ..
فهو اضطراري لا فكاك منه .. نوعًا ما ..
.
.
.
و لنتوغل في رحلة تصيدية إلى حب الصديقات ..
هنالك و لا مراء دافع يصبنا لنحب صويحباتنا ..
.
.
.
ربما الطيبة ، المرح ، دماثة الخلق ، حلاوة المعشر ..
.
.
.
أصحيح أن هذا حب في الله ؟!
كيف و هو مشوب " عمليًا " ؟!
.
.
.
حسن .. لنتأمل ..
هل حبنا للصدق مثلًا قد يحببنا في " فلانة " لصدقها ؟!
.
.
.
طيب ..
إذا كذبت " فلانة " .. و تمنعت أن تعدل عن الكذب .. أبكارهيها نحن ؟!
.
.
.
ثم ..
إذا كرهنا " فلانة " لكذبها أنعود نحبها إن عاودت الصدق ؟!
.
.
.
أخالني فسرت ..
الخلاصة : المحبة درجات - نعم - و لكن أتصبح " مع وقف التنفيذ "
بعد " انتهاء الصلاحية " .. أم أنها قد تبدأ من أية نقطة و لو بأثر رجعي ؟!
( أنحب لـ " جودة المنتج " و ليس سموًا و تنزها عن المادة ؟! )
.
.
.
من غير المعقول أن ينزلق المحبة لهوة و تقفز لكوة طوال الوقت ،
ثم نسميها حبًا في الله ..
لا بد أن هناك تفرقة بين حب الشخص و حب الصفة .. ما قولكن ؟
hgp Jf u Jghlm " hg[ J,]m " >> !
الموضوع الأصلي :
الح ـب ع ـلامة " الج ـودة " .. !
||
القسم :
"الأرشيف" مغلق
||
المصدر :
منتديات بنات دوت كوم
||
كاتبة الموضوع :
النفس المطمئنة