وهج المشاعر ,,,
مـوضوع أعجبنـي غـاليتـي ,, فقـد زحـزح فينـي الكثيـر من المشـاعر لأنـه يحكـي أمـور واقعيـة
تـحدث يـوميـاً و أتمنـى من الله حـلها و فـرجها بسـرعة , فالمشـهد الأول يحكـي أشيـاء لـلـلأمـهات
تحـدث فـي العـراق ,, و المشـهد الثـاني يحكـي أشيـاء تحـدث للمـجاعـات مثـلاً فـي أفـريقيـا و
المشـهد الثـالث يحـكي أشيـاء تحـدث لـللأبطـال الذيـن يدافـعون عن وطنـهم الذي سيتحـرر
يـوماً ما كـما يحـدث فـي فلسطـين , أما المشـهد الرابـع مشـهد حـزين أثـر فينـي كثيـراً لا أتمنـى
حصـولة لأي مسلـمة علـى وجـه الكـرة الأرضيـة , و لـكن للأسـف فهـو يحصـل ,, و هـذا كلـه
يحـصل و نـحن لم نتـحرك و لـن نتـحرك بسبـب الصـمت الـذي لا أدري متـى سينطـق ؟؟؟ !!!
لـكن أؤكـد لكـي أختـي الغـاليـة أننـا لسنـا بغافـلون عنـهم فنحـن كـل يـوم نسـاعدهـم , ليسـت
المسـاعدة فقـط بالمشـفى و الدواء و الأكـل و الأسلحـة إنـما أيضـاً هـي بالـدعاء الـذي لا ينقطـع
لهـم ولن ينقطـع بإذن الله ,,, فأرجـو الإكـثار من الدعـاء لأخـواننا المسلمـون جميعهــم ,,,
و أشكـركي عـزيزتـي علـى الـموضوع الـمؤثـر و الـمذكـر :( ,,,
تـقبـلي تـحياتــي ...