عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-05-2008, 10:53 PM   #41

أموووونة
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "

    حالة الإتصال : أموووونة غير متصلة
    رقم العضوية : 10763
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    العمر : 45
    المشاركات : 6,803
    بمعدل : 0.95 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : أموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really nice
    التقييم : 446
    تقييم المستوى : 34
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 39997
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور أموووونة عرض مواضيع أموووونة عرض ردود أموووونة
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي



أخواتي وحبيباتي في المنتدى الحبيب لا تشدون أعصابكم وتتوترون زيادة عن اللزوم
فهم يريدون حرق القرآن ليشعلوا غضب المسلمين ويشعلوا الحروب
يريدون حرب صليبية أخرى


ولكن نحن المسلمون الآن في هذا الزمان ليس مثل مسلمون صلاح الدين الأيوبي
ولنأخذ مثال ماذا حققنا من ردود أفعالنا عندما تطاولوا على الرسول الكريم بالرسومات المسيئة ؟؟؟؟!!!
نشجب ونستنكر ونعترض !!!!!!
ثم يتفق العرب المسلمون على آلا يتفقوا
ثم ماذا ؟ زادت الطينة بلة عندما علموا أن هذا يؤذي مشاعر المسلمين تطاولوا وها هم الآن يريدون حرق القرآن


فأين صلاح الدين ؟؟؟؟؟

ولكن والحمد لله كما قال رسولنا الحبيب مازال الخير في أمتي إلى يوم الدين

فلن نيأس فإن حرقوا القرآن فالقرآن في قلوبنا لكن لن نعيرهم اهتماما كبيرا فما هم إلا كافرين مغضوب عليهم من رب العالمين
وكما نرى إذا وجدتي كلبا ينبح وهاجمتيه فلا يزيده الهجوم إلا نباحا
ولنصبر ولنحتسب


وما علينا إلا الدعاء وهذا أضعف الإيمان

وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( سلوا الله تعالى من فضله، فإن الله تعالى يحب أن يسأل، وأفضل العبادة انتظار الفرج)الترمذي.

وقال الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم:(ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث:إما أن تعجل له دعوته،وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها) قالوا:إذا نكثر.قال:(الله أكثر) رواه الترمذي

ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير* ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا ربنا إنك أنت العزيز الحكيم]4، 5 الممتحنة.

ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين* ونجنا برحمتك من القوم الكافرين]85،86 يونس.

ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا، ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به، واعف عنا، واغفر لنا، وارحمنا، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين]286 البقرة.

( اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين، وغلبة العدو، وشماتة الأعداء)أخرجه النسائي.

( اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تـُهنا، وأعطنا ولا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا، وأرضنا وارض عنا)الترمذي، والحاكم.

آمين آمين آمين يارب العالمين