ساعةُ كلٍّ منا تقوم بـ مجرّد موته ..
ما أدراكِ يا { الدلوعة الأمورة }
ربما كانت ساعتي هذه السنة ..
بل في هذا الأسبوع ..
بل أيضًا قد تكون الآن و أنا أخطّ إليكِ هذا الرد !
لا أحد يعلم متى تكون ساعته ..
و الحكمة من إخفائها هي أن نستعدّ لها و لا نتناساها ..
بل نذكرها مابين عشيّةٍ و ضحاها ..
و نجعلها نصبَ أعيننا .. عند القيام بـ أيّ عمل ..
هذا ..
و الشكرُ لكِ على طرحكِ لـ هذه القضيةِ المهمة ..
جوريـــــــــة حمرآء لكِ