أرجوحتي الخشبية ..
افتقدت اليك يا أبي ..
الدمية التي اهديتني اياها ..
ملكها حنين اليك ..
فترى ... ما حالي أنا؟؟
انا .. ؟؟
ما حال قلبي ..؟؟
معك ..
كانت تصل أرجوحتي ..
أعالي أعالي السماء ..
كنت ألامس الغيوم ..
وأعرف معنى الفرح ..
والآن ..
الآن .. أرجوحتي لم تعد تتحرك ..
ربما شعرت بغيابك .. بجتاح قلب ..
فصمتت ..
وتوقفت ..عن " الطيران "
أبي ..
لماذا لم تعد ؟؟
.
.
دمع العذاري
أتعرفين ..
دمعت عيناي عندما قرأت كلماتك ...
إبداعك راق لإعجابي ..
استمري ..
فأنا بانتظارك ...
-همــwـــة -