صآحب القدمـ الحمرآء ، هجمـ ع‘ السفينهـ التي يعمل
فيهآ الصغير [ سآنجي ] ، فحينهـآ غضب سآنجي وقرر
موآجهـة [ زيف ] وجهآ لوجهـ مع أنهـ يعلمـ شدهـ خطورتهـ فقد
حذرهـ أفرآد الطآقمـ من شدهـ ركلاتهـ المؤلمهـ ، فهبت عآصفهـ هوجآء
قذفت بسآنجي الى البحر ، فقفز[ زيف ] لينقذهـ ..علقت قدمـ زيف
في الأنقآض ..لمـ يستحمل ..قطعهآ .حرر نفسهـ وأنقذ [ سآنجي ]
فعندمآ أستيقذ [ سآنجي ] وجد نفسهـ مع [ زيف ] ..
أخبرهـ [ زيف ] أنهـ أنقذهـ ولمـ يتبقى أحد من طآقمي السفينهـ
وأخرج كيسين من الطعآمـ ، أعطآهـ الكيس الصغير ، وأخذ لنفسهـ
الكبير مٌدعيآ أنهـ أكبر منهـ و يحتآج الى طعآمـ أكثر ..قآل زيف لسآنجي أنهـ لن يشفق عليهـ
أخبرهـ أن يذهب الى الطرف الأخر من الصخرهـ ، ولايقآبلهـ ثآنيهـ / وأن جآئت سفينهـ مآ ينآدي أحدهمآ الأخر ..مرت الأيآم والأسآبيع ..ونفذ طعآمـ سآنجي ..
فقرر أن ينتزع طعآم زيف ..ذهب سآنجي الى [ زيف ] وألقى نظرهـ ع‘ كيسهـ
وجدهـ مملؤ بالكنوز والذهب ..تفآجيئ سآنجي وعرف أنه لمـ يآكل طوول تلك الفترهـ
وبدأ بالبكآء ، ثمت أقترب الى [ زيف ] رأهـ بقدمـ وحدهـ ..أشتد البكآء وأخبرهـ
[ زيف ] أنه قطعـ قدمهـ لأجل أنقآذهـ ، فوصلت حينهـآ سفينهـ لأنقآذهمآ
وبعد ذلك قرر [ زيف ] أفتتآح مطعمـ عآئمـ مع [ سآنجي ] وطبعآ سآنجي
بدأ بمنآدآت [ زيف ] بالعجوز المزعج ..بكنهـ عندمآ غآدر مع لوفي
بدأ بالبكاء ..بالتأكيد فهو كالأب بالنسبهـ لهـ
وهكذآ انضمـ سآنجي الى فريق لوفي ~ وصآر طبآخ السفينهـ