بعد ما كنت أعاني من شوقي
و يضايقني الجفا و البعاد
و أكابر و يهلكني صبري
و أفرح بالسؤال و أنسى العناد
و أشوف لحظة اللقا بحلمي
و يكون لقانا أغلى مُراد
صرت أدور الشوق و أدّعيه !
ما عاد تهمني لا السوالف و الأخبار و لا حتى الأحوال
صرت .. أمثل الاهتمام وفاء ً لذكريات و لمشاعر قديمه ~