أقـِفُ أمـآمـَه '،
أشْـكِـي لـَهُ هـُمـُومـِي ؛
و أسْئَـلُهُ عـَن هـُمـُومـِه ، .
فـَيُجِيبُنـِي : تـَأَمَلْ و سَـتَرَى
أُنـْظـُر مـَذآ أحـْمِل . هـُمـُومٍ لَنْ يـَقْـدر
شـَخـْص فـِي الـدُنيـآ .
قـُلْتُ : صَـدِقْـت الآنَ عـَرِفـتُ
مـَعْنـَى { الهـَمِّ } الحـَقيـقي !
..... يعـجبنـي فـي البـحـر أذآنــه الـصـآغـية ، و أمـوآجـه الصـآفيـة ، و كمـآ قلـتـي ' رمـآله الذهـبيـة '
تـقبـلي مـروري و أنـآ إلـيك شـآكـرة لأنّ وصـفـكـي أدخـل فـي قـلبـي بهـجة بـعـد أن قرأت كـل بيـت وهـو وآقع .