وَعَلِيگُـمْـ الْسَلَـآمـ ..
الْـلَّهُـمَ آَعِنّآ عَلَىآ هَذَا الْمُسْتَقْبَـلْ الْمُخِيـفْ الْذِي بَدَأَتْ أَدِلَّتَــہُ الْمُرْعِبَــہْ تَظْهَـرْ شَيْئَآ فَـ شَيْئَآ
آَعْتَقِـدُ أَنَّـ ..
سَنَتَطَوَرَ گَـثِيرَآ گَـثِيـرَآ
سَـوُفَ يَگُـونَ تَحَرُگُـنَآ قَلِيـلْ بِسَبَبْ الآلآتْ الْمُتَقَدِمَــہْ !
سَوُفَ يُـگْـتَشَفُ الْعَآلَمْ الْخَآرِجِـــےِّ
سَيُگْـشَفْ مَنْ عَلَىآ گَـوُگَـبُ الْمِّرِيـخْ وَالْگَـوَآگِـبُ الْـآُخْرَىآ
مَدَآرِسُنَآ لَـنْ تَگَـوْنَ بِعَمَلِنَآ وَجُهْدِنَـآ نَحْـنُ !
لَـآ أَسْتَطِيـ‘عُ تَخَيُلَ أَگـثَرْ مِنْ ذَلِكْـ مِنْ نَآحِيَةْ الْدِّرَآسَــہْ .، !ّ
وَبِالْنِّسْبَــہْ لِنَآحِيَةْ الْدِّينْ الْـآِسْلَـآمِـــےْ
لَـنْ أَتَخَيَّـلَ مَايُسِــيـءْ لَــہُ حَتَىآ وَلَوْ سَوُفَ يَگُـونَ ضِـدَ الْـآِسْلَـآمِ
لَگِـنْ آَتَمَنَّىآ أَنْ يَگُـونَ جَمِيـ‘عُ مَـنْ فِــےْ الْعَآلَمْ مُسْلِمِيـنْ ..
وَرَدَّآ لِـِ بُوگَـآهَآنْتُوسْ
الْعِلْمُ بِيَـدِ الْلَّــہْ ، فَهَذِهِ الْـأَدِلَّـہْ گـآنَتْ تَظْهَرُ مِنْ عَهْـدِ الْرَّسُوُوْلْـ ، لَـنْ يَگُـونَ دَلِيلَـآ قَآطِعَـآ وَمُحْتَمَآ !
آِعْذِرِيْـنِــےْ عَلَىآ الْثَّرْثَرَهْ الْطَّوِيلَــہْ ! ..~
شُگـرَآ لِـإِبْدَآعْ قَلَمُگِ وَفِكْرُگِ
آنْتَظِـرْ رَأيُـگِ