
تمرين بمواقفٍ عده .. والبعض منا أخيتي لا تجيد التعامل معها بدقه ..ولذلك
تحتاجين دائماً إلى نصيحه ترشدك لحل صحيح..
.
.
.
يسألونكِ عن أدق تفاصيل حياتك .. يلاحقونكِ بأسئلتهم كما يلاحقون غيرك بها .. ليحصلوا
على مبتغاهم ..
بالطبع تعرفينهم
" الفضوليون "
يحرجونك بأسئلتهم الآمنتهيه..
سلسلة متواصله من الأسئله .. لاتستطيعين قطعها !!..
ولكن هنا .. بإمكانك فعلها ..
دون جرح مشاعرهم أو الإساءه إليهم ..
؟
كل ماعليك فعله التلاعب بهـ/ـا فقط فعندما يسألكِ .. كم راتبكِ فقولي لهـ/ـا :
قريباً من راتبك... أو تجيبينه بإجابة عامة "مستورة ولله الحمد"...
وإذا سألكِ بكم اشتريتِ فقولي لهـ/ـا:
الأمور و لله الحمد جيدة ...
ولو سُئلتي أخيتي عن عمركِ فقولي لهـ/ـا :
توقف عمري عند 17 !!
أو قولي أنا بعمرِ أصغر أخواتك أو بناتك!
أو" أحس يوم شفتك عمري تجاوز90 (إشارة وتلميحاً لرزانتك و صغر عقلهـ/ـا) "
وللإجابة عن تلك الأسئلة "مهارة و فن" يخرجانك من الموقف بكل سلاسة :
1- كُوني صريحة وواضحة وقولي عندما لا تريدين أن تجيبي:
بصراحة (لا أحب أن أجيب عن سؤالك!) أو هذا شيء خاص وأحب احتفظ بسريته...
2- استخدمي المرح كما أسلفنا واقلبي سؤالهـ/ـا لمزحة.
3- عودي إلى البداية واقلبي المعادلة في وجههـ/ـا بقولكِ: عفواً "ليه" السؤال؟
(؛