لكِ الشكر أن كتبتِ لنا تجربتكِ ..
التي نشعر بها كلّ يوم ،،
ولكن قليل يتذكر "طاعة الله"في وقتِ همّه وحزنه ،،
فقط نحن في شٌغِل دائم ،، نبحث عن الحزن ، نبحث عن ما يزيدنا همّا ..
ثم نبدأ بالحث عن السعادة ..
فما أجمل أن نعيد أنفسنا إلي "القرآن" وإلى سنّة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ،
شكرا لكِ على هذه اللمحة الطيبة
صدوّووش فين مخبيّة هالإبداع ؛)