في فرنسا 2004
هنا كانتـ بداياتي و أنا طفلة ، ولكنـ
لم أكنـ أعلم أنـ نهايتي سوفـ تكون فيها
الساعة 7:00
الخادمة: سيدتي .. أستيقظي لقد تأخرتي
على المدرسة ..
ليكسا: أو لا .. دعيني أكمل نومي ..
الخادمة: أرجوكـ سيدتي .. فل تنهظي
ليكسا: لا
فجاء صوت من أمام الباب
؟؟؟؟: هيا أختي .. سو تتأخرين
ليكسا: ماركـ ..
مارك [ يبتسم ]: هيا .. سوف أوصلكـ ..
ليكسا: حقا ..
فقفزت من الفراش و أسرعتـ إلى الحمام
لتستحم ، و تغير ملابسها
و بعد نصف ساعة ، أنطلقتـ السيارة متجهة
إلى المدرسة الثانوية الخاصة
و نزلتـ ليكسا هناكـ و كانت صديقتها روبيا
تنتظرها أحر من الجمر
روبيا: لقد أوصلكـ أخاك .. ها ؟؟
ليكسا: نعم ..
روبيا: ليتـ لو كان لدي أخوة مثلكـ ..
و وسيما أيضا ..
أنتـ محظوظة لأن لديكـ خمسة أخوة
ليكسا: نعم .. أنتـ على حق
دق جرس المدرسة ، لتتجها تلكـ الصديقتان
معا إلى الصف سويا
و بعد أنتهاء المدرسة عاد كل من
تلكـ الصديقتان إلى المنزل
ليكسا: لقد عدتـ ..
و لاكنـ ما من مجيب ، في تلكـ
الأروقة المنتشرة في تلكـ الفيلا الكبيرة
الخادمة: أهلا بعودتكـ سيدتي
ليكسا: شكرا .. أي أخوتي
الخادمة: أنهم ينتظرونكـ على طاولة الطعام
فتجهت مسرعتا إلى غرفة الطعام ،
لتقط تلكـ الأروقة المنتشرة في المنزلـ
يتبع