السَلِآمُ علِيكُمٍ
-----
منٍ زمـآن عَن القِسمٍ
حَبيتِ ارجعٍ بمَوضوٍع جدِيدْ
و غَريب..
-----
انتشِرت فيْ الِوقتِ الحـآليْ
كلمةِ التَحطيْمٍ
و انتشِرت الكلمةِ بفعلهـآ !
اولِآ نبتدِيْ بمَوقِف
عندنـآ فيْ المدرسةِ
شلةِ بنـآت كُل مـآ تفعلهُ
الـ نميمةِ و الغيبة !
و الذيْ يتضمنهُم تحطيْمٍ ايْ
احدِ فيْ المدرسِة جديد
و بَعديْن يشوفوـآ رد فعلهـآ
و حسبْ رد فعلهـآ
يقررون تصير صديقتهُم و لهِ لِآ
يعنيْ شوفوـآ استغفِر اللـّهِ !
طَريقهُم ملئ بالسيئـآت
و غيرٍ ذَلك
اذـآ الوـآحدة ردِ فعلهـآ عَصبيْ
طوـآل العـآم الدرـآسيْ تحطيْم فيهـآ
فيْ وـآحدة عندنـآ فيْ الفَصل
تُعـآنيْ من ذلِك
دـآئِمـآ يقللونِ من شـآنهـآ
وـآحدة جـآية تقُول لهـآ
بتعجُبْ
عندِك جوـآل ؟!!!!!!
لِآنهُم يبوونِ يسخرونِ منهـآ
لدرجةِ ان اصبجِت البنتِ
تجلسٍ فيْ الفسحةِ متخفيةِ
منهُم ، حتى لِآ يلاحظونهـآ
و يحطمونهـآ !
طيْب هذول الليْ يحطمونِ
مـآ يدرونِ انِ مُمكن فيْ يومٍ
من الِآيـآم يصير فيهُم كذـآ
لشآ بلٍ يملئ قَلبهُم الغرُور
و التَحطيْمٍ
بـ رـآيك هذي الِآنسـآنه
مَريضة نفسيـآ ؟!!!!
قـآل اللهُ تعـآلىَ :
﴿يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم،
ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيراً منهن﴾
طيْب سؤـآل لمـآذا خَصٍ اللهُ النسـآءِ فيْ الِآية ؟!!
لوجود هذه الظاهرة أكثر في أوساطهن سيما في تلك العصور،
ولعلها لا تزال في أكثر أوساطهن إلى عصرنا هذا.
و للِآسف
بعض البحوث الاجتماعية الميدانية
تشير إلى أن
غالب الأوساط النسائية
يشتغلن ببعضهن البعض
فتبرز حالة السخرية عندهن،
و لعلّ من أسباب ذلك
هو اهتمامات المرأة الاجتماعية والسياسية
والفكرية المحدودة
في أغلب المجتمعات
يعنيْ هذيْ الليْ تحطميهـآ
مُمكن افضِل عند اللهِ بتَقوتهـآ
المُشكلةِ انْ الليْ يحَطمون يتوقعونٍ ان الفَضل
بالجمـآل او النفسٍ مـآ يدرونِ
ان الافضلٍ عند اللهِ المؤمنٍ المُتقيْ
المَطلوبْ :
كِل وـآحدة تعطيْنيْ
رـآيهـآ ، كيْف نوقفِ
هذهِ الـ ظـآهرةِ
و هَل صـآر لهـآ موقف
تحطيميْ من قَبلٍ
و هَل حطمتِ احد من قَبل ؟!!!!
تقديرٍيْ :
ويسوو
hgjQp'dXl K wJNv az uJN]dX !
الموضوع الأصلي :
التَحطيْم ، صـآر شئ عـآديْ !
||
القسم :
مُستظل لِ أرواحٍ حالمة
||
المصدر :
منتديات بنات دوت كوم
||
كاتبة الموضوع :
« ᾧ ϵ ṩ ō Ờ »