عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-01-2010, 03:55 AM   #19

~ أشـواقـ اللـقـا ~
بنوتة SpeciaL
( استعن بالله و لا تعجز )

L3
    حالة الإتصال : ~ أشـواقـ اللـقـا ~ غير متصلة
    رقم العضوية : 2170
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    العمر : 33
    المشاركات : 1,724
    بمعدل : 0.25 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : ~ أشـواقـ اللـقـا ~ is a splendid one to behold~ أشـواقـ اللـقـا ~ is a splendid one to behold~ أشـواقـ اللـقـا ~ is a splendid one to behold~ أشـواقـ اللـقـا ~ is a splendid one to behold~ أشـواقـ اللـقـا ~ is a splendid one to behold~ أشـواقـ اللـقـا ~ is a splendid one to behold~ أشـواقـ اللـقـا ~ is a splendid one to behold
    التقييم : 769
    تقييم المستوى : 36
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 3315

     SMS : قال الزهري رحمه الله تعالى:" ماعُبد الله بمثل العلم ".

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور ~ أشـواقـ اللـقـا ~ عرض مواضيع ~ أشـواقـ اللـقـا ~ عرض ردود ~ أشـواقـ اللـقـا ~
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


حالياً أقرأ في كتاب "مع العلم" لـ "سليمان العوده" ..





يتحدّث عن العلم الشرعي وطلبه ،
واهتمامات بعض الدارسين للعلم ، ومايقعون فيه خلال دراستهم ..
ومايجب عليهم تجنبه أثناء طلب العلم الشرعي ، وفي بعض نصائحه يشمل العلم بأنواعه ،
وطرائق النهل منه ..

حيث بدأ الكتاب بطرق تعلم العلم ،
وأورد بعض الوسائل المعينة على التفقه في الدين ، والتي هي /
الحفظ ، القراءة ، التتلمذ المباشر و البحث .

بعدها انتقل لسلبيات ومثالب تعرض للطالب في تفقهه ومنها الاهتمام بالتفاصيل والغفلة عن الأولويات وتحديدها ومن ثم ترتيبها .

بعدها انتقل لفصل من وسائل التعليم والتي قسّمت لقسمين :
القسم الأول وسائل فطرية ومنها الذاكرة والذكاء .
القسم الثاني وسائل التعليم الكسبية ومنها صحبة الأستاذ والبلغة .

بعده جاء فصل / أدب السؤال .
وفيه صنّف الناس إلى أهل العلم ، والذين لايعلمون .
وسرد خلاله أدبيات سؤال أهل العلم ، والتي منها /
ـ التأدب في الخطاب
ـ الإيضاح وتجنب الإبهام في السؤال .

ثم تلته مآخذ على طالب العلم ، وفيه أوصى طالب العلم بمراجعة وقراءة بعض الكتب والاتصال الدائم بها .
وأورد الآفات التي تعترض طالب العلم في علاقته مع ربه ،
وفي علاقته مع الناس .

بعده ورد فصل مزالق في طريق الطلب ، والذي حوى عددا من المباحث ، منها تعلم العلم لذات العلم ، الانشغال بفروع العلم قبل أصوله ، الولع بالغرائب ، الإغراب في تطبيق السنن وختمها بمبحث الوقاية من هذه المزالق .

وفي الفصل الذي تلاه أورد آفات القراء ، والتي منها الكِبْر ، الكلام فيما لايحسن و العزلة عن المجتمع وشؤونه وشجونه .

وفي الفصل قبل الأخير ، تحدّث عن اقتضاء العلم للعمل .

وختم بفصل عالم الشرع بين الواقع والتمثيل ، وأورد من خلاله مقارنة بين هدي السلف
والخلف في طلب العلم .وحثّ على أن يشابه الخلف السلف فيما ميّزهم به العلم .

   
 

 

 




...................... أتمنى للجميع قراءة ممتعه و مفيدة




 

  رد مع اقتباس