و عَـليكُمْ السَلـًإمْ و رحمَة الله و بـَركًـإأتُه
يـًآإ هلـإًأ وردَة في القـٍسـٍم ..
مـوضوْوْع جِدـًإأ مميز
بصَرًـآإأحَـًة أبدعـتِ !
|
|
--{ أختــاه . . ؛
- الزمي الصبر عند البلاء . . فما هو إلا امتحان من الخالق الرحيم يبتلي به المؤمن الصالح . . ليمتحن قوة إيمانه و مدى صبره . . قال الرسول [ص]:{ أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى المرء على قدر دينه، فإن كان في دينه شدة زيد له في البلاء}
و قال [ص]: {ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها ، إلا كتبت له بها درجة و محيت عنه بها خطيئة}
|
|
انمًـإأ الدُنيـًإأ أُعدت لبلـًإء النُبلـًإأء
و الله إذآ أحَب عبدًـإأ ابتلـًإأهْ
البَلـًإأء ممكُن يكُون كرَـإأمـَة للإنسـًإأنْ
مِن خلـآلَه يتقَرب العَبد إلى ربَـهْ .. أو يبتعدْ عنـَه
|
|
--{ أختــاه . . ؛
- احرصي على أن يكون حصادكِ في هذه الدنيا من صالح الأعمال التي تثقلين بها موازين حسناتكِ . . و حاولي أن تبتعدي عن المعاصي و الذنوب قدر المستطاع . . فعندما تقدمين على فعل المعصية تذكّري يوم وقوفكِ أمام الله عز و جل يسألكِ عمّا فعلتِ في هذه الدنيا الدنيّة و يحاسبكِ على كل صغيرة و كبيرة و جوارحكِ شاهدة على ما اقترفته من آثام و خطايا . . ولا تستهيني بأي ذنبٍ مهما كان صغيراً . . فإن من أشد الذنوب ما استخف به صاحبه .
قال الإمام علي بن أبي طالب [كرّم الله وجهه]:{اذكروا عند المعاصي ذهاب اللذات و بقاء التبعات}
|
|
ـًإأه مِـن هَـآدِم اللذآت " المَـوتْ "
كُل شـِيء فـًآن .. و يبقى وجه ربِكَ ذي الجَلـًإأل و الإحسٍـًإنْ ~
سـٍلمتْ أنًـإأمِلُكِ المُبدعَـة على هذَـَإآ الطَرحْ
لـًإأ حرمنًـإأ جديدِجْ ، تـَم التقييم =*)
.
.