تتحدثين عني أليس كذآلك ؟
:
بالطبع لآ . . و ألف لآ ،
لن أسسآعده و لو قتل نفسه لأجلي ،
فهو لآ يعلم . .
كم جرح صنع في قلبي ؟
كم كرآهية ألفهآ بيني وبينه ؟
كم دمعة نزلت لخيآنته ؟
كم أنعدمت الثقة في قلبي به ؟
كم ألم أصآبني بسببه ؟
كم أبتسآمته سرقهآ من شفتي ؟
كم حزناً ينتآبني كل ليلة لأجله ؟
كم رعشـآت تُصيبني يكون صآحبهآ ؟
كم من المشكلآت سأقع بسببه ؟
:
ألآ يكفي أن يفعل هذـآ بي ؟
لخيآته فقط ؟
أنآ لن أحتآجه ولن أكون ميتتاً لأجله ، الحيآة حُلوه فلم أُكدسهآ بمشآكل غيري ؟
أن كآن صديقاً حق . . لآ يخون !
سأسآعده لكنه مآ دآم . . خآنني مره ، فمآلمآنع أن يخونني مرة أخرى ؟
وسيفكر أن أسآعده كالآولى ،
من أشششد الرآفضين ، كم فعلت هذه الحمآقآت سسآبقاً مع " أنآس " . .
لن أفكر بعد الان أن أعود لهم و لأمثآلهم ،
خآنوني . . وسآعدتهم ، و في النهآيه . . خآنوني أعظم خيـيـيـيـآ آ نه ! ! !
:
عآفك الخآطر . .
حقاً مميزه ، لكِ تقييمي يآ ~ مُبدعه !