عند تلاوة هذه الآية : { بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ * وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ } قف متدبرا متأملا، ثم اسأل نفسك بصدق وتجرد: هل جميع همومك خاضعة لهم هذا الدين؟ أو (هو) مجرد هم من تلك الهموم؟ [أ.د. ناصر العمر]