وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ ) فإذا كان الخليل عليه الصلاة والسلام طامعاً في غفران خطيئته ، غير جازم بها على ربه ، فمن بعده من المؤمنين أحرى أن يكون أشد خوفاً من خطاياهم " . [ الإمام القصاب ]