SMS : سُبحان الله و بحمدِه . . . سُبحان الله العظيم .
حَقّا . . ظِآهُرِه غَرِيْبَه ،، وَلَكِنَنَآ تَقْرَيْبَا إعْتَدنَآُهَآ ! ! كَثِيْرا مَآ يُرَآوِدُنِي هَذَآ الشَشُعْوّر . .‘‘ لِم لَم يَحْبُو و ن فُلآنه أكثْثّر مِن فُلآنه ؟ ‘‘ فَيَكُو و ن الْجَوآب وَآْحِد ، ‘‘ لِأَن فُلآنه تَخْرُج عَن الْقَوَآنِيِن وَتَتَحَدَّىـآْ الآدَآره ! ! ـأَمَّآ فُلآنه لآتَخَرّج عَن الْقَوَآنِيِن مُنْتَظَمَه و لِآ تُحَدِّث الشْشْشَغَب ! ‘‘ وَإِن سَسَسَأَلت أحَدآهُن عَن الْسَّبَب ؛ فَيَكُو و ن الْجَوآب وَآَضِح و مُخْتصصصَر ! ‘‘ فُلآنه تْسِسسَوي أَكَشْشْن ! أَمَّآ فُلآنه ، حَآَلِهِآ حَآَل نَفسسَهَآ ! ’’ ؛ يَعْنِي بَصصَرَآحَه ، كَلآم صَحِيْح . . ذِي تَسسَوي (( أَكَششّشن )) و فَلَه وَعُنْدُهَآ سُسَوآلِف ! لَكِن . . لَكِن . . لَكِن . . ........................ جَرَّبَتَي تْسِسِسَولُفِي مَع الْمُؤَدِّبِه ؟ إِن لَم تُجَرِّبِي . . فـجَرِّبِي د و ن تُرَدِّد ! لِأَن النآسسّس بِكُل تَأْكِيْد سَيَقُوْلُوـآ ‘‘ دَآَم فلِآنه مَع فُلآنه الشِشآطَرِه ، فـ أُكُيَيْد فلِآنه شآطَرِه مِثْلِهَآ ‘‘ ولْآن ‘‘ كُل قَرِيْن بِالَمُقَآرن يَقْتَدِي ‘‘ وَإِن . . جَرَّبَتَي تسّسسِسِسَولُفِي ؛ فـ هَنِيْئَا لَك . . ؛ ؛ ؛ far . . بِحَق ! مَوْضُوْعُك رَآَئِع ، طَرِيْقَتِك فِي سَرْد الْمَوْضُوْع أَعْجَبَتْنِي لَك كُل الْشُّكْر و الْتَقِييِيِم ق1