بالشهور المنصرمة إزداد معدل هطول الأمطار
على المملكة !
لنسمع إحدى الصغيرات التي لم يتجاوز عمرها 9 سنوات
تحاكي أمها في وجل:
: ماما أخاف إنه أخر الزمان مو يصير في الدنيا نعيم
و أخاف نموت و ربي ما يحبنا
: لا يا حبيبتي أنا أحبك و انتِ تحبيني لازم نسوي شي
يحبه الله عشان يدخلنا الجنة
و بمكان أخر نسمع من تشارك تلك الطفلة العمر
إلا أنها تحاكي أمها عن " مسلسل تركي "
و أمها تشاركها بسعادة عارمة
حقاً [ لا تعليــق ]
||،،||
على أحد القنوات عُرض برنامج
لحسن الحظ لم نتابع أوله
إلا أن ما ألجمنا عن التعليق
شاب قد يكون في بداية العشرين
يتحدث بخيلاء عن أن تغيير (جنوط) سيارته
يحتاج منه لملايين
و تُنقل كاميرتهم لرجل متواضع الحال
يحتاج فقط لـ (500 ريال )
حتى تعود سيارته للعمل ، و تسير حياته
و حياة طفله المريض
و يُطلب من الشاب الأول تعليقاً
فيقول بالمعنى [ أنا ربي منعم علي أعيش حياتي و هو يعيش حياته
على قده ]
وقوف غاضب [ بلا تعليق ]
||،،||
مضى على خروج وقت صلاة العصر ساعة كاملة
و هي نائمة بعمق
أخيراً :
إستيقظت ، و يزلزل غضبها المكان
( يعني المسلسل بادي من نص ساعة و ما صحيتيني )
[ لا تعليق]
هنا تنتهي مشاهدي
الغير معلقه !