●°●°
حِينَمَآ نَشعُرُ بِأَنَنَآ يَوّمَاً نُرِيدُ أَن نَرُدَّ الجَمِيلَ , وَلَو حَتَى بَعْضُهُ , فَذَلِكَ قَد يَكُوّنُ مُمكِنَاً ..
إلا إِن كَآنَ رَدُ الجَمِيلِ لِلوَطَنِ , الذِي تَرَعرَعتَ فِيهِ , وَ أَكَلتَ مِن خَيّرَآتِهِ , فَهَذَآ أَصعَبُ
رَدٍ لِلجَمِيلِ , والآنَ هَآهُوَ يَوّمُ احتِفَآلِنَـآ بِمَسِيرَةِ وَ طَنِنَآ وَ مَلِكِنَـآ وَ أُمَتُنَـآ العَرَبِيَّةِ الإِسلآمِيَةِ أَجْمَعُ ..
●°●°
|