SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
فارسة ، أهنيكِ والله على هالرواية والأسلوب، من زمااان ما قرأت روايات رائعة حبيت المقدمة وحبيت الشخصيات، عجبتني شخصية جواد بس بنفس الوقت قاهرني وصديقه حاسّه إنه راح يخرّجه من حالته! أما ليان والله ما ادري، حسيت الشغالات طيّبات معك يالغالية، بإنتظارك
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.