بـ حَمدْ الله أنْهيتْ قِرآءةْ كِتآبْ :
" اسْتمتعْ بحَيآتكْ "
للشَيخْ الدُكتورْ / مُحمدْ بِنْ عَبدْ الرّحمنْ العَريفيْ . .
صُورةٌ لـ الغِلآفْ :
فُنونْ التَعاملْ مَعْ النّاسْ
، فِيْ
ظِلْ السِيرة النّبوية
كِتابْ يَحويْ قِصصْ و فَوائدْ . . لآ تَتكلمْ عَنْ مَوضوعْ وَآحدْ ! بَلْ عَنْ مَوآضيعْ مُنوعة . .
إقْتبآسَآتْ :
* اسْتمتعْ بحَيآتكْ . . فآلحَيآةُ قَصيرةْ لآ وَقتْ فِيهآ للهَمْ !
* لَيسْ النَجآحْ أنْ تَكتشفْ مآ يُحبْ الآخَرونْ ، إنمآ النَجآحْ
أنْ تُمآرسْ مَهآرآت تَكتسبْ بهآ مَحَبتُهمْ !
* إذآ صَعدتَ الجَبلْ فأنْظرْ إلى ـآ القِمهْ ؛ولآ تَلتفتْ للصُخورْ
المُتنآثرة حَولكْ . أصْعدْ بخَطوآتْ وَآثقهْ ولآ تَقفزْ فَتزلْ قدمكْ !
* لآ تَكتسبْ المَآل وَتفقدْ النّآسْ ،فَإن كَسبْ النّآسْ طريقْ
لكَسبْ المَآلْ .
* بَدلْ أنْ تَسُّبْ الظَلآمْ ؛حَآولْ إصْلآح المِصبآحْ .
بَعضٌ ممآ أستفدت مِنهُ :
* طُرقْ الإسْتفآدهْ و أكْتسآبْ المَهآرآتْ .
* طُرقْ الوُصولْ إلى ـآ النّجآحْ .
* كَيفَ تَجْذُبْ النّآسْ لِحَديثكْ وَ كَيفَ تَؤثّرْ فيهُمْ .
* فَضلْ حُسنْ الخُلق و كَيفية التَعامُل مَع الصِغآرْ و الكِبآرْ .
* أنّ الجَمالْ جَمآلْ الرُوحْ و الأخلآقْ .
و الكثيْيْيْر الكثير !
كِتآبٌ
مُميزْ بِكُل مآفيْ الكَلمه مٍن
معنىْ !
أعتذر على الإطآله
. . كتبت تقرير
كآمل . . لكن . . الكتآب يحتوي على
أكثر من هذآ .
ليْ عودة
-بإذن الله-