نرجع لسـآلفة أخوي الصغنن " ميرو " ، في الشهور الأولى كـآن ما يتحرك < شيء جديد يعني لمن جـآت إجازة عيد الأضحى مسكته إليين صـآر يمشي ، كنت أمسك بيدينه وأمشيه حبه حبه ما بقيت شبر بالبيت ما مشيته فيه ، فما خلص أسبوع الأجازه إلا وهو يمشي ، ، ومره من المرآت كنت أتفرج ع التلفزيون ومقعدته جنبي ع الكنب و كنت منسسجمه ، والحلو هذا وش سوآ ؟ شـآل الريموت وصكه برآسي ، وربي توووورمْ ، أنـآ في البدآيه عصبت ×.×" بس لما فكرت و فكرت < برا عرفت إن فيه ذرة شرر بداخل قلبه < وحبيت أنميها في داخله وأخليه واحد من أعواني الصغننين ، والحمد لله فلحت ، صـآر لمن أقوله يروح يطق أحد أو يرمي عليه أي شيء ينفذ الأوامر ، بس هم لمن يقولون له يرمي علي شيء أو يطقني مـآ يرضى فديييت قلبه ، لآ وصـآر يقول كلمـآت ، وربي أتسسسدح ضحكِ لمن يقولهمْ ، حتى أختي دودي كلامها يضحكَ ، أمي تقول لي لا تضحكين عليها وتعقدينهآ بس مـآ أتوقع هالشيء يعقد مثلاَ " جدار " ماتقولها كذآ تقول " ددار " ولمن أقول لها قولي ججججدار تقول دججججار " لي بـآآك "