وَ أشَتَهِيكْ حِكايتيّ المُفَضله [ قَبْلّ ] النَومَ
وَ كتابيّ القَصَصِيّ الذيّ لا أملّ منْ قراءَته
حتّى وَ إنّ كرَرتْ قراءتَه مرةً تِلَو الأخرّى ,’
فَ أنا لا أملّهُ أبداً ,’
............................... أبداً ,’
.................................................. . أبداً ,’