SMS : إنْ ضَآقَ كَوْنٌ عَلَيَّ رَحْبُ وَمآلَتْ بِيْ سَفِيْنَةُ الْحَيَآة -{رَبِّ}- كُنْ مَعِيْ وأجْرنِيْ !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا لَ الإنشراح المشبّعُ هنا - كُتابّك المفضلين ؟ أجاثا كريستي المنفلوطي د. عماد زكي - كتاب بين يديكِ ؟ كتاب أشياء مهمة ومهمة الأشياء لسهام العامر .. - حدّثكِ عنهُ الكثيرون ؟ سيف بن ذي يزن لفاروق خورشيد. السجينة لمليكة أوفقير. اللؤلؤ الرطب للشيخ سعيد بن حمد الحارثي رحمه الله. لماذا أحبه؟ لخالصة الحارثية. - كتاب تودين اقتناءه ؟ سيف بن ذي يزن - عقل بلا جسد، وهناك غيرهما إلا أنني لا أذكر أسماء الكتب . - يتصدّر قائمة كُتبكِ المفضلة ؟ دموع على سفوح المجد للدكتور عماد زكي. علي الزيبق لفاروق خورشيد. في سبيل التاج للمنفلوطي. مهر الحضارة الغربية لأبو عمرو النامي. جمال الروح وأروع حب لسهام العامر. وغيرها الكثيييييييير - كتاب قرأتِه ورميتِ به عرض الحائط ؟ روايتان .. أفضل أن لا أذكر اسمهما .. بودي لو أحرقهما >< - نوع الروايات التي تفضلينها ؟ روايات بوليسية روايات هادفة روايات الجهاد وروايات المغامرات أما النوع الذي أكرهه من الروايات "الروايات الخرافية وروايات الحب والغرام" ! - متى بدأتِ القراءة؟ مذ كان عمري خمس سنين كنت اقرأ كل شيء حتى لافتات المحلات كانت قراءتي بطيئة جدا -أتهجى الحروف- حتى أدمنتُ القراءة ولأن المحيطين بي كانوا من عشّاق القراءة فمضيت على نهجهم .. - أين ومتى وكيف تفضّلين القراءة؟ في أي مكان هادئ ومريح .. أفضل القراءة قبل النوم وبعد الغداء ووقت الفجر - رأيكم في القراءة الإلكترونية ؟ القراءة الإلكترونية شيء جميل ويوفر الوقت والمال إلا أنها غير صحية ! - وهل تستهويكم ؟ جربت القراءة الإلكترونية وقررت تركها للأبد نتيجة الآلام التي اقتحمت ظهري وعيني بسببها . - في ظل هذا التقدم الذي نُعاصرة هل من الممكن أن تقوم القراءة الإلكترونية مقام الأوراق ؟ أبدا .. فقراءة في الأوراق أفضل مليون مرة من قراءة إلكترونية .. أشعر أن قراءة الأوراق تريح النفس والتركيز فيها يكون أكبر بينما القراءة الإلكترونية في نظري يقل فيها التركيز فيما نقرؤه وتشتت الفكر .. لا أدري لمَ؟ ولكنها وجهة نظر شدّتني معظم أسماء الكتب التي ذكرتموها سأبحر فيها قريبا بإذن الله غديييير .. المقهى يقدّم قهوة ممتازة بوركتِ عزيزتي !
لَو سَألُونِي • • إِلَـى مَتَى سَتبقِينَ مُتعلّقَةً برَفِيقتكِ ؟ سَيكُونُ جَوَابِي (لَا أدرِيْ) ! لِأنّنِيْ لَا أعلَمُ حَقّاً أيُّهمَا أطوَل: (دَائماً) أم (إلَى الأبَــد) يَحفَظُكِ الرَّحمَن رَفِيقَة الجَنّة