SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
السَلامُ عَليكُم وَرحمةُ الله وبركاتُه - ماهي نظرتُكِ لمن يغلب الحزن و التشآؤم على حياته ، و ما نصيحتُكِ له ؟ الرَحمة، فقَط سأقولُ لَهُ أنّ الجنّة بإنتِظارِنا فدعينا نُجهّزُنا للقاءِ بها - لمَ يعيش الكثيرون حآلة حزن و كأبه ، هل تؤمنين بوجد سبب دائماً؟ جُحد النِعَمة أو نسيانَها أحدِ الأسباب التي لا مجال لِنكرانِها ، ثمّ ازدادت الأمور التي تُلهِينا عن الله تُلهِينا عن العائِلَة، عن الأسباب المؤدّية للفرحْ - في نظرتكِ كيف يكون البعد عن الله أحد أسباب البؤس ؟ الجَزع عند المُصيبَة مُصيبةٌ أخُرى ! الجزع وعدم الصبر، نسيان الجنّة، نسيان أجر الصابرين، الغضب ، العجلة ، كُلّها أبواب للبؤس والبعد عن الله كُوثَر - جزاكِ الله جنّةً عرضُها السَماواتِ والأرض كلامُكِ مُؤثّر جدًا أحببتُ حَديثَكِ وبابَ النِقاشِ كذلك لاُ حُرِمنا مِنكُن دُمتن مُتفائِلات
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.