SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أخييييرًا فرووووسة صحيح كنت متفائلة هترجعين تكملين روايتك مهما صااار لكن طولتي ولا يهمكك كلنا هنا كنا ننتظرك ترجعي وتكملي روايتك الرائعة وأول ما بدأت اقرأ إلي كتبتي بدأت استرجع الأحداث .. بخصوص الجزء .. عن جد أتمنى فهد هذا ما يقابل بنته قاهرني ومسوي فيه إنه رجع طيب وكويس لكن الشيء إلي أتمناه بالفعل إن ليان تقابل جود الأحداث مشوقة جدًا ننتظر يوم الجمعة بفارغ الصبر
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.