دَفن المُهرجْ إبنَهُ الوحيد !
ثُم صَعد على المَسرح ، فـَ ضحك الجَمهور
نَفض المُهرج يديه مِن التراب
فـَ ضحكَ الجمهور أكثر !
صَرخَ المُهرِج بـآإكياً
وتعـآإلت الضح’ـكـآإت في كُلِ مكـآإن
سَقط المُهرج مِيتاً على المَسرح !
وَقفَ الجُمهور وَ صفقَ بحرارة ..
بإختِصـآإر :
عندمـآإ تَعتـآإد على إسعـآإد النـآإس ، فَكُن عَلى ثِقة
بأن النـآإس لن تَشعُر بمـآإ تَمر بِه مِن ضيق أبداً 