SMS : إنْ ضَآقَ كَوْنٌ عَلَيَّ رَحْبُ وَمآلَتْ بِيْ سَفِيْنَةُ الْحَيَآة -{رَبِّ}- كُنْ مَعِيْ وأجْرنِيْ !
شَيْئَانِ فِيْ الدُّنْيَا لَا حِيْلَةَ لَنَا فِيْهِمَا وَلَا اخْتِيَارْ ..~ آبَاؤُنَا . . . . وَالأَرْضَ التِيْ وُلِدنَا عَلَيْهَا نَخْتَارُ دُوْنَهُمَا مَا شِئْنَا أَنْ نَخْتَارْ . . وَنَعْتَزُّ بِاخْتِيَارَاتِنَا الّتِيْ تَصْنَعُ شَخْصِيَّاتنَا . . وَتُمَيّزُنَا عَنْ الآخَرِيْنْ ~ ثُمَّ نَمْشِيْ فِيْ مَنَاكِبِ الأَرْضِ شَرْقًا وَغَرْبًا . . وَمَهْمَا طَالَ مَشيُنَا رُغمَ ذَلِكْ ! . . . . . . يَبْقَىْ أَعزُّ مَا لَدَيْنَا: . . . . . . هُوَ ذَلِكَ الّذِيْ لَم تَكُنْ لَنَا فِيْهِ حِيْلَةْ ! . . . . . . وَلَا كَانَ لَنَا فِيْهِ اخْتِيَارْ * يُسْرَىْ فُودَهْ ..~
لَو سَألُونِي • • إِلَـى مَتَى سَتبقِينَ مُتعلّقَةً برَفِيقتكِ ؟ سَيكُونُ جَوَابِي (لَا أدرِيْ) ! لِأنّنِيْ لَا أعلَمُ حَقّاً أيُّهمَا أطوَل: (دَائماً) أم (إلَى الأبَــد) يَحفَظُكِ الرَّحمَن رَفِيقَة الجَنّة